قال وكيل وزارة الصحة د. وليد المانع إن اللقاح الذي تجربه مملكة البحرين هو لقاح معطل بمعنى أنه خامل ولا يسبب الإصابة بالفيروس.
وأضاف خلال المؤتمر الصحافي للفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا "كوفيد 19": "القرار بيدكم فعليًا، فاستمرارية التزامكم بالتعليمات الصادرة من الجهات المعنية تعني استمرار العودة للحياة الطبيعية تدريجيًا".
وتابع: "التهاون في التطبيق سيعود بنا إلى إعادة الإغلاق التدريجي بناء على العوامل السالفة الذكر".
وقال: "حتى الآن حالات الإصابة بعد عيد الأضحى لم تزد كثيراً ولكنها لم تنخفض، ولازلنا في فترة حضانة المرض كونه انتهى العيد منذ 9 أيام فقط، ولا زلنا نقيم انتشار الفيروس في هذه الفترة".
وقال في رده على سؤال الوطن حول اللقاح الروسي لـ"كورونا": "أي لقاح من أي مكان له عدة مراحل، وقبل أزمة كورونا، تحتاج إلى وقت طويل، ولكن تعليقي على أي لقاح مهما كان منشأه، إن هذه اللقاحات لها معايير ومراحل قبل التصنيع والنشر والبيع".
وتابع: "أي لقاح إذا استوفى الشروط والمعايير الموجودة واعتمد من قبل منظمة الصحة العالمية، ستأخذ البحرين المبادرة بشراء هذا اللقاح، على أساس وجود اعتبارات أو معايير معينة نلتزم بها".
وأضاف: "لسنا معنيين بذكر اسم الدولة أو التشكيك بها من قبل أي جهة كانت، ولكن حال اعتمادها سنأخذه بشكل مباشر".
وقال: "الفريق الوطني معني بالنظر بالأمور الطبية وتقييم كافة الأمور المتعلقة بكورونا، ومن مهامنا أيضاً تقييم آثار السماح بالتجمعات أو غيرها".
وتابع: "قرار السماح بشعائر عاشوراء أو أي شعائر دينية يخضع للمشاورات بين الفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا، وبين المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، والقرار لديهم".
واستعرض المانع إجمالي أعداد الإشغال في مراكز العزل والعلاج، حيث تبلغ الطاقة الاستيعابية لمراكز العزل والعلاج 8357 سريرًا، يبلغ الإشغال منها 1752سريراً ما يمثل 21% من الطاقة الاستيعابية.
وبيّن أن إعادة الفتح التدريجي يتم فيها مراعاة عوامل محددة لتقييم الوضع بين الفتح أو إعادة الإغلاق.
وأشار إلى أن العمل مستمر بناءً على توصيات الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا لإعادة فتح عدة قطاعات تدريجيًا.
وأكد المانع أهمية الاستمرار في الالتزام بالتدابير الوقائية والإجراءات الاحترازية بعزم حتى يتم التصدي للفيروس وتجاوز التحدي.
وقال: "نسبة المتعافين من إجمالي الحالات القائمة فقد بلغت 92.6% من الحالات القائمة، في حين بلغت نسبة الوفيات 0.4% من الحالات القائمة".
وتابع: "تبلغ الحالات القائمة التي تم تطبيق العزل الصحي المنزلي الاختياري عليها 1383حالة قائمة، وهي لا تعاني من أية أعراض وتتطابق مع الشروط المحددة لهذا النوع من العزل".
وقال إنه تم خلال الأسبوع الماضي إعادة فتح الصالات الرياضية والملاعب الخارجية وبرك السباحة، وتم إصدار القرارات والتعليمات والتوجيهات اللازمة للقطاعات المعنية.
وأشار إلى أن العوامل التي يتم النظر فيها تتضمن إجمالي الفحوصات الموجبة من إجمالي عدد الفحوصات اليومية والحالات التي تستدعي العناية المركزة من إجمالي عدد الحالات القائمة، ونسبة الاشغال في مراكز العزل والعلاج من إجمالي الطاقة الاستيعابية.
وتابع: "نؤكد في الوقت نفسه على أهمية الاستمرار بالالتزام في الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا".
وأضاف: "البحرين تشارك في المرحلة الثالثة للتجارب السريرية على لقاح للفيروس بالتعاون مع دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة من خلال شركة جي 42 التي تتخذ من أبو ظبي مقرًا لها.
وأضاف: "للمملكة أوجه تعاون مختلفة خليجيًا وإقليميًا ودوليًا لمجابهة الفيروس خاصة في مجال البحوث والتبادل المعرفي".
