أعلنت إدارة الأوقاف الجعفرية عن فتح المساجد لصلاة الفجر ابتداء من اليوم الجمعة في مختلف مناطق البحرين وذلك استناداً لقرار المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية ووزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف. وأطلقت الإدارة حملة تحت شعار "وأقيموا الصلاة" لمواكبة الإجراءات الاحترازية.وفي هذا الصدد دعت الإدارة قيمي المساجد المهيأة لتطبيق الاشتراطات واستقبال المصلين إلى فتحها لصلاة الفجر يومياً في المرحلة الأولى تمهيداً لفتحها في كل الفروض، مشيدة بالتعاون بين الأئمة والقيمين والمصلين في تيسير الإجراءات الاحترازية على الوجه الأكمل.
ووجهت الإدارة كافة القيمين إلى تطبيق الضوابط الصادرة عن وزارة العدل والشئون الإسلامية والأوقاف وهي منع التجمع والتزاحم عند أبواب الجوامع والمساجد خلال عملية الدخول والخروج منها مع ترك مسافة لا تقل عن مترين بين كل شخص وآخر وفتح المسجد قبل الصلاة بـ 10 دقائق وتحديد الوقت بين الأذان والإقامة بـ 5 دقائق وإغلاق المساجد بعد انتهاء الصلاة بـ 10 دقائق، وإخراج المصلين منها بعد انتهائهم من الصلاة بشكل متدرج ومنظم من دون أي تأخير أو تزاحم.
كما حثت الضوابط على عدم السماح بالمكوث في المسجد من بعد الصلاة والتوجيه بأداء السنن في المنازل وتوجيه الناس لأداء الصلاة في المساجد الأقرب إلى بيوتهم. ومنع دخول المرضى والنساء والصغار دون 15 سنة للمساجد، مع حث كبار السن على أداء الصلاة في البيوت إن كانت هناك أسباب شرعية تدعو لذلك.
كما وجهت الوزارة إلى إغلاق أماكن الوضوء والحمامات ودورات المياه والثلاجات وصنابير المياه بشكل كامل، مع توجيه الناس بالوضوء قبل الذهاب للمسجد. وإلزام المصلين بإحضار سجادتهم الشخصية معهم، ومنعهم من تركها في المسجد بعد الصلاة وإلزام المصلين بارتداء الكمامات قبل دخولهم للمسجد وعند تواجدهم بداخله مع عدم إدخال أي شخص لا يرتديها. و قياس درجة حرارة المصلين قبل دخولهم للمسجد، والتأكد من عدم وجود أية أعراض عليهم.
بالإضافة إلى حث الناس لاستخدام المعقمات والمطهرات الخاصة بالأيدي والملابس قبل دخول المسجد وجعل أبواب المساجد مشرعة قبل الصلاة وبعدها لتسهيل عملية الدخول والخروج، وحتى لا يلمسها أي أحد بقدر الإمكان، مع تعقيم المقابض بعد كل صلاة بشكل مستمر، ورفع جميع المصاحف، مع منع استخدامها، وتوجيه الناس بقراءة القرآن من مصاحفهم الخاصة وهواتفهم المحمولة مع مراعاة التباعد الجسدي بين المصلين من جميع الاتجاهات و تعقيم الكراسي مع تقليل عددها بحيث لا تتجاوز مقدار الحاجة الفعلية وعدم المصافحة.
ووجهت الإدارة كافة القيمين إلى تطبيق الضوابط الصادرة عن وزارة العدل والشئون الإسلامية والأوقاف وهي منع التجمع والتزاحم عند أبواب الجوامع والمساجد خلال عملية الدخول والخروج منها مع ترك مسافة لا تقل عن مترين بين كل شخص وآخر وفتح المسجد قبل الصلاة بـ 10 دقائق وتحديد الوقت بين الأذان والإقامة بـ 5 دقائق وإغلاق المساجد بعد انتهاء الصلاة بـ 10 دقائق، وإخراج المصلين منها بعد انتهائهم من الصلاة بشكل متدرج ومنظم من دون أي تأخير أو تزاحم.
كما حثت الضوابط على عدم السماح بالمكوث في المسجد من بعد الصلاة والتوجيه بأداء السنن في المنازل وتوجيه الناس لأداء الصلاة في المساجد الأقرب إلى بيوتهم. ومنع دخول المرضى والنساء والصغار دون 15 سنة للمساجد، مع حث كبار السن على أداء الصلاة في البيوت إن كانت هناك أسباب شرعية تدعو لذلك.
كما وجهت الوزارة إلى إغلاق أماكن الوضوء والحمامات ودورات المياه والثلاجات وصنابير المياه بشكل كامل، مع توجيه الناس بالوضوء قبل الذهاب للمسجد. وإلزام المصلين بإحضار سجادتهم الشخصية معهم، ومنعهم من تركها في المسجد بعد الصلاة وإلزام المصلين بارتداء الكمامات قبل دخولهم للمسجد وعند تواجدهم بداخله مع عدم إدخال أي شخص لا يرتديها. و قياس درجة حرارة المصلين قبل دخولهم للمسجد، والتأكد من عدم وجود أية أعراض عليهم.
بالإضافة إلى حث الناس لاستخدام المعقمات والمطهرات الخاصة بالأيدي والملابس قبل دخول المسجد وجعل أبواب المساجد مشرعة قبل الصلاة وبعدها لتسهيل عملية الدخول والخروج، وحتى لا يلمسها أي أحد بقدر الإمكان، مع تعقيم المقابض بعد كل صلاة بشكل مستمر، ورفع جميع المصاحف، مع منع استخدامها، وتوجيه الناس بقراءة القرآن من مصاحفهم الخاصة وهواتفهم المحمولة مع مراعاة التباعد الجسدي بين المصلين من جميع الاتجاهات و تعقيم الكراسي مع تقليل عددها بحيث لا تتجاوز مقدار الحاجة الفعلية وعدم المصافحة.