دعا وكيل وزارة الصحة د. وليد المانع كافة أفراد المجتمع كلٌ من موقعه إلى الابتعاد عن التجمعات خلال الأسبوعين المقبلين والتكاتف عبر تعزيز الالتزام بالإجراءات الاحترازية للعمل على خفض معدلات الانتشار للمستويات المطلوبة والتي كنا عليها سابقاً.
الخطة لمكافحة كورونا موضوعة، وإن كان هناك تغيير في الخطة وفق وقال المعايير التي وضعناها، ومن الممكن وضع المزيد من الإجراءات الاحترازية.
وتابع: "لدينا خطة مسبقة للتعامل مع كافة أعداد الإصابات".
وأضاف: "خلال الأيام الماضية شهدنا زيادة مضطردة في أعداد الحالات القائمة، وهو ما كنا نحذر منه في مراحل التعامل المختلفة لفيروس كورونا وبحسب آلية تتبع أثر المخالطين تم رصد العديد من الحالات التي انتقل إليها الفيروس خلال التجمعات والمناسبات".
وتابع: تعود أسباب الزيادة في الحالات إلى التجمعات المختلفة والتراخي في تطبيق الإجراءات الاحترازية والشعور بأن الأمور أصبحت طبيعية".
وقال: "بالإشارة لاستئناف المطاعم والمقاهي تقديم خدمتها في الأماكن الخارجية، نؤكد أن الحملات التفتيشية التي تقوم بها الطواقم من وزارة الصناعة والتجارة والسياحة ووزارة الصحة مستمرة للتأكد من تطبيق هذه المنشآت لكافة الاشتراطات".
وقال المانع: "بسبب الارتفاع في أعداد الحالات ومع قرب موعد عودة أبنائنا الطلبة والطالبات للمدارس، تم اتخاذ قرار تأجيل الدراسة بتوجيه من سمو ولي العهد الأمير #سلمان_بن_حمد للتأكد من سلامة الكوادر الإدارية والتعليمية والفنية بالمدارس الحكومية".
وأشار إلى أن المدارس تأثرت بسبب زيادة حالات كورونا، بعدما تم تأجيل الدراسة لأسبوعين.
أما عن افتتاح المطاعم والنشاطات الأخرى فقال: "لو ازدادت الحالات ربما نؤخر بعض الأنشطة".
وقال: "اطمأن الناس بأن الفريق الوطني يبذل جهوداً كبيرة ليكون القرار مدروس، وليس قرار عشوائي، ومصلحة المواطن والمقيم هي الأولوية".
وأشار إلى أن الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا مستمر في دراسة المؤشرات والاطلاع على المستجدات الخاصة بالفيروس بناءً على المعطيات ويقوم برفع التوصيات بصورة مستمرة
المانع: نؤكد أن صحة المواطنين والمقيمين أولوية قصوى دائمة لا يجب أن نتوانى عنها أو نتهاون فيها تحت أي ظرف من الظروف.
وقال المانع: حققت البحرين مستوىً متميزًا في التصدي لفيروس كورونا، ولتعزيز ما وصلنا إليه من مستوى يجب على كل فرد التحلي بالمسؤولية الملقاة على عاتقه بالتطبيق السليم للإجراءات الاحترازية المتخذة من قبل الجهات المختصة".
وتابع: "تبلغ الطاقة الاستيعابية لمراكز العزل والعلاج 8149 سريرًا، يبلغ الإشغال منها 1566سريراً ما يمثل 19.2% من الطاقة الاستيعابية".
وقال: "نسبة المتعافين من إجمالي الحالات القائمة بلغت 90.83% في حين بلغت نسبة الوفيات 0.35%".
وأضاف: "نوجه الشكر لكافة المنشآت الملتزمة والتي أبدت حرصاً على صحة وسلامة مرتاديها، كما نقدر عالياً الجهود التي تبذلها الطواقم التفتيشية التي لها دور كبير في الحفاظ على صحة كافة أفراد المجتمع".
وقال: "نود طمأنة أولياء الأمور بأن عودة الطلبة للمدارس ستكون بعد التأكد من تطبيق كافة التدابير الوقائية والإجراءات الاحترازية من أجلهم للتأكد من أنهم في أمان".
وأضاف: "تم بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم التنسيق لإجراء الفحوصات الطبية لفيروس كورونا لجميع أعضاء الهيئات الإدارية والتعليمية والفنية بالمدارس الحكومية، وستستمر هذه الفحوصات وفق جدول زمني محدد بحيث يتم الانتهاء منها قبل عودة منتسبي المدارس إلى مواقع عملهم".
مملكة البحرن لن تبخل على مواطنيها ومن يحتاج من الخدمة من المقيمين من توفير أي خدمة يحتاجها من هذه الجائحة، وتمسكم وتعاضدهم مع بعضهم البعض، لتقديم أعلى مستويات الخدمة مهما كانت التكلفة.
