أكد عضو مجلس النواب عيسى الدوسري أن قرار المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بشأن العودة التدريجية في إقامة العبادات الجماعية وفق الاحتياطات والإجراءات الاحترازية اللازمة، جاء ثمرة للجهود الوطنية، مؤكداً وجوب تطبيق ما جاء في القرارات الصادرة من الجهات المختصة بشأن الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيدـ19).
وأضاف "أن الالتزام هو الداعم الأساسي لكافة الجهود الوطنية لمكافحة الفيروس خصوصاً في الأماكن المغلقة مثل المساجد والمآتم وأن الرهان الأكبر على التزام كافة المصلين بالتعليمات الصادرة من الجهات المختصة".
وأشار إلى أن صدور قرار مهم كفتح المساجد بشكل تدريجي بناء على توصيات الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا (كوفيدـ19)، بالسماح بأداء صلاة الفجر يومياً وإحياء خطبة الجمعة وصلاتها في مسجد الفاتح بشروط وضوابط معينة هي ثمرة للجهود الوطنية العظيمة التي بذلت منذ بدء الأزمة بتوجيهات سامية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى، ومتابعة حثيثة من صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء وبفريق وطني عظيم بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وأضاف أن هذا الفتح التدريجي للمساجد والسماح بالعبادات الجماعية لن ينجح ويستمر دون الالتزام بالضوابط والإجراءات الوقائية الصادرة بناءً على توصيات الفريق الطبي لمكافحة فيروس كورونا (كوفيدـ19).
وشدد على ضرورة اتباع والتزام كافة المصليين بالضوابط الأساسية من التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات الطبية وعدم التزاحم والتدافع عند المداخل والمخارج للمساهمة بوعينا في كبح هذا الفيروس، مؤكداً على أهمية الوقوف صفاً واحداً خلف الفريق الوطني لمواجهة كورونا (كوفيدـ19) وتوحيد الجهود لمواجهة هذا الوباء والمواصلة بعزم والتزام.
{{ article.visit_count }}
وأضاف "أن الالتزام هو الداعم الأساسي لكافة الجهود الوطنية لمكافحة الفيروس خصوصاً في الأماكن المغلقة مثل المساجد والمآتم وأن الرهان الأكبر على التزام كافة المصلين بالتعليمات الصادرة من الجهات المختصة".
وأشار إلى أن صدور قرار مهم كفتح المساجد بشكل تدريجي بناء على توصيات الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا (كوفيدـ19)، بالسماح بأداء صلاة الفجر يومياً وإحياء خطبة الجمعة وصلاتها في مسجد الفاتح بشروط وضوابط معينة هي ثمرة للجهود الوطنية العظيمة التي بذلت منذ بدء الأزمة بتوجيهات سامية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى، ومتابعة حثيثة من صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء وبفريق وطني عظيم بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وأضاف أن هذا الفتح التدريجي للمساجد والسماح بالعبادات الجماعية لن ينجح ويستمر دون الالتزام بالضوابط والإجراءات الوقائية الصادرة بناءً على توصيات الفريق الطبي لمكافحة فيروس كورونا (كوفيدـ19).
وشدد على ضرورة اتباع والتزام كافة المصليين بالضوابط الأساسية من التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات الطبية وعدم التزاحم والتدافع عند المداخل والمخارج للمساهمة بوعينا في كبح هذا الفيروس، مؤكداً على أهمية الوقوف صفاً واحداً خلف الفريق الوطني لمواجهة كورونا (كوفيدـ19) وتوحيد الجهود لمواجهة هذا الوباء والمواصلة بعزم والتزام.