أكد النائب رئيس اللجنة النوعية الدائمة لحقوق الإنسان بمجلس النواب عمار البناي، أن الرؤية الاقتصادية للمملكة التي رسمت ملامح واضحة للتطوير والنمو، جعلت المنامة تتربع على عرش العواصم الأكثر جاذبية من الناحية المالية للعيش في العالم.
وأضاف أن الإنجاز الاقتصادي للمملكة بتصنيف المنامة أكثر المدن جاذبية من الناحية المالية للعيش في العالم، وفقاً لأحدث مؤشر الصادر عن AIRINC، هو خلاصة نتائج الرؤية الاقتصادية 2030، التي ارتكزت على مبادئ الاستدامة والعدالة والتنافسية لخلق بيئة اقتصادية تنافسية على أعلى مستوى، تعتمد على تثبيت ازدهار المملكة على أسس صلبة، وخلق قدرة تنافسية عالية في الاقتصاد العالمي، إضافة إلى تحقيق زيادة الإنتاجية بشكل طبيعي أكثر في ظل مناخ تنافسي يدفع عجلة التنمية الاقتصادية ويساهم في إيجاد قاعدة عريضة للازدهار.
واعتبر البناي أن هذه الإنجاز الاقتصادي هو أحد ثمار المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى اَل خليفة عاهل البلاد المفدى، الذي يهدف إلى تحويل اقتصاد البحرين من الريادة إقليمياً إلى المنافسة عالمياً، وهو ما تترجم اليوم على أرض الواقع، وجعل من المنامة الاسم الصعب في عالم الاقتصاد.
وأشار البناي إلى توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء للقطاع الاقتصادي في البحرين ساهمت في انتقال البحرين من اقتصاد قائم على الثروة النفطية، إلى اقتصاد منتج قادر على المنافسة عالمياً، ترسم الحكومة ملامحه ويقود القطاع الخاص الرائد مبادراته.
وأضاف أن هذا الإنجاز جاء بعد عدد من القرارات الاقتصادية الهامة التي قامت بها البحرين والتي لعبت دوراً كبيراً في تربع المنامة على عرش العواصم الأكثر جاذبية من الناحية المالية للعيش في العالم والمتمثلة بتوفير البحرين واحدة من أسهل البيئات وأكثرها فعالية من حيث التكلفة لإنشاء وتشغيل الأعمال التجارية في العالم، وتتمتع الشركات العاملة في المملكة بضريبة بنسبة 0%، والسماح بالملكية الأجنبية بنسبة 100%، إضافة إلى تصنيف البحرين مؤخراً في المرتبة الرابعة بين أكثر الاقتصادات تحسناً في العالم وفقاً لتقرير سهولة ممارسة الأعمال الصادر عن البنك الدولي.
وأضاف أن الإنجاز الاقتصادي للمملكة بتصنيف المنامة أكثر المدن جاذبية من الناحية المالية للعيش في العالم، وفقاً لأحدث مؤشر الصادر عن AIRINC، هو خلاصة نتائج الرؤية الاقتصادية 2030، التي ارتكزت على مبادئ الاستدامة والعدالة والتنافسية لخلق بيئة اقتصادية تنافسية على أعلى مستوى، تعتمد على تثبيت ازدهار المملكة على أسس صلبة، وخلق قدرة تنافسية عالية في الاقتصاد العالمي، إضافة إلى تحقيق زيادة الإنتاجية بشكل طبيعي أكثر في ظل مناخ تنافسي يدفع عجلة التنمية الاقتصادية ويساهم في إيجاد قاعدة عريضة للازدهار.
واعتبر البناي أن هذه الإنجاز الاقتصادي هو أحد ثمار المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى اَل خليفة عاهل البلاد المفدى، الذي يهدف إلى تحويل اقتصاد البحرين من الريادة إقليمياً إلى المنافسة عالمياً، وهو ما تترجم اليوم على أرض الواقع، وجعل من المنامة الاسم الصعب في عالم الاقتصاد.
وأشار البناي إلى توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء للقطاع الاقتصادي في البحرين ساهمت في انتقال البحرين من اقتصاد قائم على الثروة النفطية، إلى اقتصاد منتج قادر على المنافسة عالمياً، ترسم الحكومة ملامحه ويقود القطاع الخاص الرائد مبادراته.
وأضاف أن هذا الإنجاز جاء بعد عدد من القرارات الاقتصادية الهامة التي قامت بها البحرين والتي لعبت دوراً كبيراً في تربع المنامة على عرش العواصم الأكثر جاذبية من الناحية المالية للعيش في العالم والمتمثلة بتوفير البحرين واحدة من أسهل البيئات وأكثرها فعالية من حيث التكلفة لإنشاء وتشغيل الأعمال التجارية في العالم، وتتمتع الشركات العاملة في المملكة بضريبة بنسبة 0%، والسماح بالملكية الأجنبية بنسبة 100%، إضافة إلى تصنيف البحرين مؤخراً في المرتبة الرابعة بين أكثر الاقتصادات تحسناً في العالم وفقاً لتقرير سهولة ممارسة الأعمال الصادر عن البنك الدولي.