كثرت في الآونة الأخيرة المشاريع البحرينية تحت مسمى «فود ترك» لتقديم الوجبات والمشروبات وأنواع القهوة والحلويات ومن جهتهم عبر بعض الشباب البحرينيين بأنه يجب دعم تلك المشاريع خاصة أن أصحابها بحرينيون وبالإضافة إلى أنهم يقدمون ما تقدمه المطاعم وبجودة عالية وبسعر مناسب.
من جهته بين عمار خميس بأنه يدعم المشاريع البحرينية ويؤكد أن من واجبنا جميعاً دعمهم ومن وجهة نظري أرى بأن من واجبي دعم المشاريع البحرينية والمنتجات الوطنية، فبدلاً من الذهاب إلى المطاعم أذهب إلى أصحاب المشاريع البحرينية «فود ترك» لدعهم بالإضافة إلى كونهم يستحقون الدعم بدون مجاملة، بحيث أن جميع أصناف الأكل لديهم ممتازة.
وأضاف «أرى بأنها تنافس المطاعم العالمية في لذتها وهي بصنع أيدي بحرينية 100%، وبأسعار مناسبة وفي متناول الجميع، وخصوصاً الآن في ظل ازمة كورونا (كوفيد19) أرى بأنه من الأفضل لي بأن أشتري من «فود ترك» كوني أثق بجودته ونظافته بغض النظر عن باقي المطاعم وبالإضافة إلى أن جميع «الفود ترك» مشاريع بحرينية وأنا أثق في البحرينيين.
ويرى حسن علي حسن بأن هناك من يبحث عن الربح المادي فقط وهذا ما يشوه سمعة بعض المشاريع ويقول: بالنسبة لي لا أجامل في موضوع الأكل إطلاقاً، إن كان المشروع بحرينياً أو غير بحريني، بحيث أذهب للجميع وبالأخص إذا كان الأكل لديهم ممتاز، هناك العديد من مشاريع «فود ترك» مبنية بصورة صحيحة في صنع الأكل واختيار أجود الأنواع والتفنن في طريقة التقديم ولوهلة تظن أنك في أرقى المطاعم في البحرين، والبعض الآخر يبحث فقط عن الربح المادي بدون أي تعب أو جهد في البحث عن الأسلوب الممتاز في صناعة الأكل وفي نظري هذه الفئة كثرت مؤخراً وهي تشوه من سمعة مشاريع «الفود ترك»، بالإضافة إلى أن يجب أن يتم التسويق لهذه المشاريع بصورة أكبر في قنوات التواصل الاجتماعي.
من جانبها تؤكد سمانة عدنان بأن المشاريع البحرينية متعددة وتستحق الثقة والتجربة، مبينة «من جانبنا كبحرينيين يلزم علينا أن ندعم المشاريع البحرينية الصغيرة تحديداً، سواء كانت «فود ترك» أو غيرها، فهي جديرة بالثقة لأن أصحاب تلك المشاريع الصغيرة أو البسيطة إن صح التعبير يعملون بضمير ويبحثون على لقمة العيش، وبالنسبة لي أنني من رواد مشاريع «فود ترك» لعدة أسباب ومن أهمها أن أصحابها بحرينيين ويجب دعمهم وأيضاً بسبب جودة الطعام الذي يقدم وبالإضافة إلى أن هناك تنوعاً كبيراً على مستوى البحرين وفي جميع المناطق بأنواع الطعام المختلفة منها البحري والإيطالي والشعبي والحلويات بشتى أنواعها والمشروبات وأنوع القهوة وبأسعار مناسبة وفي متناول الجميع، وهذه المشاريع تغنيك عن الذهاب إلى المطاعم العالمية التي لا تحتاج من يدعمها أساساً.
{{ article.visit_count }}
من جهته بين عمار خميس بأنه يدعم المشاريع البحرينية ويؤكد أن من واجبنا جميعاً دعمهم ومن وجهة نظري أرى بأن من واجبي دعم المشاريع البحرينية والمنتجات الوطنية، فبدلاً من الذهاب إلى المطاعم أذهب إلى أصحاب المشاريع البحرينية «فود ترك» لدعهم بالإضافة إلى كونهم يستحقون الدعم بدون مجاملة، بحيث أن جميع أصناف الأكل لديهم ممتازة.
وأضاف «أرى بأنها تنافس المطاعم العالمية في لذتها وهي بصنع أيدي بحرينية 100%، وبأسعار مناسبة وفي متناول الجميع، وخصوصاً الآن في ظل ازمة كورونا (كوفيد19) أرى بأنه من الأفضل لي بأن أشتري من «فود ترك» كوني أثق بجودته ونظافته بغض النظر عن باقي المطاعم وبالإضافة إلى أن جميع «الفود ترك» مشاريع بحرينية وأنا أثق في البحرينيين.
ويرى حسن علي حسن بأن هناك من يبحث عن الربح المادي فقط وهذا ما يشوه سمعة بعض المشاريع ويقول: بالنسبة لي لا أجامل في موضوع الأكل إطلاقاً، إن كان المشروع بحرينياً أو غير بحريني، بحيث أذهب للجميع وبالأخص إذا كان الأكل لديهم ممتاز، هناك العديد من مشاريع «فود ترك» مبنية بصورة صحيحة في صنع الأكل واختيار أجود الأنواع والتفنن في طريقة التقديم ولوهلة تظن أنك في أرقى المطاعم في البحرين، والبعض الآخر يبحث فقط عن الربح المادي بدون أي تعب أو جهد في البحث عن الأسلوب الممتاز في صناعة الأكل وفي نظري هذه الفئة كثرت مؤخراً وهي تشوه من سمعة مشاريع «الفود ترك»، بالإضافة إلى أن يجب أن يتم التسويق لهذه المشاريع بصورة أكبر في قنوات التواصل الاجتماعي.
من جانبها تؤكد سمانة عدنان بأن المشاريع البحرينية متعددة وتستحق الثقة والتجربة، مبينة «من جانبنا كبحرينيين يلزم علينا أن ندعم المشاريع البحرينية الصغيرة تحديداً، سواء كانت «فود ترك» أو غيرها، فهي جديرة بالثقة لأن أصحاب تلك المشاريع الصغيرة أو البسيطة إن صح التعبير يعملون بضمير ويبحثون على لقمة العيش، وبالنسبة لي أنني من رواد مشاريع «فود ترك» لعدة أسباب ومن أهمها أن أصحابها بحرينيين ويجب دعمهم وأيضاً بسبب جودة الطعام الذي يقدم وبالإضافة إلى أن هناك تنوعاً كبيراً على مستوى البحرين وفي جميع المناطق بأنواع الطعام المختلفة منها البحري والإيطالي والشعبي والحلويات بشتى أنواعها والمشروبات وأنوع القهوة وبأسعار مناسبة وفي متناول الجميع، وهذه المشاريع تغنيك عن الذهاب إلى المطاعم العالمية التي لا تحتاج من يدعمها أساساً.