وأكد أن مملكة البحرين تواصل جهودها على كافة المستويات والأصعدة في سبيل التصدي لفيروس كورونا.
وأضاف خلال المؤتمر الصحافي للفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا "كوفيد 19": "القرار بيدكم فعليًا، فاستمرارية التزامكم بالتعليمات الصادرة من الجهات المعنية تعني استمرار العودة للحياة الطبيعية تدريجيًا".
وتابع: "التهاون في التطبيق سيعود بنا إلى إعادة الإغلاق التدريجي بناء على العوامل السالفة الذكر".
وقال: "حتى الآن حالات الإصابة بعد عيد الأضحى لم تزد كثيراً ولكنها لم تنخفض، ولازلنا في فترة حضانة المرض كونه انتهى العيد منذ 9 أيام فقط، ولا زلنا نقيم انتشار الفيروس في هذه الفترة".
وقال في رده على سؤال الوطن حول اللقاح الروسي لـ"كورونا": "أي لقاح من أي مكان له عدة مراحل، وقبل أزمة كورونا، تحتاج إلى وقت طويل، ولكن تعليقي على أي لقاح مهما كان منشأه، إن هذه اللقاحات لها معايير ومراحل قبل التصنيع والنشر والبيع".
وتابع: "أي لقاح إذا استوفى الشروط والمعايير الموجودة واعتمد من قبل منظمة الصحة العالمية، ستأخذ البحرين المبادرة بشراء هذا اللقاح، على أساس وجود اعتبارات أو معايير معينة نلتزم بها".
وأضاف: "لسنا معنيين بذكر اسم الدولة أو التشكيك بها من قبل أي جهة كانت، ولكن حال اعتمادها سنأخذه بشكل مباشر".
وقال: "الفريق الوطني معني بالنظر بالأمور الطبية وتقييم كافة الأمور المتعلقة بكورونا، ومن مهامنا أيضاً تقييم آثار السماح بالتجمعات أو غيرها".
وتابع: "قرار السماح بشعائر عاشوراء أو أي شعائر دينية يخضع للمشاورات بين الفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا، وبين المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، والقرار لديهم".
واستعرض المانع إجمالي أعداد الإشغال في مراكز العزل والعلاج، حيث تبلغ الطاقة الاستيعابية لمراكز العزل والعلاج 8357 سريرًا، يبلغ الإشغال منها 1752سريراً ما يمثل 21% من الطاقة الاستيعابية.
وبيّن أن إعادة الفتح التدريجي يتم فيها مراعاة عوامل محددة لتقييم الوضع بين الفتح أو إعادة الإغلاق.
وأشار إلى أن العمل مستمر بناءً على توصيات الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا لإعادة فتح عدة قطاعات تدريجيًا.
وأكد المانع أهمية الاستمرار في الالتزام بالتدابير الوقائية والإجراءات الاحترازية بعزم حتى يتم التصدي للفيروس وتجاوز التحدي.
وقال: "نسبة المتعافين من إجمالي الحالات القائمة فقد بلغت 92.6% من الحالات القائمة، في حين بلغت نسبة الوفيات 0.4% من الحالات القائمة".
وتابع: "تبلغ الحالات القائمة التي تم تطبيق العزل الصحي المنزلي الاختياري عليها 1383حالة قائمة، وهي لا تعاني من أية أعراض وتتطابق مع الشروط المحددة لهذا النوع من العزل".
وقال إنه تم خلال الأسبوع الماضي إعادة فتح الصالات الرياضية والملاعب الخارجية وبرك السباحة، وتم إصدار القرارات والتعليمات والتوجيهات اللازمة للقطاعات المعنية.
وأشار إلى أن العوامل التي يتم النظر فيها تتضمن إجمالي الفحوصات الموجبة من إجمالي عدد الفحوصات اليومية والحالات التي تستدعي العناية المركزة من إجمالي عدد الحالات القائمة، ونسبة الاشغال في مراكز العزل والعلاج من إجمالي الطاقة الاستيعابية.
وتابع: "نؤكد في الوقت نفسه على أهمية الاستمرار بالالتزام في الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا".
وأضاف: "البحرين تشارك في المرحلة الثالثة للتجارب السريرية على لقاح للفيروس بالتعاون مع دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة من خلال شركة جي 42 التي تتخذ من أبو ظبي مقرًا لها.
وأضاف: "للمملكة أوجه تعاون مختلفة خليجيًا وإقليميًا ودوليًا لمجابهة الفيروس خاصة في مجال البحوث والتبادل المعرفي".
وأكد أن مملكة البحرين تواصل جهودها على كافة المستويات والأصعدة في سبيل التصدي لفيروس كورونا.