أدى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى هذا اليوم صلاة الجمعة المباركة ، وذلك بمسجد قصر الصخير، كما أدى الصلاة بمعية جلالته عدد من أصحاب السمو الكرام وعدد من أفراد العائلة المالكة الكريمة ، بمناسبة البدء التدريجي لإقامة الصلاة في المساجد واستناداً إلى بيان المجلس الأعلى للشئون الإسلامية .
شاكراً جلالته الله عز وجل على نعمة الصحة والعافية والتوفيق لإقامة الصلوات في المساجد، حيث أن هذا اليوم المبارك أدخل الفرحة والسرور على قلوب المواطنين والمقيمين بعودتهم إلى الصلاة في مساجد البحرين، وفي ختام مراسم إحياء ذكرى عاشوراء الكريمة التي نتمنى لها التوفيق والسداد والنجاح، نتوجه بالشكر والتقدير إلى جميع الجهات المختصة على مواقفهم الوطنية المسئولة التي تصب في مصلحة الجميع للحفاظ على صحة وسلامة وأمن واستقرار الناس، وتطبيقهم والتزامهم بالتعليمات والإجراءات والتدابير الوقائية، والخطط الاحترازية، التي يصدرها الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا.
حفظ الله بلادنا وبلاد المسلمين والعالم أجمعين من شر الأوبئة والأمراض والأسقام إنه سميع مجيب الدعاء.
واستمع جلالة الملك المفدى والحضور إلى خطبة صلاة الجمعة، حيث استهلها الخطيب بالحمد والشكر والثناء لله سبحانه وتعالى على ما أنعم به على مملكة البحرين وعلى شعبها الكريم من نعمة الأمن والأمان والإستقرار والرخاء تحت قيادة عاهل البلاد المفدى حفظه الله، متوجهاَ بالدعاء الى الله جل جلاله، في هذا اليوم المبارك، بأن يحفظ الملك المفدى ويمتعه بموفور الصحة والسعادة والعافية ، ويوفقه لما فيه الخير والصلاح للمملكة ، وأن يتقبل من الجميع صالح الأعمال ، وأن يحفظ بلادنا وبلاد المسلمين والعالم أجمع من الأوبئة وسيئ الأسقام، ويمّن بالشفاء والعافية على المصابين به ، وأن يحفظ الجميع منه ، ويعجل بانتهاء هذا الوباء في القريب العاجل ، ويرزقنا الأمن والأمان والإطمئنان، إنه سميع مجيب ، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين.
شاكراً جلالته الله عز وجل على نعمة الصحة والعافية والتوفيق لإقامة الصلوات في المساجد، حيث أن هذا اليوم المبارك أدخل الفرحة والسرور على قلوب المواطنين والمقيمين بعودتهم إلى الصلاة في مساجد البحرين، وفي ختام مراسم إحياء ذكرى عاشوراء الكريمة التي نتمنى لها التوفيق والسداد والنجاح، نتوجه بالشكر والتقدير إلى جميع الجهات المختصة على مواقفهم الوطنية المسئولة التي تصب في مصلحة الجميع للحفاظ على صحة وسلامة وأمن واستقرار الناس، وتطبيقهم والتزامهم بالتعليمات والإجراءات والتدابير الوقائية، والخطط الاحترازية، التي يصدرها الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا.
حفظ الله بلادنا وبلاد المسلمين والعالم أجمعين من شر الأوبئة والأمراض والأسقام إنه سميع مجيب الدعاء.
واستمع جلالة الملك المفدى والحضور إلى خطبة صلاة الجمعة، حيث استهلها الخطيب بالحمد والشكر والثناء لله سبحانه وتعالى على ما أنعم به على مملكة البحرين وعلى شعبها الكريم من نعمة الأمن والأمان والإستقرار والرخاء تحت قيادة عاهل البلاد المفدى حفظه الله، متوجهاَ بالدعاء الى الله جل جلاله، في هذا اليوم المبارك، بأن يحفظ الملك المفدى ويمتعه بموفور الصحة والسعادة والعافية ، ويوفقه لما فيه الخير والصلاح للمملكة ، وأن يتقبل من الجميع صالح الأعمال ، وأن يحفظ بلادنا وبلاد المسلمين والعالم أجمع من الأوبئة وسيئ الأسقام، ويمّن بالشفاء والعافية على المصابين به ، وأن يحفظ الجميع منه ، ويعجل بانتهاء هذا الوباء في القريب العاجل ، ويرزقنا الأمن والأمان والإطمئنان، إنه سميع مجيب ، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين.