موزة فريد
أكد تجار خضار وفواكه أن الحركة في سوق الخضراوات والفواكه ارتفعت بنسبة 30 إلى 40% تقريباً عن الحركة العادية، حيث كان الاتجاه الأكبر على شراء الفواكه من البرتقال أبوصرة والفراولة الأمريكي والتوت والعنب والموز.
وقال مدير التسويق والمبيعات لشركة نادر وإبراهيم أبناء حسن الريح أحمد: «إن ارتفاع سعر الموز كان بسبب وصول كميات بسيطة من الفلبين مما أدى لارتفاع سعر الكرتون (18 كيلو) لـ6 دنانير بعدما كان بـ5 دنانير»، لافتاً إلى أن الطماطم الأردني في اليومين السابقين لاقى ارتفاعاً في الأسعار بسبب الطلب المرتفع عليه من الأردن للدول الأخرى مما أدى لارتفاع أسعاره ليصل إلى دينارين ونصف و3 دنانير بعدما كان يباع بسعر دينار ونصف للكارتون (9 كيلو).
فيما قال تاجر الخضراوات والفواكه رضا البستاني: «هناك زيادة في حركة السوق عن السابق بنسبة 30% تقريباً ومن المتوقع أن يكون السبب هو استعداد المطاعم للعودة بشكل تدريجي مع الفتح المبدئي مما سيحسن أوضاع السوق في الفترة المقبلة وينعشها اقتصادياً وتجارياً، مشيراً إلى «ارتفاع في أسعار الطماطم بشكل عام بنسبة تصل إلى 40 و50% هو بسبب موجة الحر في الأردن مما انقص في إنتاجها هناك وأدى لرفع أسعارها عن السابق فلا بديل لها في الوقت الحالي، ولكن ستصل دفعات للسوق خلال الفترة القادمة من الطماطم التركي والإيراني لتغطية هذا النقص عن طريق دولة الإمارات لتخفيف الضغط على الأردن».من جانبه، قال المستثمر في القطاع الزراعي حامد الدرازي إن أسعار الفواكه هي الأفضل طوال العام حيث إن البضاعة متوفرة بأسعار منخفضة مثل العنب والرمان إلا أنهم لم يشهدوا تغييراً ملحوظاً بحركة السوق بسبب عودة المطاعم لمزاولة أعمالها الخارجية لحد الآن متوقعين تحسن الحركة في الأيام القادمة.
وأضاف: «أبرمنا عدة عقود لتوفير الرمان الإسباني والرمان الهندي طوال الموسم للأسواق المحلية، متمنياً أن يتم النظر في إعادة جدولة القروض لثلاثة أشهر أخرى حتى يتسنى للأسواق أن تعود لحالتها الطبيعية لمستويات ما قبل جائحة كورونا».
أكد تجار خضار وفواكه أن الحركة في سوق الخضراوات والفواكه ارتفعت بنسبة 30 إلى 40% تقريباً عن الحركة العادية، حيث كان الاتجاه الأكبر على شراء الفواكه من البرتقال أبوصرة والفراولة الأمريكي والتوت والعنب والموز.
وقال مدير التسويق والمبيعات لشركة نادر وإبراهيم أبناء حسن الريح أحمد: «إن ارتفاع سعر الموز كان بسبب وصول كميات بسيطة من الفلبين مما أدى لارتفاع سعر الكرتون (18 كيلو) لـ6 دنانير بعدما كان بـ5 دنانير»، لافتاً إلى أن الطماطم الأردني في اليومين السابقين لاقى ارتفاعاً في الأسعار بسبب الطلب المرتفع عليه من الأردن للدول الأخرى مما أدى لارتفاع أسعاره ليصل إلى دينارين ونصف و3 دنانير بعدما كان يباع بسعر دينار ونصف للكارتون (9 كيلو).
فيما قال تاجر الخضراوات والفواكه رضا البستاني: «هناك زيادة في حركة السوق عن السابق بنسبة 30% تقريباً ومن المتوقع أن يكون السبب هو استعداد المطاعم للعودة بشكل تدريجي مع الفتح المبدئي مما سيحسن أوضاع السوق في الفترة المقبلة وينعشها اقتصادياً وتجارياً، مشيراً إلى «ارتفاع في أسعار الطماطم بشكل عام بنسبة تصل إلى 40 و50% هو بسبب موجة الحر في الأردن مما انقص في إنتاجها هناك وأدى لرفع أسعارها عن السابق فلا بديل لها في الوقت الحالي، ولكن ستصل دفعات للسوق خلال الفترة القادمة من الطماطم التركي والإيراني لتغطية هذا النقص عن طريق دولة الإمارات لتخفيف الضغط على الأردن».من جانبه، قال المستثمر في القطاع الزراعي حامد الدرازي إن أسعار الفواكه هي الأفضل طوال العام حيث إن البضاعة متوفرة بأسعار منخفضة مثل العنب والرمان إلا أنهم لم يشهدوا تغييراً ملحوظاً بحركة السوق بسبب عودة المطاعم لمزاولة أعمالها الخارجية لحد الآن متوقعين تحسن الحركة في الأيام القادمة.
وأضاف: «أبرمنا عدة عقود لتوفير الرمان الإسباني والرمان الهندي طوال الموسم للأسواق المحلية، متمنياً أن يتم النظر في إعادة جدولة القروض لثلاثة أشهر أخرى حتى يتسنى للأسواق أن تعود لحالتها الطبيعية لمستويات ما قبل جائحة كورونا».