مريم بوجيري
كشف مدير عام مديرية شرطة محافظة العاصمة العميد إبراهيم النجران أن المديرية رصدت 1454 مخالفة للإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية لجائحة كورونا.
وأوضح أنه تم رصدت 189 مخالفة للتجمعات حتى منتصف يونيو الماضي
و 1265 مخالفة عدم ارتداء الكمامات في ذات الفترة، مشيراً أن المديرية تقوم بمراقبة الوضع العام والتوعية المستمرة للحد من المخالفات، كما تراقب كافة المناطق وترصد التجمعات والحالات المخالفة واتخاذ مايلزم قانونياً حيالها.
وأكد أن المديرية باشرت خلال الخمسة أشهر الماضية 10362 بلاغاً، أبرزها إعطاء شيك بدون رصيد بواقع 959 بلاغاً والاعتداء على سلامة جسم الغير بواقع 705 بلاغات، إلى جانب 465 بلاغاً للإقامة غير المشروعة، وإساءة استعمال أجهزة الاتصالات السلكية واللاسلكية بواقع 174 بلاغاً.
وأشار العميد النجران أن نسبة الجرائم ليست ثابتة، إذ إن ارتفاع وانخفاض نسبة الجرائم مقرون بظروف وأسباب مختلفة، مؤكداً أن البلاغات محور أساس من محاور الأداء في المديرية من خلال وجود عدة طرق لتلقي البلاغات منها الهاتف أو الحضور الشخصي والبلاغات عبر الهاتف غالباً ما تكون حول جنح أو جريمة أو حريق أو حدث ما يستدعي التعاطي بسرعة وفي هذه الحالة تقوم غرفة العمليات بالمديرية بتوجيه أقرب الدوريات إلى الموقع مستعينة بالتقنيات الحديثة ويتم التعاطي مع مجريات الحدث واتخاذ مايلزم، فيما تكون بلاغات الحضور الشخصي ذات نسبة أقل من حيث الخطورة وقال: " في كل الأحوال فإننا نعمل على تحقيق مبادئ الأمن العام، سرعة الاستجابة، الفاعلية، المساءلة، الشفافية والإنسانية".
كشف مدير عام مديرية شرطة محافظة العاصمة العميد إبراهيم النجران أن المديرية رصدت 1454 مخالفة للإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية لجائحة كورونا.
وأوضح أنه تم رصدت 189 مخالفة للتجمعات حتى منتصف يونيو الماضي
و 1265 مخالفة عدم ارتداء الكمامات في ذات الفترة، مشيراً أن المديرية تقوم بمراقبة الوضع العام والتوعية المستمرة للحد من المخالفات، كما تراقب كافة المناطق وترصد التجمعات والحالات المخالفة واتخاذ مايلزم قانونياً حيالها.
وأكد أن المديرية باشرت خلال الخمسة أشهر الماضية 10362 بلاغاً، أبرزها إعطاء شيك بدون رصيد بواقع 959 بلاغاً والاعتداء على سلامة جسم الغير بواقع 705 بلاغات، إلى جانب 465 بلاغاً للإقامة غير المشروعة، وإساءة استعمال أجهزة الاتصالات السلكية واللاسلكية بواقع 174 بلاغاً.
وأشار العميد النجران أن نسبة الجرائم ليست ثابتة، إذ إن ارتفاع وانخفاض نسبة الجرائم مقرون بظروف وأسباب مختلفة، مؤكداً أن البلاغات محور أساس من محاور الأداء في المديرية من خلال وجود عدة طرق لتلقي البلاغات منها الهاتف أو الحضور الشخصي والبلاغات عبر الهاتف غالباً ما تكون حول جنح أو جريمة أو حريق أو حدث ما يستدعي التعاطي بسرعة وفي هذه الحالة تقوم غرفة العمليات بالمديرية بتوجيه أقرب الدوريات إلى الموقع مستعينة بالتقنيات الحديثة ويتم التعاطي مع مجريات الحدث واتخاذ مايلزم، فيما تكون بلاغات الحضور الشخصي ذات نسبة أقل من حيث الخطورة وقال: " في كل الأحوال فإننا نعمل على تحقيق مبادئ الأمن العام، سرعة الاستجابة، الفاعلية، المساءلة، الشفافية والإنسانية".