أشاد رئيس اللجنة النوعية الدائمة لحقوق الإنسان بمجلس النواب النائب عمار البناي بدور وزارة الداخلية البحرينية خلال السنوات الماضية في محاربة الإرهاب والتنظيمات الإرهابية وإفشال الأجندة الخارجية التي لطالما أرادت الخراب والدمار للمملكة.
وأكد أن البحرين بحكمة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد، استطاعت أن توجه الصفعات تلو الأخرى بوجه التنظيمات الإرهابية الداخلية والخارجية التي لطالما أرادت بالبحرين الخراب والدمار من أجل تنفيذ أجندات خارجية لدول أجنبية حاقدة وراعية للإرهاب.
وأكد البناي أن وزارة الداخلية والجهات المختصة خلال السنوات الماضية وقفت كسد منيع في وجه التنظيمات الإرهابية، من خلال الإجراءات التي اتخذتها في حفظ الأمن والأمان وحماية الحدود للمملكة.
وأشار إلى أن ما تمر به المنطقة اليوم من مجابهة آثار الإرهاب التي ساهمت إيران بشكل كبير من خلال أذرعها في المنطقة وعلى رأسهم حزب الله الإرهابي، أثر على استقرار بعض المجتمعات العربية وساهم بنشر الفوضى والدمار باسم المقاومة، وهو ما يدفع ثمنه المواطن العربي المنتمي لعروبته والذي لايريد سوى الأمن والأمان والاستقرار لبلاده.
وتوجه البناي بخالص الأسى والتعازي والمواساة إلى الشعب اللبناني جراء حادث انفجار مرفأ بيروت، مؤكداً على وقوف الشعب البحريني بجانب شقيقه اللبناني للنهوض من هذه الكارثة التي حلت بهم، وهو ما تمثل بتوجيهات جلالة الملك بإرسال المساعدات الإنسانية والإغاثية العاجلة إلى جمهورية لبنان لمساعدتهم في محنتهم والتخفيف من مصابهم الأليم.
وأكد أن البحرين بحكمة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد، استطاعت أن توجه الصفعات تلو الأخرى بوجه التنظيمات الإرهابية الداخلية والخارجية التي لطالما أرادت بالبحرين الخراب والدمار من أجل تنفيذ أجندات خارجية لدول أجنبية حاقدة وراعية للإرهاب.
وأكد البناي أن وزارة الداخلية والجهات المختصة خلال السنوات الماضية وقفت كسد منيع في وجه التنظيمات الإرهابية، من خلال الإجراءات التي اتخذتها في حفظ الأمن والأمان وحماية الحدود للمملكة.
وأشار إلى أن ما تمر به المنطقة اليوم من مجابهة آثار الإرهاب التي ساهمت إيران بشكل كبير من خلال أذرعها في المنطقة وعلى رأسهم حزب الله الإرهابي، أثر على استقرار بعض المجتمعات العربية وساهم بنشر الفوضى والدمار باسم المقاومة، وهو ما يدفع ثمنه المواطن العربي المنتمي لعروبته والذي لايريد سوى الأمن والأمان والاستقرار لبلاده.
وتوجه البناي بخالص الأسى والتعازي والمواساة إلى الشعب اللبناني جراء حادث انفجار مرفأ بيروت، مؤكداً على وقوف الشعب البحريني بجانب شقيقه اللبناني للنهوض من هذه الكارثة التي حلت بهم، وهو ما تمثل بتوجيهات جلالة الملك بإرسال المساعدات الإنسانية والإغاثية العاجلة إلى جمهورية لبنان لمساعدتهم في محنتهم والتخفيف من مصابهم الأليم.