التكلفة الحقيقية وقيمتها المتخصصون في وزارة المالية هم من يمتلكون هذه التفاصيل.
الخطة لمكافحة كورونا موضوعة، وإن كان هناك تغيير في الخطة وفق وقال المعايير التي وضعناها، ومن الممكن وضع المزيد من الإجراءات الاحترازية.
وتابع: "لدينا خطة مسبقة للتعامل مع كافة أعداد الإصابات".
وأضاف: "خلال الأيام الماضية شهدنا زيادة مضطردة في أعداد الحالات القائمة، وهو ما كنا نحذر منه في مراحل التعامل المختلفة لفيروس كورونا وبحسب آلية تتبع أثر المخالطين تم رصد العديد من الحالات التي انتقل إليها الفيروس خلال التجمعات والمناسبات".
وتابع: تعود أسباب الزيادة في الحالات إلى التجمعات المختلفة والتراخي في تطبيق الإجراءات الاحترازية والشعور بأن الأمور أصبحت طبيعية".
وقال: "بالإشارة لاستئناف المطاعم والمقاهي تقديم خدمتها في الأماكن الخارجية، نؤكد أن الحملات التفتيشية التي تقوم بها الطواقم من وزارة الصناعة والتجارة والسياحة ووزارة الصحة مستمرة للتأكد من تطبيق هذه المنشآت لكافة الاشتراطات".
وقال المانع: "بسبب الارتفاع في أعداد الحالات ومع قرب موعد عودة أبنائنا الطلبة والطالبات للمدارس، تم اتخاذ قرار تأجيل الدراسة بتوجيه من سمو ولي العهد الأمير #سلمان_بن_حمد للتأكد من سلامة الكوادر الإدارية والتعليمية والفنية بالمدارس الحكومية".
وأشار إلى أن المدارس تأثرت بسبب زيادة حالات كورونا، بعدما تم تأجيل الدراسة لأسبوعين.
أما عن افتتاح المطاعم والنشاطات الأخرى فقال: "لو ازدادت الحالات ربما نؤخر بعض الأنشطة".
وقال: "اطمأن الناس بأن الفريق الوطني يبذل جهوداً كبيرة ليكون القرار مدروس، وليس قرار عشوائي، ومصلحة المواطن والمقيم هي الأولوية".
وأشار إلى أن الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا مستمر في دراسة المؤشرات والاطلاع على المستجدات الخاصة بالفيروس بناءً على المعطيات ويقوم برفع التوصيات بصورة مستمرة
المانع: نؤكد أن صحة المواطنين والمقيمين أولوية قصوى دائمة لا يجب أن نتوانى عنها أو نتهاون فيها تحت أي ظرف من الظروف.
وقال المانع: حققت البحرين مستوىً متميزًا في التصدي لفيروس كورونا، ولتعزيز ما وصلنا إليه من مستوى يجب على كل فرد التحلي بالمسؤولية الملقاة على عاتقه بالتطبيق السليم للإجراءات الاحترازية المتخذة من قبل الجهات المختصة".
وتابع: "تبلغ الطاقة الاستيعابية لمراكز العزل والعلاج 8149 سريرًا، يبلغ الإشغال منها 1566سريراً ما يمثل 19.2% من الطاقة الاستيعابية".
وقال: "نسبة المتعافين من إجمالي الحالات القائمة بلغت 90.83% في حين بلغت نسبة الوفيات 0.35%".
وأضاف: "نوجه الشكر لكافة المنشآت الملتزمة والتي أبدت حرصاً على صحة وسلامة مرتاديها، كما نقدر عالياً الجهود التي تبذلها الطواقم التفتيشية التي لها دور كبير في الحفاظ على صحة كافة أفراد المجتمع".
وقال: "نود طمأنة أولياء الأمور بأن عودة الطلبة للمدارس ستكون بعد التأكد من تطبيق كافة التدابير الوقائية والإجراءات الاحترازية من أجلهم للتأكد من أنهم في أمان".
وأضاف: "تم بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم التنسيق لإجراء الفحوصات الطبية لفيروس كورونا لجميع أعضاء الهيئات الإدارية والتعليمية والفنية بالمدارس الحكومية، وستستمر هذه الفحوصات وفق جدول زمني محدد بحيث يتم الانتهاء منها قبل عودة منتسبي المدارس إلى مواقع عملهم".
مملكة البحرن لن تبخل على مواطنيها ومن يحتاج من الخدمة من المقيمين من توفير أي خدمة يحتاجها من هذه الجائحة، وتمسكم وتعاضدهم مع بعضهم البعض، لتقديم أعلى مستويات الخدمة مهما كانت التكلفة.
التكلفة الحقيقية وقيمتها المتخصصون في وزارة المالية هم من يمتلكون هذه التفاصيل.