أكمل منتسبو المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية البرنامج الصيفي الذي نظمته المؤسسة هذا العام في إطار الرعاية الاجتماعية التي توفرها للأسر المكفولة، ومساهمتها الفاعلة في اكتشاف مواهبهم وتنمية مهاراتهم وبناء قدراتهم في شتى المجالات التعليمية والتربوية والترفيهية، إضافة إلى غرس وتعزيز قيم الولاء وتأصيل القيم التربوية والوطنية في نفوسهم.
وقال رئيس قسم البرامج والأنشطة في المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية علاء بودلامة أن البرنامج أسهم في تشجيع منتسبيه على البقاء في المنزل، واستثمار وقتهم بما هو مفيد ونافع.
وأكد حرص المؤسسة على إجراء تقييم شامل لأداء ومخرجات البرنامج الصيفي بهدف مواصلة تطويره عاماً بعد عام، وذلك في إطار المساهمة الفاعلة للمؤسسة في تنمية ثقافة الطفل والنشء البحريني من جميـع النواحي البدنية والفكرية والفنية والعلمية، واكتشاف مواهبهم وتفعيل إمكانياتهم وتعميق مساهمتهم في خدمة مجتمعهم ووطنهم.
وأكد المشاركون في البرنامج الصيفي أنهم حققوا الكثير من الفائدة من مشاركتهم في البرنامج هذا العام، آملين تكراره قريباً، بناء على النجاح الذي حققه والمعلومات النظرية والعملية المفيدة جداً التي حصلوا عليها، لافتين إلى أن تقديم محاضرات البرنامج عن بعد يسمح بإقامة نسخ أخرى منه خلال الفترة القريبة القادمة، وبما يسهم في ملء وقت فراغهم بما هو مفيد ونافع لهم على الصعيد الشخصي والدراسي والمهني.
وقال رئيس قسم البرامج والأنشطة في المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية علاء بودلامة أن البرنامج أسهم في تشجيع منتسبيه على البقاء في المنزل، واستثمار وقتهم بما هو مفيد ونافع.
وأكد حرص المؤسسة على إجراء تقييم شامل لأداء ومخرجات البرنامج الصيفي بهدف مواصلة تطويره عاماً بعد عام، وذلك في إطار المساهمة الفاعلة للمؤسسة في تنمية ثقافة الطفل والنشء البحريني من جميـع النواحي البدنية والفكرية والفنية والعلمية، واكتشاف مواهبهم وتفعيل إمكانياتهم وتعميق مساهمتهم في خدمة مجتمعهم ووطنهم.
وأكد المشاركون في البرنامج الصيفي أنهم حققوا الكثير من الفائدة من مشاركتهم في البرنامج هذا العام، آملين تكراره قريباً، بناء على النجاح الذي حققه والمعلومات النظرية والعملية المفيدة جداً التي حصلوا عليها، لافتين إلى أن تقديم محاضرات البرنامج عن بعد يسمح بإقامة نسخ أخرى منه خلال الفترة القريبة القادمة، وبما يسهم في ملء وقت فراغهم بما هو مفيد ونافع لهم على الصعيد الشخصي والدراسي والمهني.