أطلق مهرجان الإمام الحسين "ع" الفني الـ21 والذي يقام عبر الفضاء الإلكتروني برعاية إدارة الأوقاف الجعفرية وبإشراف الفنان التشكيلي عباس الموسوي مبادرة تضامنية مع الأيتام بالشراكة مع جمعية الكوثر للرعاية الاجتماعية.
وسيتم بالتعاون مع الجمعية، لتخصيص ليلة للتضامن مع الأيتام وإطلاق مبادرات وفعاليات تفاعلية مع الجمهور، وذلك في سياق حث الجميع على الاهتمام بهذه الشريحة المهمة في المجتمع استلهاماً من القيم الدينية النبيلة.
وأوضح الموسوي أن الحملة تمثل إحدى التجليات الإنسانية المستلهمة من ذكرى عاشوراء، وستطلق ليلة السابع من محرم عبر حملة تغريدات في وسائل التواصل الاجتماعي.
وتم إطلاق فعالية فنية مخصصة لأطفال وناشئة جمعية الكوثر، كما سيتم استضافة نخبة من الشخصيات الرسمية والمجتمعية للحدث عن الأهمية البالغة لرعاية اليتيم وأهمية تضافر الجهود لتقديم المزيد من المبادرات الداعمة لفئة الأيتام.
من جانبه أشاد رئيس الجمعية أحمد النعيمي بالمبادرة، المتضمنة تخصيص ليلة للتضامن مع الأيتام، مؤكداً دعم الجمعية لأي مبادرة تصب في صالح تعزيز ثقافة رعاية الأيتام، التي تعتبرها الشريعة السمحاء من أفضل الأعمال التعبدية التي تقرب العبد من ربه، وتساهم بشكل فاعل ومؤثر في تعزيز السلم الاجتماعي والحياة الكريمة.
وأضاف "كانت حياة الحسين عليه السلام حتى لحظاته الأخيرة في يوم عاشوراء مليئة بالنماذج الإنسانية الراقية التي تؤكد على أهمية ومكانة رعاية اليتيم في الشريعة الإسلامية، فلا عجب أن يوصف الإمام عليه السلام في زيارته وصفاً بليغاً بأنه ربيع الأيتام، تأكيداً على هذا البعد الإنساني الذي ينبثق من روح الإيمان الخالص لله جل شأنه".
{{ article.visit_count }}
وسيتم بالتعاون مع الجمعية، لتخصيص ليلة للتضامن مع الأيتام وإطلاق مبادرات وفعاليات تفاعلية مع الجمهور، وذلك في سياق حث الجميع على الاهتمام بهذه الشريحة المهمة في المجتمع استلهاماً من القيم الدينية النبيلة.
وأوضح الموسوي أن الحملة تمثل إحدى التجليات الإنسانية المستلهمة من ذكرى عاشوراء، وستطلق ليلة السابع من محرم عبر حملة تغريدات في وسائل التواصل الاجتماعي.
وتم إطلاق فعالية فنية مخصصة لأطفال وناشئة جمعية الكوثر، كما سيتم استضافة نخبة من الشخصيات الرسمية والمجتمعية للحدث عن الأهمية البالغة لرعاية اليتيم وأهمية تضافر الجهود لتقديم المزيد من المبادرات الداعمة لفئة الأيتام.
من جانبه أشاد رئيس الجمعية أحمد النعيمي بالمبادرة، المتضمنة تخصيص ليلة للتضامن مع الأيتام، مؤكداً دعم الجمعية لأي مبادرة تصب في صالح تعزيز ثقافة رعاية الأيتام، التي تعتبرها الشريعة السمحاء من أفضل الأعمال التعبدية التي تقرب العبد من ربه، وتساهم بشكل فاعل ومؤثر في تعزيز السلم الاجتماعي والحياة الكريمة.
وأضاف "كانت حياة الحسين عليه السلام حتى لحظاته الأخيرة في يوم عاشوراء مليئة بالنماذج الإنسانية الراقية التي تؤكد على أهمية ومكانة رعاية اليتيم في الشريعة الإسلامية، فلا عجب أن يوصف الإمام عليه السلام في زيارته وصفاً بليغاً بأنه ربيع الأيتام، تأكيداً على هذا البعد الإنساني الذي ينبثق من روح الإيمان الخالص لله جل شأنه".