أكد قائد الخدمات الطبية الملكية اللواء بروفيسور الشيخ خالد بن علي آل خليفة، على أن جهود البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، جعلت صحة وسلامة المواطنين والمقيمين أولوية قصوى، وبين أن عمل الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا (كوفيد19) هو عمل كبير وذو كفاءة عالية.
وأوضح قائد الخدمات الطبية الملكية وجود ضمانات عالية لسلامة الإجراءات المتبعة عند أخذ اللقاح، مستبشراً بنجاح التجارب السريرية، وعن تجربته قال: "التطوع مهمة إنسانية تهدف إلى التسريع من عملية إنتاج اللقاح المناسب، ونأمل أن تتكلل جهود مملكة البحرين بالنجاح في هذا الجانب، فقد توجهت لأخذ التطعيم مع أفراد أسرتي، ويتم إجراء الفحوصات الشاملة قبل أخذ التطعيم للتأكد من سلامة المتطوع، فالعملية منظمة وآمنة للغاية".
وتفاءل البروفيسور الشيخ خالد بن علي آل خليفة في تصريح لوكالة أنباء البحرين ببلوغ العدد المطلوب وهو 6 آلاف متطوع، مشيداً بدور المتطوعين الإيجابي والإنساني في دعم الجهود الحكومية الكبيرة التي تبذل في مواجهة الجائحة، وبين أن الفيروس المستخدم في اللقاح هو فيروس معطل، وهي طريقة كلاسيكية متبعة في عالم اللقاحات أثبتت نجاحها في مواجهة فيروسات أخرى.
ولفت إلى جاهزية الطاقم الطبي، ومتابعة د.جليلة السيد استشارية الأمراض المعدية بمجمع السلمانية الطبي المباشرة للعمل في مركز المعارض، وقال إن العملية برمتها لا تتعدى 45 دقيقة، ولا أعراض جانبية تذكر غير احمرار في منطقة الإبرة، مبيناً أمله في إيجاد لقاح آمن يستفيد منه العالم بأسره، مشيداً بالتنظيم الكبير والإجراءات الآمنة عند أخذ التطعيم، ووجود متابعات مستمرة إلى حين أخذ الجرعة الثانية بعد 21 يوماً، آملاً سرعة عودة الحياة لطبيعتها.
وأوضح قائد الخدمات الطبية الملكية وجود ضمانات عالية لسلامة الإجراءات المتبعة عند أخذ اللقاح، مستبشراً بنجاح التجارب السريرية، وعن تجربته قال: "التطوع مهمة إنسانية تهدف إلى التسريع من عملية إنتاج اللقاح المناسب، ونأمل أن تتكلل جهود مملكة البحرين بالنجاح في هذا الجانب، فقد توجهت لأخذ التطعيم مع أفراد أسرتي، ويتم إجراء الفحوصات الشاملة قبل أخذ التطعيم للتأكد من سلامة المتطوع، فالعملية منظمة وآمنة للغاية".
وتفاءل البروفيسور الشيخ خالد بن علي آل خليفة في تصريح لوكالة أنباء البحرين ببلوغ العدد المطلوب وهو 6 آلاف متطوع، مشيداً بدور المتطوعين الإيجابي والإنساني في دعم الجهود الحكومية الكبيرة التي تبذل في مواجهة الجائحة، وبين أن الفيروس المستخدم في اللقاح هو فيروس معطل، وهي طريقة كلاسيكية متبعة في عالم اللقاحات أثبتت نجاحها في مواجهة فيروسات أخرى.
ولفت إلى جاهزية الطاقم الطبي، ومتابعة د.جليلة السيد استشارية الأمراض المعدية بمجمع السلمانية الطبي المباشرة للعمل في مركز المعارض، وقال إن العملية برمتها لا تتعدى 45 دقيقة، ولا أعراض جانبية تذكر غير احمرار في منطقة الإبرة، مبيناً أمله في إيجاد لقاح آمن يستفيد منه العالم بأسره، مشيداً بالتنظيم الكبير والإجراءات الآمنة عند أخذ التطعيم، ووجود متابعات مستمرة إلى حين أخذ الجرعة الثانية بعد 21 يوماً، آملاً سرعة عودة الحياة لطبيعتها.