جدد وكيل وزارة الصحة د. وليد المانع، الدعوة للجميع للتطوع والمشاركة في المرحلة الثالثة للتجارب السريرية للقاح المحتمل (لكوفيد-19) لمن يبلغ من العمر 18 عامًا فما فوق، مشيراً إلى أنه أكثر من 2300 شخص تطوعوا حتى الآن لتجارب لقاح كورونا.
وتابع: "اللقاح المحتمل مدرج تحت مظلة منظمة الصحة العالمية، وهو لقاح معطل بمعنى أنه خامل ولا يسبب الإصابة بالفيروس وإنما يساهم في صنع الأجسام المضادة للفيروس وبالتالي تحفيز مناعة الجسم لمقاومة الإصابة".
وحول فتح المدارس، أكد ضرورة اتخاذ الإجراءات الاحترازية عند افتتاح المدارس، مشيراً إلى أن الفرق المختصة تدرس هل سيتم فرض ارتداء الكمامات على الصغار الأقل من 5 اعوام أم لا.
وأشار إلى أن الدراسات غالبيتها تتحدث حول عدم ارتداء الكمامات لمن هم دون الـ 5 أعوام.
وأشار إلى أن غالبية المتطوعين هم في الفئة العمرية بين 20 - 40 عاماً، ثم بعدها الفئة ما بين 40 - 60 عاماً.
وقال إن نسبة الفحوصات اليومية في مملكة البحرين تعد من الأعلى عالميًا بالنسبة لعدد السكان حيث بلغت 707 فحوصات لكل 1000 شخص.
وأضاف نوجه شكرنا لجميع المتطوعين في الحملة الوطنية لمكافحة فيروس كورونا والذين أثبتوا مدى تفانيهم وإخلاصهم لدعم ومساندة كافة الجهود للتصدي للفيروس.
وتابع المانع: "نشكر في هذا الصدد كافة الطواقم الطبية والكوادر المساندة من كافة الجهات في الصفوف الأمامية لمواجهة كورونا على جهودهم وتفانيهم في خدمة الوطن وأبنائه".
وأكد أن الجهود مستمرة للبناء على ما تحقق من إنجاز مليون فحص مختبري ضمن الجهود الوطنية للتصدي لفيروس كورونا.
وبيّن المانع أهمية الاستمرار في الالتزام بالتدابير الوقائية والإجراءات الاحترازية بعزم لتجاوز تحدي فيروس كورونا (كوفيد-19).
وشدد على ضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية في موسم عاشوراء بحيث يكون موسماً آمنًا وصحيًا بما يحفظ سلامة الجميع.
وأكد أن الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا بالتعاون مع الجهات المعنية يواصل دراسة المؤشرات ورفع التوصيات المناسبة التي تضع مصلحة الوطن والمواطن كأولوية.
وأضاف المانع: "نأمل أن يكون النجاح حليف هذا اللقاح المحتمل لفيروس كورونا بما يدعم جهود التصدي للفيروس".
وقال إنه سيتم إجراء التجارب السريرية على 6000 متطوع ومتطوعة من المواطنين والمقيمين على أرض المملكة".
وأشار إلى أن نسبة المتعافين من إجمالي الحالات القائمة بلغت 93.2% في حين بلغت نسبة الوفيات 0.4%.
واستعرض المانع إجمالي أعداد الإشغال في مراكز العزل والعلاج، حيث تبلغ الطاقة الاستيعابية لمراكز العزل والعلاج 8158 سريرًا، يبلغ الإشغال منها 1589 سريراً ما يمثل 19.5% من الطاقة الاستيعابية.
وتابع: "اللقاح المحتمل مدرج تحت مظلة منظمة الصحة العالمية، وهو لقاح معطل بمعنى أنه خامل ولا يسبب الإصابة بالفيروس وإنما يساهم في صنع الأجسام المضادة للفيروس وبالتالي تحفيز مناعة الجسم لمقاومة الإصابة".
وحول فتح المدارس، أكد ضرورة اتخاذ الإجراءات الاحترازية عند افتتاح المدارس، مشيراً إلى أن الفرق المختصة تدرس هل سيتم فرض ارتداء الكمامات على الصغار الأقل من 5 اعوام أم لا.
وأشار إلى أن الدراسات غالبيتها تتحدث حول عدم ارتداء الكمامات لمن هم دون الـ 5 أعوام.
وأشار إلى أن غالبية المتطوعين هم في الفئة العمرية بين 20 - 40 عاماً، ثم بعدها الفئة ما بين 40 - 60 عاماً.
وقال إن نسبة الفحوصات اليومية في مملكة البحرين تعد من الأعلى عالميًا بالنسبة لعدد السكان حيث بلغت 707 فحوصات لكل 1000 شخص.
وأضاف نوجه شكرنا لجميع المتطوعين في الحملة الوطنية لمكافحة فيروس كورونا والذين أثبتوا مدى تفانيهم وإخلاصهم لدعم ومساندة كافة الجهود للتصدي للفيروس.
وتابع المانع: "نشكر في هذا الصدد كافة الطواقم الطبية والكوادر المساندة من كافة الجهات في الصفوف الأمامية لمواجهة كورونا على جهودهم وتفانيهم في خدمة الوطن وأبنائه".
وأكد أن الجهود مستمرة للبناء على ما تحقق من إنجاز مليون فحص مختبري ضمن الجهود الوطنية للتصدي لفيروس كورونا.
وبيّن المانع أهمية الاستمرار في الالتزام بالتدابير الوقائية والإجراءات الاحترازية بعزم لتجاوز تحدي فيروس كورونا (كوفيد-19).
وشدد على ضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية في موسم عاشوراء بحيث يكون موسماً آمنًا وصحيًا بما يحفظ سلامة الجميع.
وأكد أن الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا بالتعاون مع الجهات المعنية يواصل دراسة المؤشرات ورفع التوصيات المناسبة التي تضع مصلحة الوطن والمواطن كأولوية.
وأضاف المانع: "نأمل أن يكون النجاح حليف هذا اللقاح المحتمل لفيروس كورونا بما يدعم جهود التصدي للفيروس".
وقال إنه سيتم إجراء التجارب السريرية على 6000 متطوع ومتطوعة من المواطنين والمقيمين على أرض المملكة".
وأشار إلى أن نسبة المتعافين من إجمالي الحالات القائمة بلغت 93.2% في حين بلغت نسبة الوفيات 0.4%.
واستعرض المانع إجمالي أعداد الإشغال في مراكز العزل والعلاج، حيث تبلغ الطاقة الاستيعابية لمراكز العزل والعلاج 8158 سريرًا، يبلغ الإشغال منها 1589 سريراً ما يمثل 19.5% من الطاقة الاستيعابية.