أعربت جمعية الصحافيين البحرينية عن خالص تعازيها ومواساتها إلى الشعب اللبناني الشقيق، وأهالي الضحايا وجميع الإعلاميين المصابين بانفجار بيروت، معبرة عن تضامنها مع الشعب اللبناني في النكبة التي حلت عليهم.
وأشارت في بيان إلى أن الدمار الهائل والمصاب الأليم الذي حل بباريس الشرق بيروت، إنما هو مفجع ومؤلم لكل العرب والعالم، مؤكدة ضرورة أن يتحمل الجميع مسؤوليتهم تجاه الحادث، وأن يتم كشف كافة ملابساته أمام الرأي العام بكل شفافية ووضوح.
وشددت على تضامنها مع الأسرة الصحافية في لبنان، وتعازيها لشهداء الصحافة الذين قضوا بالانفجار، وتمنياتها بإيجاد المفقودين، والشفاء للجرحى، مؤكدة ضرورة حماية الصحافيين في لبنان في ظل الأوضاع الراهنة.
وقالت إن ما يمر به لبنان الشقيق بسبب التدخلات الخارجية، والتحزبات الطائفية، ووجود السلاح لدى منظمات خارج الدولة، وقيام حزب الله بعمل دولة داخل الدولة، هي أمور يجب القضاء عليها لتستقر الدولة، مشددة الجمعية على أن هذه الانتهاكات تعيق مسيرة التقدم وتعود بلبنان إلى الوراء، وإلى مستنقع الحرب الأهلية.
كما أعربت الجمعية عن تأييدها لمقترح نقابة محرري الصحافة اللبنانية، بإعلان الرابع من أغسطس من كل عام ذكرى رسمية تحت عنوان "نكبة بيروت"، وغيرها من المقترحات الواردة في بيان النقابة، مشددة على أن جميع الأسرة الصحافية تقف إلى جانب زملاءها في لبنان.
وشددت على ضرورة ممارسة التغطية الإعلامية، وإتاحة الحريات الصحافية لجميع الصحافيين في تغطية هذا الحدث وملابساته، وكافة الأحداث الأخرى في لبنان، دون تضييق أو تهديد، كما حصل سابقاً مع عدة إعلاميين تم استهدافهم من قبل الجهات الإرهابية.
{{ article.visit_count }}
وأشارت في بيان إلى أن الدمار الهائل والمصاب الأليم الذي حل بباريس الشرق بيروت، إنما هو مفجع ومؤلم لكل العرب والعالم، مؤكدة ضرورة أن يتحمل الجميع مسؤوليتهم تجاه الحادث، وأن يتم كشف كافة ملابساته أمام الرأي العام بكل شفافية ووضوح.
وشددت على تضامنها مع الأسرة الصحافية في لبنان، وتعازيها لشهداء الصحافة الذين قضوا بالانفجار، وتمنياتها بإيجاد المفقودين، والشفاء للجرحى، مؤكدة ضرورة حماية الصحافيين في لبنان في ظل الأوضاع الراهنة.
وقالت إن ما يمر به لبنان الشقيق بسبب التدخلات الخارجية، والتحزبات الطائفية، ووجود السلاح لدى منظمات خارج الدولة، وقيام حزب الله بعمل دولة داخل الدولة، هي أمور يجب القضاء عليها لتستقر الدولة، مشددة الجمعية على أن هذه الانتهاكات تعيق مسيرة التقدم وتعود بلبنان إلى الوراء، وإلى مستنقع الحرب الأهلية.
كما أعربت الجمعية عن تأييدها لمقترح نقابة محرري الصحافة اللبنانية، بإعلان الرابع من أغسطس من كل عام ذكرى رسمية تحت عنوان "نكبة بيروت"، وغيرها من المقترحات الواردة في بيان النقابة، مشددة على أن جميع الأسرة الصحافية تقف إلى جانب زملاءها في لبنان.
وشددت على ضرورة ممارسة التغطية الإعلامية، وإتاحة الحريات الصحافية لجميع الصحافيين في تغطية هذا الحدث وملابساته، وكافة الأحداث الأخرى في لبنان، دون تضييق أو تهديد، كما حصل سابقاً مع عدة إعلاميين تم استهدافهم من قبل الجهات الإرهابية.