أبرم الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة د.محمد بن دينة، ورئيس اللجنة البحرينية لرياضات الموروث الشعبي التابعة لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة خليفة القعود، مذكرة تفاهم تتعلق بحماية البيئة والمحافظة على التراث البحريني.
وأكد بن دينة أن المذكرة تأتي من منطلق الشراكة المجتمعية بين المؤسسات الرسمية ومؤسسات المجتمع المدني، وإدراكاً لأهمية دعم التكامل والتعاون في مجال حماية وإنماء الحياة الفطرية والمحافظة على التراث الطبيعي تعزيزاً لروح التعاون المشترك بين الجانبين.
ونوه إلى أنه تم الاتفاق بموجب المذكرة على تشكيل لجنة مشتركة ومكونة من عدد من المختصين من أجل الإشراف والمتابعة على تنفيذ البرامج والأنشطة بين الطرفين والمتعلقة في مجال المحافظة على البيئة والحياة الطبيعية والفطرية.
وعبر عن تفاؤله وتمنياته بتحقيق أفضل النتائج من خلال توقيع المذكرة، والتي حققت نجاحاً ملموساً في إحياء العديد من الرياضات الشعبية البرية والبحرية في مملكة البحرين والمحافظة على هذا الإرث الذي يعتبر جزءاً لا يتجزأ من الهوية الوطنية.
من جانبه أعرب القعود عن سعادته بالتوقيع على المذكرة التي تؤكد عمق الشراكة الوطنية بين مختلف مكونات المجتمع البحريني، مشيداً بالجهود التي يبذلها المجلس في سبيل الحفاظ على البيئة والحياة الفطرية في البحرين.
وأوضح، أن هناك العديد من الجوانب المشتركة التي تهدف لنجاح العديد من الأنشطة والبرامج المشتركة بين اللجنة البحرينية لرياضات الموروث الشعبي والمجلس الأعلى للبيئة لا سيما في مجال الحياة الطبيعية والفطرية وتربية الصقور وصيد اللؤلؤ.
وأشار إلى أن المذكرة تعتبر خطوة إيجابية نحو تحقيق مزيد من التعاون والتنسيق ولما تحرص عليه اللجنة والتي تحمل بين طياتها أهدافاً وطنية نبيلة.
وأكد بن دينة أن المذكرة تأتي من منطلق الشراكة المجتمعية بين المؤسسات الرسمية ومؤسسات المجتمع المدني، وإدراكاً لأهمية دعم التكامل والتعاون في مجال حماية وإنماء الحياة الفطرية والمحافظة على التراث الطبيعي تعزيزاً لروح التعاون المشترك بين الجانبين.
ونوه إلى أنه تم الاتفاق بموجب المذكرة على تشكيل لجنة مشتركة ومكونة من عدد من المختصين من أجل الإشراف والمتابعة على تنفيذ البرامج والأنشطة بين الطرفين والمتعلقة في مجال المحافظة على البيئة والحياة الطبيعية والفطرية.
وعبر عن تفاؤله وتمنياته بتحقيق أفضل النتائج من خلال توقيع المذكرة، والتي حققت نجاحاً ملموساً في إحياء العديد من الرياضات الشعبية البرية والبحرية في مملكة البحرين والمحافظة على هذا الإرث الذي يعتبر جزءاً لا يتجزأ من الهوية الوطنية.
من جانبه أعرب القعود عن سعادته بالتوقيع على المذكرة التي تؤكد عمق الشراكة الوطنية بين مختلف مكونات المجتمع البحريني، مشيداً بالجهود التي يبذلها المجلس في سبيل الحفاظ على البيئة والحياة الفطرية في البحرين.
وأوضح، أن هناك العديد من الجوانب المشتركة التي تهدف لنجاح العديد من الأنشطة والبرامج المشتركة بين اللجنة البحرينية لرياضات الموروث الشعبي والمجلس الأعلى للبيئة لا سيما في مجال الحياة الطبيعية والفطرية وتربية الصقور وصيد اللؤلؤ.
وأشار إلى أن المذكرة تعتبر خطوة إيجابية نحو تحقيق مزيد من التعاون والتنسيق ولما تحرص عليه اللجنة والتي تحمل بين طياتها أهدافاً وطنية نبيلة.