قال رئيس مجلس إدارة جمعية فزعة شباب جاسم المريسي، إن البحرين تقدم الدعم الكامل للشباب البحريني ليقدم عطاءه من أجل خدمه وطنه ورفع رايته في المحافل الوطنية والخارجية، وإظهار صورة الشاب البحريني المتميز بأخلاقه وإخلاصه لأرضه، والمشاركة الإيجابية في بناء الوطن في ظل قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، واقتداءً بسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب ودعمه اللا محدود للشباب البحريني.
وأشار إلى أن العمل الشبابي والتطوعي سمة من سمات الشباب البحريني الذين يقفون وقفات مشرفة في جميع المناسبات الوطنية والمبادرات والأزمات كما يجري الآن في جائحة كورونا من تسجيل آلاف الشباب للتطوع مع الصفوف الأولى للكوادر الوطنية لفريق البحرين من مختلف الجهات الحكومية وتخصصاتها، وخرجوا بمبادرات شبابية نابعة من المسؤولية المجتمعية بتعقيم المناطق والأماكن العامة والمساهمة في صناعة الكمامات وتوزيعها، وإقامة الحملات التوعوية بالتعاون مع الجهات المسؤولة.
وقال إن "فزعة شباب" - ومن منطلق دورها تجاه الشباب - تقيم في كل عام ملتقى الفزعة الشبابي لتكريم الشباب الفاعل في المجتع والذي أبرز طاقته وأظهر مواهبه واستغل قدراته الشبابية بما يفيد المجتمع إلا أنه سيقتصر على الأعضاء الذين يعملون في الصفوف الأولى نظراً للظروف الصحية العالمية وانتشار فيروس كورونا وضرورة صب الجهود كاملة للتصدي ومنع انتشار فيروس كورونا لتنتقل البحرين إلى مرحلة ما بعد الجائحة لتعود الحياة إلى طبيعتها من منطلق الوعي المجتمعي.
وأشار إلى أن العمل الشبابي والتطوعي سمة من سمات الشباب البحريني الذين يقفون وقفات مشرفة في جميع المناسبات الوطنية والمبادرات والأزمات كما يجري الآن في جائحة كورونا من تسجيل آلاف الشباب للتطوع مع الصفوف الأولى للكوادر الوطنية لفريق البحرين من مختلف الجهات الحكومية وتخصصاتها، وخرجوا بمبادرات شبابية نابعة من المسؤولية المجتمعية بتعقيم المناطق والأماكن العامة والمساهمة في صناعة الكمامات وتوزيعها، وإقامة الحملات التوعوية بالتعاون مع الجهات المسؤولة.
وقال إن "فزعة شباب" - ومن منطلق دورها تجاه الشباب - تقيم في كل عام ملتقى الفزعة الشبابي لتكريم الشباب الفاعل في المجتع والذي أبرز طاقته وأظهر مواهبه واستغل قدراته الشبابية بما يفيد المجتمع إلا أنه سيقتصر على الأعضاء الذين يعملون في الصفوف الأولى نظراً للظروف الصحية العالمية وانتشار فيروس كورونا وضرورة صب الجهود كاملة للتصدي ومنع انتشار فيروس كورونا لتنتقل البحرين إلى مرحلة ما بعد الجائحة لتعود الحياة إلى طبيعتها من منطلق الوعي المجتمعي.