موزة فريد
كشف مصدر مطلع لـ"الوطن"، عن تأسيس مصنع للكمامات من قبل مجموعة من المستثمرين الخليجيين والبحرينيين بمعدل طاقة إنتاجية تتراوح بين 4 إلى 5 ملايين كمام شهرياً بأنواع مختلفة، مشيراً إلى أن المصنع حالياً قيد البحث والتطوير للحصول على أفضل جودة ممكنة بما يخدم القطاع الصحي والشعبي في المملكة.
وكان كل من رجل الأعمال البحريني محمد عبدالعال ود.سارة الريفي، ذكرا في تصريحات سابقة إنشاء أول مصنع لإنتاج الكمامات والقفازات الطبية والمستلزمات الطبية الأخرى في المملكة، بسبب الطلب المتزايد للكمام في ظل الظروف الحالية التي يمر بها العالم والمنطقة بعد أزمة جائحة فيروس كورونا، مؤكدين حسب ما ذكر في أحد الصحف المحلية في السابق على "أهمية تصنيع الكمامات الطبية ذات الجودة العالية والتي تحتوي على فلتر في طبقاتها يعطي وقاية أكثر لمنع انتشار الالتهابات والفيروسات بشتى أنواعها وأحجامها، وهذا ما نطمح لتصنيعه محلياً في البحرين، ومن ثم تصديره من بعد تلبية حاجة السوق المحلي".
كشف مصدر مطلع لـ"الوطن"، عن تأسيس مصنع للكمامات من قبل مجموعة من المستثمرين الخليجيين والبحرينيين بمعدل طاقة إنتاجية تتراوح بين 4 إلى 5 ملايين كمام شهرياً بأنواع مختلفة، مشيراً إلى أن المصنع حالياً قيد البحث والتطوير للحصول على أفضل جودة ممكنة بما يخدم القطاع الصحي والشعبي في المملكة.
وكان كل من رجل الأعمال البحريني محمد عبدالعال ود.سارة الريفي، ذكرا في تصريحات سابقة إنشاء أول مصنع لإنتاج الكمامات والقفازات الطبية والمستلزمات الطبية الأخرى في المملكة، بسبب الطلب المتزايد للكمام في ظل الظروف الحالية التي يمر بها العالم والمنطقة بعد أزمة جائحة فيروس كورونا، مؤكدين حسب ما ذكر في أحد الصحف المحلية في السابق على "أهمية تصنيع الكمامات الطبية ذات الجودة العالية والتي تحتوي على فلتر في طبقاتها يعطي وقاية أكثر لمنع انتشار الالتهابات والفيروسات بشتى أنواعها وأحجامها، وهذا ما نطمح لتصنيعه محلياً في البحرين، ومن ثم تصديره من بعد تلبية حاجة السوق المحلي".