أعلنت جمعية البحرين لمعاهد التدريب عن إطلاق مبادرة "محو الأمية الرقمية" بهدف تسريع نشر تعليم علوم الحاسوب في البحرين والحد من الفجوة الرقمية وتسريع جهود التحول الرقمي وبناء اقتصاد المعرفة وفقاً لرؤية البحرين 2030، وقد جرى إطلاق هذه المبادرة تزامناً مع اليوم العالمي لمحو الأمية، وفي إطار المسؤولية الاجتماعية للجمعية.
وقال رئيس الجمعية نواف الجشي إن الجمعية تعمل حالياً على التواصل مع العديد من الشركاء في الجهات الحكومية والخاصة من أجل انضمامهم لمبادرة "محو الأمية الرقمية" والعمل على تفعيلها وتكاملها مع المبادرات الوطنية ذات الصلة مثل مشروع "التمكين الرقمي في التعليم" الذي تنفذه وزارة التربية والتعليم وغيره من المشاريع.
وأشار إلى أن هذه المبادرة تأتي في إطار بناء ما بات يعرف بـ "المواطنة الرقمية" وهي قدرة جميع المواطن على اختلاف أعمارهم ومستوياتهم العلمية والمهنية على استخدام التقنية الرقمية ووسائل الإعلام بطرق آمنة ومسؤولة وفاعلة، معتبراً أنه كلما كان عدد البحرينيين "المؤهلين رقمياً" أكبر "استطعنا تسريع التحول الرقمي الذي يشمل مختلف قطاعات الصناعة والتجارة والخدمات المالية والحكومية والتعليم والسياحة بما في ذلك الأسر المنتجة وسائقي سيارات الأجرة وغيرهم".
وأكد الجشي أهمية هذه المبادرة في تعزيز تقدم المملكة على المؤشرات الدولية التي تقيس تقدم رأس المال البشري.
وقال رئيس الجمعية نواف الجشي إن الجمعية تعمل حالياً على التواصل مع العديد من الشركاء في الجهات الحكومية والخاصة من أجل انضمامهم لمبادرة "محو الأمية الرقمية" والعمل على تفعيلها وتكاملها مع المبادرات الوطنية ذات الصلة مثل مشروع "التمكين الرقمي في التعليم" الذي تنفذه وزارة التربية والتعليم وغيره من المشاريع.
وأشار إلى أن هذه المبادرة تأتي في إطار بناء ما بات يعرف بـ "المواطنة الرقمية" وهي قدرة جميع المواطن على اختلاف أعمارهم ومستوياتهم العلمية والمهنية على استخدام التقنية الرقمية ووسائل الإعلام بطرق آمنة ومسؤولة وفاعلة، معتبراً أنه كلما كان عدد البحرينيين "المؤهلين رقمياً" أكبر "استطعنا تسريع التحول الرقمي الذي يشمل مختلف قطاعات الصناعة والتجارة والخدمات المالية والحكومية والتعليم والسياحة بما في ذلك الأسر المنتجة وسائقي سيارات الأجرة وغيرهم".
وأكد الجشي أهمية هذه المبادرة في تعزيز تقدم المملكة على المؤشرات الدولية التي تقيس تقدم رأس المال البشري.