تشارك رئيسة جمعية الصحفيين البحرينية عهدية أحمد في فعاليات ملتقى قادة الإعلام العربي السابع بعنوان: "تحولات الإعلام في أوقات الأزمات" الذي انطلقت أعماله الاثنين الماضي عبر الموقع الإلكتروني الإعلامي العربي عن بعد، وتحت رعاية الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط، بمشاركة وزراء إعلام في العالم العربي ومسؤولين بالجامعة العربية.
وأوضحت رئيسة الجمعية أن مشاركتها في الملتقى ستكون في اليوم الختامي اليوم، في الجلسة التي ستعقد تحت عنوان "الإعلام العربي.. حرية الممارسة ومسؤولية المهنة"، بالتشارك مع عدد من الزملاء الصحفيين والإعلاميين الذين يعملون في المؤسسات المتخصصة بعدد من الدول العربية الشقيقة.
وأشارت إلى أن الملتقى في يوميه الأول والثاني حفل بالعديد من المشاركات المتميزة ونوقشت من خلاله قضايا إعلامية ذات أهمية بالغة بالنسبة لمستقبل الإعلام في وقت الأزمات.
وبينت عهدية "أن قطاع الإعلام والاتصال بجامعة الدول العربية وفق في عقد هذا الملتقى في ظل الأزمة التي تعيشها أمتنا العربية من تداعيات جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، وبما أن الإعلام يمثل الركيزة الأساسية في معالجة الأزمات من خلال ما يقدمه من إرشاد وتوجيه للمواطنين بما يسهم في إنجاح خطط الحكومات في تبصير الناس وتوعيتهم بخطورة هذه الجائحة، حقق الملتقى هدفاً رئيساً ومهماً في جمع أهل الاختصاص الإعلامي ليتبادلوا الرؤى والأفكار حيال هذا الأمر الحيوي".
وأكدت "أن أهمية مشاركتها في هذا الملتقى يأتي في سياق الدور الذي تلعبه الجمعية في عكس المنجزات التي حققتها البحرين في العديد من المجالات، وبشكل خاص فيما يقوم به الإعلام البحريني في مساندة الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا (كوفيد 19)، من دور كبير في توعية المواطنين والمقيمين بضرورة التقييد بالإرشادات والإجراءات الاحترازية، المتعلقة بالتباعد الاجتماعي، في سبيل الوقاية والحد من انتشار الفيروس.
يذكر أن الأمين العام للملتقى الإعلامي العربي ماضي الخميس، افتتح الملتقى على الهواء مباشرة عبر حسابات ملتقى الإعلام العربي: "تويتر، وفيس بوك، وإنستقرام"، وقام بعرض كلمة مسجلة في بداية اللقاء للأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط، وبعدها انطلقت أعمال الملتقى، بأربع جلسات، تضمنت الجلسة الأولى "واقع ومستقبل الإعلام في ظل المتغيرات"، والجلسة الثانية "أزمات الإعلام العربي"، والجلسة الثالثة "تحولات صناعة الإعلام بين الفكر والتطبيق"، أما الجلسة الأخيرة في المنتدى ستعقد بعنوان "الإعلام العربي.. حرية الممارسة ومسؤولية المهنة".
{{ article.visit_count }}
وأوضحت رئيسة الجمعية أن مشاركتها في الملتقى ستكون في اليوم الختامي اليوم، في الجلسة التي ستعقد تحت عنوان "الإعلام العربي.. حرية الممارسة ومسؤولية المهنة"، بالتشارك مع عدد من الزملاء الصحفيين والإعلاميين الذين يعملون في المؤسسات المتخصصة بعدد من الدول العربية الشقيقة.
وأشارت إلى أن الملتقى في يوميه الأول والثاني حفل بالعديد من المشاركات المتميزة ونوقشت من خلاله قضايا إعلامية ذات أهمية بالغة بالنسبة لمستقبل الإعلام في وقت الأزمات.
وبينت عهدية "أن قطاع الإعلام والاتصال بجامعة الدول العربية وفق في عقد هذا الملتقى في ظل الأزمة التي تعيشها أمتنا العربية من تداعيات جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، وبما أن الإعلام يمثل الركيزة الأساسية في معالجة الأزمات من خلال ما يقدمه من إرشاد وتوجيه للمواطنين بما يسهم في إنجاح خطط الحكومات في تبصير الناس وتوعيتهم بخطورة هذه الجائحة، حقق الملتقى هدفاً رئيساً ومهماً في جمع أهل الاختصاص الإعلامي ليتبادلوا الرؤى والأفكار حيال هذا الأمر الحيوي".
وأكدت "أن أهمية مشاركتها في هذا الملتقى يأتي في سياق الدور الذي تلعبه الجمعية في عكس المنجزات التي حققتها البحرين في العديد من المجالات، وبشكل خاص فيما يقوم به الإعلام البحريني في مساندة الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا (كوفيد 19)، من دور كبير في توعية المواطنين والمقيمين بضرورة التقييد بالإرشادات والإجراءات الاحترازية، المتعلقة بالتباعد الاجتماعي، في سبيل الوقاية والحد من انتشار الفيروس.
يذكر أن الأمين العام للملتقى الإعلامي العربي ماضي الخميس، افتتح الملتقى على الهواء مباشرة عبر حسابات ملتقى الإعلام العربي: "تويتر، وفيس بوك، وإنستقرام"، وقام بعرض كلمة مسجلة في بداية اللقاء للأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط، وبعدها انطلقت أعمال الملتقى، بأربع جلسات، تضمنت الجلسة الأولى "واقع ومستقبل الإعلام في ظل المتغيرات"، والجلسة الثانية "أزمات الإعلام العربي"، والجلسة الثالثة "تحولات صناعة الإعلام بين الفكر والتطبيق"، أما الجلسة الأخيرة في المنتدى ستعقد بعنوان "الإعلام العربي.. حرية الممارسة ومسؤولية المهنة".