مريم بوجيري
احتلت البحرين المرتبة الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في مجال تطوير تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والحياة الرقمية، حيث تمتلك قطاعاً تكنولوجياً مزدهراً يستفيد من الاتصال القوي والدعم الحكومي في ذات الوقت، وفقاً لاستطلاع أجرته منظمة "إنترنيشنز" كأكبر مجتمع عالمي للأشخاص الذين يعيشون في الخارج "المغتربين" نهاية 2019.
"البحرين هي الحزمة الكاملة"
وبحسب مجلس التنمية الاقتصادية، فإن البحرين تحتل المرتبة الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في جاهزية تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من قبل المنتدى الاقتصادي العالمي، وهي تقدم خدمات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الأكثر تنافسية بأسعار معقولة في المنطقة، كما تنمو حركة انتقال المعلومات السحابية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بشكل أسرع في البحرين من أي مكان آخر في العالم بنسبة 41% سنويًا، وذلك باعتبارها أول دولة خليجية تتبنى سياسة "الحوسبة السحابية أولاً" على مستوى الدولة، فإن البحرين في وضع مثالي للاستفادة من فرص تكنولوجيا المعلومات والاتصالات التي يخلقها هذا الاتجاه في مجالات مثل تعهيد خدمات الأعمال، والأمن السيبراني، والترفيه الرقمي، والألعاب، والخدمات الإلكترونية.
وبالتالي فإن النظام البيئي يجمع مجموعة متنوعة من شركات تكنولوجيا المعلومات في البحرين في مجالات خدمات تكنولوجيا المعلومات وتوزيع تكنولوجيا المعلومات واستشارات تكنولوجيا المعلومات وأنظمة إدارة البيانات ومطوري البرامج ومراكز دعم العملاء.
وفي المجال التجاري، استطاعت البحرين مع ظروف السوق القوية التي تم إنشاؤها من خلال انتشار الأجهزة المحمولة العالمية وبدء تشغيل خدمة الجيل الخامس "5G" التجاري وبيئة تنظيمية صديقة للأعمال، توفير منصة اختبار مثالية لشركات تكنولوجيا الاتصالات التي تتطلع إلى الاستفادة من منطقة تمر بتحول رقمي سريع.
"إطار تنظيمي صديق للأعمال"
تقدم البحرين للمستثمرين الأجانب في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ملكية أعمال بنسبة 100%، مع تقديمها ضريبة بنسبة 0% (ضريبة الشركات والضرائب الشخصية)، ما يجعلها أكثر أنظمة الضرائب تحرراً في الخليج.
"الوصول إلى السوق"
تقع البحرين في قلب الخليج العربي ، وتوفر وصولاً سريعا وفعالاً إلى السوق بقيمة 1.5 تريليون دولار، حيث تتيح شبكة الطرق الإقليمية والموقع المركزي للبحرين سهولة الوصول إلى الاقتصادات المجاورة الكبيرة، مثل المملكة العربية السعودية، كما تقدم المنطقة فرصًا متنوعة لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في مجموعة من القطاعات المختلفة.
احتلت البحرين المرتبة الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في مجال تطوير تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والحياة الرقمية، حيث تمتلك قطاعاً تكنولوجياً مزدهراً يستفيد من الاتصال القوي والدعم الحكومي في ذات الوقت، وفقاً لاستطلاع أجرته منظمة "إنترنيشنز" كأكبر مجتمع عالمي للأشخاص الذين يعيشون في الخارج "المغتربين" نهاية 2019.
"البحرين هي الحزمة الكاملة"
وبحسب مجلس التنمية الاقتصادية، فإن البحرين تحتل المرتبة الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في جاهزية تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من قبل المنتدى الاقتصادي العالمي، وهي تقدم خدمات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الأكثر تنافسية بأسعار معقولة في المنطقة، كما تنمو حركة انتقال المعلومات السحابية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بشكل أسرع في البحرين من أي مكان آخر في العالم بنسبة 41% سنويًا، وذلك باعتبارها أول دولة خليجية تتبنى سياسة "الحوسبة السحابية أولاً" على مستوى الدولة، فإن البحرين في وضع مثالي للاستفادة من فرص تكنولوجيا المعلومات والاتصالات التي يخلقها هذا الاتجاه في مجالات مثل تعهيد خدمات الأعمال، والأمن السيبراني، والترفيه الرقمي، والألعاب، والخدمات الإلكترونية.
وبالتالي فإن النظام البيئي يجمع مجموعة متنوعة من شركات تكنولوجيا المعلومات في البحرين في مجالات خدمات تكنولوجيا المعلومات وتوزيع تكنولوجيا المعلومات واستشارات تكنولوجيا المعلومات وأنظمة إدارة البيانات ومطوري البرامج ومراكز دعم العملاء.
وفي المجال التجاري، استطاعت البحرين مع ظروف السوق القوية التي تم إنشاؤها من خلال انتشار الأجهزة المحمولة العالمية وبدء تشغيل خدمة الجيل الخامس "5G" التجاري وبيئة تنظيمية صديقة للأعمال، توفير منصة اختبار مثالية لشركات تكنولوجيا الاتصالات التي تتطلع إلى الاستفادة من منطقة تمر بتحول رقمي سريع.
"إطار تنظيمي صديق للأعمال"
تقدم البحرين للمستثمرين الأجانب في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ملكية أعمال بنسبة 100%، مع تقديمها ضريبة بنسبة 0% (ضريبة الشركات والضرائب الشخصية)، ما يجعلها أكثر أنظمة الضرائب تحرراً في الخليج.
"الوصول إلى السوق"
تقع البحرين في قلب الخليج العربي ، وتوفر وصولاً سريعا وفعالاً إلى السوق بقيمة 1.5 تريليون دولار، حيث تتيح شبكة الطرق الإقليمية والموقع المركزي للبحرين سهولة الوصول إلى الاقتصادات المجاورة الكبيرة، مثل المملكة العربية السعودية، كما تقدم المنطقة فرصًا متنوعة لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في مجموعة من القطاعات المختلفة.