علي حسين
أكد شباب أن هناك فجوة بينهم وبين رجال الدين، معتبرين أنهم لا يقومون بتوجيههم نحو الطريق الصحيح، داعين إلى التركيز على فئة الشباب والتقرب إليهم بشكل أكبر من خلال أساليب تجذبهم.
ودعوا إلى الالتفات إلى ما يشاهده الشباب في وسائل التواصل الاجتماعي والأفلام لفهم ما يدور بأذهانهم وإرشادهم إلى الطريق الصحيح.
وأكد الشاب أحمد البلوشي أن المصادر غير الموثوقة يمكن أن تضر بالشباب، مبيناً أنه وفي ظل التطور الإلكتروني أصبحت المعلومات موجودة في كل مكان ولكن أصبح من النادر أن تجد المعلومة الصحيحة أو الحديث الصحيح غير المحرف أو التفسير الصحيح للقرآن الكريم.
ورأى أنه من الأهمية أن يتصدى رجال الدين لظاهرة المصادر غير المعتمدة وأن يكون لهم الدور الأبرز في وسائل التواصل الاجتماعي كونها المرجع للكثير في هذه الأيام لسهولة الحصول على المعلومات، وبالأخص للجيل الجديد كونه متعلقاً بالإنترنت ويبحث فيه عن ما يدور في رأسه ومن الممكن أن ينحرف إلى طريق لا نهاية له.
وقال «يجب أن يكون لرجال الدين الدور الأبرز في الاهتمام بفئة الشباب ومحاولة جذبهم بأساليب يتقبلونها وهي الأساليب الصحيحة التي أمر بها ديننا الإسلام الحنيف وطبقها النبي صلى الله عليه وسلم.
فيما بين الشاب جعفر عبدالشهيد أنه يجب التصدي لما يروج له من خلال الأفلام أو وسائل التواصل الاجتماعي من أفكار شيطانية.
وقال: «من وجهة نظري مطلوب من رجال الدين أن يركزوا على المواضيع التي تخص الشباب تحديداً والانتباه والتعريف ببعض الظواهر السالبة التي تجر الشباب إلى طريق مظلم، وأن يكونوا أكثر فاعلية من ناحية التواصل مع الشباب تحديداً».
ورأى أن ابتعاد بعض الشباب عن الوازع الديني أمر خطير نتيجة كثرة العادات الغريبة الدخيلة علينا، ضارباً المثل بما يشاهد حالياً من أفلام على إحدى التطبيقات المعروفة التي تروج للمثلية الجنسية وتلاقي مشاهدات عالية، في الفئة المقابلة لا نلاقي التفاعل القوي من جانب رجال الدين للتصدي لمثل هذه السلوكيات الخطيرة قبل فوات الأوان.
من جانبه، قال الشاب حسن الحوري: «إنه في ظل العصر الإلكتروني الذي نعيش فيه يجب أن يتابع رجال الدين ما يحدث في وسائل التواصل الاجتماعي للحد من تلك الأفكار التي يتبناها بعض الشباب، إذ أصبحت القدوة ممثلاً أو مغنياً أو شخصيات ذات خلق سيئ تتباهى بالسرقة وتتبنى أفكاراً خاطئة، ولا نرى الاقتداء والأمتثال خلف الشخصيات التاريخية العظيمة أو رجال الدين».
ورأيى أنه يجب على رجال الدين جذب الشباب إليهم بأسلوب سلس، طوال العام لحث الشباب على الابتعاد عن السلوك الخاطئ وتقويمهم.
أكد شباب أن هناك فجوة بينهم وبين رجال الدين، معتبرين أنهم لا يقومون بتوجيههم نحو الطريق الصحيح، داعين إلى التركيز على فئة الشباب والتقرب إليهم بشكل أكبر من خلال أساليب تجذبهم.
ودعوا إلى الالتفات إلى ما يشاهده الشباب في وسائل التواصل الاجتماعي والأفلام لفهم ما يدور بأذهانهم وإرشادهم إلى الطريق الصحيح.
وأكد الشاب أحمد البلوشي أن المصادر غير الموثوقة يمكن أن تضر بالشباب، مبيناً أنه وفي ظل التطور الإلكتروني أصبحت المعلومات موجودة في كل مكان ولكن أصبح من النادر أن تجد المعلومة الصحيحة أو الحديث الصحيح غير المحرف أو التفسير الصحيح للقرآن الكريم.
ورأى أنه من الأهمية أن يتصدى رجال الدين لظاهرة المصادر غير المعتمدة وأن يكون لهم الدور الأبرز في وسائل التواصل الاجتماعي كونها المرجع للكثير في هذه الأيام لسهولة الحصول على المعلومات، وبالأخص للجيل الجديد كونه متعلقاً بالإنترنت ويبحث فيه عن ما يدور في رأسه ومن الممكن أن ينحرف إلى طريق لا نهاية له.
وقال «يجب أن يكون لرجال الدين الدور الأبرز في الاهتمام بفئة الشباب ومحاولة جذبهم بأساليب يتقبلونها وهي الأساليب الصحيحة التي أمر بها ديننا الإسلام الحنيف وطبقها النبي صلى الله عليه وسلم.
فيما بين الشاب جعفر عبدالشهيد أنه يجب التصدي لما يروج له من خلال الأفلام أو وسائل التواصل الاجتماعي من أفكار شيطانية.
وقال: «من وجهة نظري مطلوب من رجال الدين أن يركزوا على المواضيع التي تخص الشباب تحديداً والانتباه والتعريف ببعض الظواهر السالبة التي تجر الشباب إلى طريق مظلم، وأن يكونوا أكثر فاعلية من ناحية التواصل مع الشباب تحديداً».
ورأى أن ابتعاد بعض الشباب عن الوازع الديني أمر خطير نتيجة كثرة العادات الغريبة الدخيلة علينا، ضارباً المثل بما يشاهد حالياً من أفلام على إحدى التطبيقات المعروفة التي تروج للمثلية الجنسية وتلاقي مشاهدات عالية، في الفئة المقابلة لا نلاقي التفاعل القوي من جانب رجال الدين للتصدي لمثل هذه السلوكيات الخطيرة قبل فوات الأوان.
من جانبه، قال الشاب حسن الحوري: «إنه في ظل العصر الإلكتروني الذي نعيش فيه يجب أن يتابع رجال الدين ما يحدث في وسائل التواصل الاجتماعي للحد من تلك الأفكار التي يتبناها بعض الشباب، إذ أصبحت القدوة ممثلاً أو مغنياً أو شخصيات ذات خلق سيئ تتباهى بالسرقة وتتبنى أفكاراً خاطئة، ولا نرى الاقتداء والأمتثال خلف الشخصيات التاريخية العظيمة أو رجال الدين».
ورأيى أنه يجب على رجال الدين جذب الشباب إليهم بأسلوب سلس، طوال العام لحث الشباب على الابتعاد عن السلوك الخاطئ وتقويمهم.