رفعت جمعية البحرين للتدريب وتنمية الموارد البشرية التهاني والتبريكات لصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى بمناسبة الذكرى الـ19 لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة.
وأشاد رئيس مجلس إدارة الجمعية أحمد عطية بجهود المجلس الأعلى للمرأة بقيادة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة رئيسة المجلس الأعلى للمرأة في تنفيذ السياسات والبرامج الرامية لتعزيز نهوض المرأة البحرينية، مؤكداً أن هذه المناسبة الكريمة تعتبر فرصة لتأكيد ما توليه الجمعية من اهتمام كبير بدعم جهود المرأة البحرينية وتعزيز مشاركاتها المحلية والخارجية في مجال التدريب والتنمية البشرية.
وأضاف: "إننا في جمعية البحرين للتدريب وتنمية الموارد البشرية نعتز بوجود المرأة البحرينية في مناصب مجلس الإدارة في كل دورة عمل، وفي رئاسة فرق العمل واللجان الفرعية، وقد سعينا خلال السنوات الماضية إلى زيادة عدد أعضاء الجمعية من النساء إيماناً بنوعية عطاء المرأة البحرينية في مجال العمل التطوعي، حيث أثبتت جدارتها طوال العقود الأربعة للجمعية بأنها دائماً في مقدمة الصفوف مدربة ومتدربة تؤمن باستمرارية التعلم وتبادل المعرفة، كما أنها الشريك الأساس لنجاح وتطور الجمعية طوال السنوات الماضية".
من جهتها، أشادت مديرة الإعلام وتنمية المرأة بالجمعية د.حورية الديري بمستوى الدعم والتعاون المشترك الذي تحقق مع المجلس الأعلى للمرأة منذ تشكيل لجنة إدماج احتياجات المرأة بالجمعية، مؤكدة في ذات السياق أن المجلس الأعلى للمرأة يسير وفق رؤية استراتيجية طموحة منبثقة من السياسة الحكيمة التي تنتهجها صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة رئيسة المجلس الأعلى للمرأة في ترسيخ المكانة التي تستحقها المرأة البحرينية وتمكينها من النهوض والتقدم المستمر.
وتابعت: "19 عاماً حافلة بإنجازات سطرها التاريخ ورسختها تلك الجهود المخلصة المتكاتفة، والتي تأتي اليوم لتجعلنا نقف معبرين بكلمات الفخر والاعتزاز بحصاد تلك المحطات المميزة التي جاد بها الجميع من مختلف القطاعات لتؤطر مرحلة تاريخية لسنوات عمر المجلس الأعلى للمرأة، فهنيئاً لنا جميعاً بأن نحيا هذه النهضة الشاملة التي شملت بعطائها تلك الجهود المجتمعية بالقطاع الأهلي ومنحتنا فرصة المشاركة في مسيرة التنمية في البلاد".
وختمت الديري: "الجمعية قد استقطبت العديد من المدربين والخبراء في مختلف مجالات التنمية وتمكنت من تنظيم العديد من البرامج والفعاليات التي تسهم في تطوير مهارات المرأة البحرينية وإكسابها الخبرة الكافية في التدريب وتنمية الموارد البشرية كي تعطي وتتقدم أكثر في هذا المجال، وفعلاً شهدنا حصاد الكثيرات في قيادة البرامج التدريبية وقيادة إدارة الموارد البشرية باقتدار وتميز بل والكثيرات حصلن على ترقيات في هذا المجال، وهذا كله لم نتمكن من تحقيقه لولا تلك الجهود التي يقوم بها المجلس الأعلى للمرأة".
وأشاد رئيس مجلس إدارة الجمعية أحمد عطية بجهود المجلس الأعلى للمرأة بقيادة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة رئيسة المجلس الأعلى للمرأة في تنفيذ السياسات والبرامج الرامية لتعزيز نهوض المرأة البحرينية، مؤكداً أن هذه المناسبة الكريمة تعتبر فرصة لتأكيد ما توليه الجمعية من اهتمام كبير بدعم جهود المرأة البحرينية وتعزيز مشاركاتها المحلية والخارجية في مجال التدريب والتنمية البشرية.
وأضاف: "إننا في جمعية البحرين للتدريب وتنمية الموارد البشرية نعتز بوجود المرأة البحرينية في مناصب مجلس الإدارة في كل دورة عمل، وفي رئاسة فرق العمل واللجان الفرعية، وقد سعينا خلال السنوات الماضية إلى زيادة عدد أعضاء الجمعية من النساء إيماناً بنوعية عطاء المرأة البحرينية في مجال العمل التطوعي، حيث أثبتت جدارتها طوال العقود الأربعة للجمعية بأنها دائماً في مقدمة الصفوف مدربة ومتدربة تؤمن باستمرارية التعلم وتبادل المعرفة، كما أنها الشريك الأساس لنجاح وتطور الجمعية طوال السنوات الماضية".
من جهتها، أشادت مديرة الإعلام وتنمية المرأة بالجمعية د.حورية الديري بمستوى الدعم والتعاون المشترك الذي تحقق مع المجلس الأعلى للمرأة منذ تشكيل لجنة إدماج احتياجات المرأة بالجمعية، مؤكدة في ذات السياق أن المجلس الأعلى للمرأة يسير وفق رؤية استراتيجية طموحة منبثقة من السياسة الحكيمة التي تنتهجها صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة رئيسة المجلس الأعلى للمرأة في ترسيخ المكانة التي تستحقها المرأة البحرينية وتمكينها من النهوض والتقدم المستمر.
وتابعت: "19 عاماً حافلة بإنجازات سطرها التاريخ ورسختها تلك الجهود المخلصة المتكاتفة، والتي تأتي اليوم لتجعلنا نقف معبرين بكلمات الفخر والاعتزاز بحصاد تلك المحطات المميزة التي جاد بها الجميع من مختلف القطاعات لتؤطر مرحلة تاريخية لسنوات عمر المجلس الأعلى للمرأة، فهنيئاً لنا جميعاً بأن نحيا هذه النهضة الشاملة التي شملت بعطائها تلك الجهود المجتمعية بالقطاع الأهلي ومنحتنا فرصة المشاركة في مسيرة التنمية في البلاد".
وختمت الديري: "الجمعية قد استقطبت العديد من المدربين والخبراء في مختلف مجالات التنمية وتمكنت من تنظيم العديد من البرامج والفعاليات التي تسهم في تطوير مهارات المرأة البحرينية وإكسابها الخبرة الكافية في التدريب وتنمية الموارد البشرية كي تعطي وتتقدم أكثر في هذا المجال، وفعلاً شهدنا حصاد الكثيرات في قيادة البرامج التدريبية وقيادة إدارة الموارد البشرية باقتدار وتميز بل والكثيرات حصلن على ترقيات في هذا المجال، وهذا كله لم نتمكن من تحقيقه لولا تلك الجهود التي يقوم بها المجلس الأعلى للمرأة".