قالت رئيس مركز المنامة لحقوق الإنسان دينا اللظي، إن التهاون بالإجراءات الاحترازية للتصدي ومنع انتشار فيروس كورونا (كوفيدـ19) ستكون نتيجته عكسية على الاستقرار الصحي مما يعني استمرار الخسائر البشرية والاقتصادية.
ودعت الجميع إلى العمل على تحمل المسؤولية تجاه أنفسهم وعائلتهم ووطنهم والالتزام بتوجيهات فريق البحرين الذي يعمل على قدم وساق في الصفوف الأمامية لخدمة الوطن والمواطنين، والتواصل مع المنظمات الإقليمية والعالمية لكل ما هو جديد ضمن تطورات فيروس كورونا (كوفيدـ19).
وقالت إن الالتزام بتعليمات السلطات الصحية واجب على الجميع من أجل تجاوز مرحلة جائحة كورونا (كوفيدـ19) وحماية المواطنين والمقيمين من الآثار الخطيرة التي تسبب بها الفيروس والإحصاءات اليومية للإصابات وحالات المخالطة، وأعداد الوفيات التي تم تسجيلها نتيجة مضاعفات الإصابة بالفيروس وغالبيتها تكون بسبب عدم الالتزام بالإجراءات الاحترازية التي يجب أن يتبعها الفرد لحماية نفسه وعائلته ومحيطه.
ولفتت إلى أن الحكومة التزمت بتوفير الدعم لكافة القطاعات المتضررة بالتعاون بين السلطتين التنفيذية والتشريعية وبتوجيهات مباشرة من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى بمعالجة الانعكاسات الاقتصادية التي تسبب بها الانتشار العالمي لفيروس كورونا (كوفيدـ19)، وقد يكون من الصعوبة مع تراجع إيرادات الدولة الاستمرار بوجود دعم للقطاعات المتضررة في ظل استمرار الجائحة حتى اعتماد اللقاح الذي سوف ينهي معاناة العالم.
وأشارت إلى أن فريق البحرين ما زال يعوّل على وعي المجتمع لمواجهة الفيروس، وأطلقت حملات توعوية مستمرة بشكل يومي حول كل ما هو جديد وبمقابل ذلك يجب تقدير هذا الجهد الكبير الذي يهدف لسلامة الجميع دون استثناء.
ودعت الجميع إلى العمل على تحمل المسؤولية تجاه أنفسهم وعائلتهم ووطنهم والالتزام بتوجيهات فريق البحرين الذي يعمل على قدم وساق في الصفوف الأمامية لخدمة الوطن والمواطنين، والتواصل مع المنظمات الإقليمية والعالمية لكل ما هو جديد ضمن تطورات فيروس كورونا (كوفيدـ19).
وقالت إن الالتزام بتعليمات السلطات الصحية واجب على الجميع من أجل تجاوز مرحلة جائحة كورونا (كوفيدـ19) وحماية المواطنين والمقيمين من الآثار الخطيرة التي تسبب بها الفيروس والإحصاءات اليومية للإصابات وحالات المخالطة، وأعداد الوفيات التي تم تسجيلها نتيجة مضاعفات الإصابة بالفيروس وغالبيتها تكون بسبب عدم الالتزام بالإجراءات الاحترازية التي يجب أن يتبعها الفرد لحماية نفسه وعائلته ومحيطه.
ولفتت إلى أن الحكومة التزمت بتوفير الدعم لكافة القطاعات المتضررة بالتعاون بين السلطتين التنفيذية والتشريعية وبتوجيهات مباشرة من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى بمعالجة الانعكاسات الاقتصادية التي تسبب بها الانتشار العالمي لفيروس كورونا (كوفيدـ19)، وقد يكون من الصعوبة مع تراجع إيرادات الدولة الاستمرار بوجود دعم للقطاعات المتضررة في ظل استمرار الجائحة حتى اعتماد اللقاح الذي سوف ينهي معاناة العالم.
وأشارت إلى أن فريق البحرين ما زال يعوّل على وعي المجتمع لمواجهة الفيروس، وأطلقت حملات توعوية مستمرة بشكل يومي حول كل ما هو جديد وبمقابل ذلك يجب تقدير هذا الجهد الكبير الذي يهدف لسلامة الجميع دون استثناء.