أعلنت إدارة الصحة العامة بوزارة الصحة عن فتح باب التسجيل للتطوع الاختياري في التجارب السريرية الثالثة للقاح "كوفيد 19" غير النشط والمدرجة تحت مظلة منظمة الصحة العالمية من خلال المنصة الوطنية للتطوع بدءًا من اليوم الثلاثاء الموافق 11 أغسطس 2020م.
وكشفت الوزارة أن باب التطوع سيكون مفتوحًا أمام 6000 متطوع ومتطوعة ممن تزيد أعمارهم عن الـ 18 عامًا، مشيرةً بأنه على الراغبين في التطوع للتجارب السريرية زيارة رابط المنصة الوطنية للتطوع https://volunteer.gov.bh /، وسيقوم الفريق الطبي بمتابعة المتقدمين من المتطوعين للترتيب حول آلية خضوعهم لعملية التقييم الصحية قبل الانضمام للتجارب السريرية للقاح، وفقًا للاشتراطات الصحية للمتطوعين، منوهةً بأن ذلك سيتم بحسب البروتوكول المعتمد.
الجدير بالذكر أن طريقة تصنيع هذا اللقاح تعد من الطرق المتعارف عليها سابقًا والمعتمدة من منظمة الصحة العالمية في مجال إنتاج اللقاحات. وتأتي مرحلة التجارب السريرية الثالثة في مملكة البحرين بعد نجاح وتبيان فاعلية وأمان المرحلتين الأولى والثانية في الصين. حيث أن اللقاح قد نجح في اجتياز المرحلتين من التجارب دون أن يتسبب في أي آثار ضارة. وتعد التجربة السريرية التي تقوم بها البحرين متوازية مع دولة الإمارات العربية المتحدة، وستضم في وقت لاحق دول أخرى أعلنت انضمامها للتجارب السريرية على موقع سينافورم الإلكتروني.
وبينت الوزارة بأن المرحلة الثالثة من التجارب السريرية للقاح تم اعتمادها من قبل الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية وستركز على اختبار فاعلية وكفاءة اللقاح، حيث سيتم إجراء التجارب عبر اختيار عشوائي لاختبارات اللقاح الجديد الذي يعد لقاحاً معطلًا وخاملًا غير حي ولا يسبب الإصابة بالفيروس بعد هذا التطعيم، وإنما يساعد الجسم في صنع أجسام مضادة تسهم في تحفيز مناعة الجسم لمقاومة الإصابة بالفيروس، وستكون المتابعة على مدى 12 شهرًا.
وقد عبرت الوزارة عن أملها بنجاح التجربة الثالثة بعد النجاح الذي تم تحقيقه في دول أخرى في إنجاز المراحل السابقة، عبر الشراكة المثمرة لإنتاج التطعيم مع شركة سينوفارم الصينية المعتمدة من منظمة الصحة العالمية.
وكشفت الوزارة أن باب التطوع سيكون مفتوحًا أمام 6000 متطوع ومتطوعة ممن تزيد أعمارهم عن الـ 18 عامًا، مشيرةً بأنه على الراغبين في التطوع للتجارب السريرية زيارة رابط المنصة الوطنية للتطوع https://volunteer.gov.bh /، وسيقوم الفريق الطبي بمتابعة المتقدمين من المتطوعين للترتيب حول آلية خضوعهم لعملية التقييم الصحية قبل الانضمام للتجارب السريرية للقاح، وفقًا للاشتراطات الصحية للمتطوعين، منوهةً بأن ذلك سيتم بحسب البروتوكول المعتمد.
الجدير بالذكر أن طريقة تصنيع هذا اللقاح تعد من الطرق المتعارف عليها سابقًا والمعتمدة من منظمة الصحة العالمية في مجال إنتاج اللقاحات. وتأتي مرحلة التجارب السريرية الثالثة في مملكة البحرين بعد نجاح وتبيان فاعلية وأمان المرحلتين الأولى والثانية في الصين. حيث أن اللقاح قد نجح في اجتياز المرحلتين من التجارب دون أن يتسبب في أي آثار ضارة. وتعد التجربة السريرية التي تقوم بها البحرين متوازية مع دولة الإمارات العربية المتحدة، وستضم في وقت لاحق دول أخرى أعلنت انضمامها للتجارب السريرية على موقع سينافورم الإلكتروني.
وبينت الوزارة بأن المرحلة الثالثة من التجارب السريرية للقاح تم اعتمادها من قبل الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية وستركز على اختبار فاعلية وكفاءة اللقاح، حيث سيتم إجراء التجارب عبر اختيار عشوائي لاختبارات اللقاح الجديد الذي يعد لقاحاً معطلًا وخاملًا غير حي ولا يسبب الإصابة بالفيروس بعد هذا التطعيم، وإنما يساعد الجسم في صنع أجسام مضادة تسهم في تحفيز مناعة الجسم لمقاومة الإصابة بالفيروس، وستكون المتابعة على مدى 12 شهرًا.
وقد عبرت الوزارة عن أملها بنجاح التجربة الثالثة بعد النجاح الذي تم تحقيقه في دول أخرى في إنجاز المراحل السابقة، عبر الشراكة المثمرة لإنتاج التطعيم مع شركة سينوفارم الصينية المعتمدة من منظمة الصحة العالمية.