أكد عضو لجنة الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب يوسف الذوادي، أن الالتزام بالإجراءات الاحترازية لمكافحة فيروس كورونا (كوفيدـ19) سيكون بمثابة الدواء الناجع، مبيناً أن الارتفاع في عدد المصابين بالفيروس، يتطلب اتخاذ المزيد من الإجراءات الاحترازية.
وثمن نجاح مؤسسات الدولة الرسمية وشبه الرسمية، وبعض المؤسسات التابعة للقطاع الخاص، في الالتزام باتباع تلك الإجراءات، الأمر الذي قلص كثيراً من انزلاق المرض بالمجتمع إلى حالات أسوأ مما هو عليه اليوم.
وأضاف "بذلت الدولة النفيس والغالي في كبح جماح الجائحة، وما زالت تبذل الكثير من أجل ذلك، وعلى الشارع البحريني أن يقدر هذه الجهود ويحافظ عليها مكتسبات وطنية".
وأردف "نحن في المجلس النيابي، ننادي بشدة بعدم الإفراط في التمسك بالإجراءات الاحترازية التي أبقت البحرين في صدارة قائمة دول الشرق الأوسط وربما دول العالم، من حيث الدول الأقل عدداً لمرضى كورونا وللوفيات".
وقال: "هناك تجمعات بشرية كبيرة في المراكز والمجمعات التجارية، وأخيراً انتشرت ظاهرة ارتياد البحر للترفيه البحري، بأعداد كبيرة"، مبيناً أن تساهل البعض في اتباع الإجراءات الصحية، نشأ عنه ارتفاع عدد الإصابات.
وناشد المواطنين، بالعودة مرة أخرى إلى ما كانوا عليه من التزام، بالتمسك بالإجراءات الاحترازية التي أثبتت أنها تبقي الناس على مأمن من مخاطر التعرض إلى الفيروس.
وأردف "الخسائر الاقتصادية الناجمة عن جائحة كورونا (كوفيدـ19)، لن تقل عن الخسائر التي تعرض لها الاقتصاد العالمي من خسائر جراء أي أزمة اقتصادية عالمية، ولذلك علينا التمسك بالإجراءات الاحترازية حتى تنقضي الجائحة ويعلن العالم عن رحيلها نهائياً".
وثمن نجاح مؤسسات الدولة الرسمية وشبه الرسمية، وبعض المؤسسات التابعة للقطاع الخاص، في الالتزام باتباع تلك الإجراءات، الأمر الذي قلص كثيراً من انزلاق المرض بالمجتمع إلى حالات أسوأ مما هو عليه اليوم.
وأضاف "بذلت الدولة النفيس والغالي في كبح جماح الجائحة، وما زالت تبذل الكثير من أجل ذلك، وعلى الشارع البحريني أن يقدر هذه الجهود ويحافظ عليها مكتسبات وطنية".
وأردف "نحن في المجلس النيابي، ننادي بشدة بعدم الإفراط في التمسك بالإجراءات الاحترازية التي أبقت البحرين في صدارة قائمة دول الشرق الأوسط وربما دول العالم، من حيث الدول الأقل عدداً لمرضى كورونا وللوفيات".
وقال: "هناك تجمعات بشرية كبيرة في المراكز والمجمعات التجارية، وأخيراً انتشرت ظاهرة ارتياد البحر للترفيه البحري، بأعداد كبيرة"، مبيناً أن تساهل البعض في اتباع الإجراءات الصحية، نشأ عنه ارتفاع عدد الإصابات.
وناشد المواطنين، بالعودة مرة أخرى إلى ما كانوا عليه من التزام، بالتمسك بالإجراءات الاحترازية التي أثبتت أنها تبقي الناس على مأمن من مخاطر التعرض إلى الفيروس.
وأردف "الخسائر الاقتصادية الناجمة عن جائحة كورونا (كوفيدـ19)، لن تقل عن الخسائر التي تعرض لها الاقتصاد العالمي من خسائر جراء أي أزمة اقتصادية عالمية، ولذلك علينا التمسك بالإجراءات الاحترازية حتى تنقضي الجائحة ويعلن العالم عن رحيلها نهائياً".