سماهر سيف اليزل
دعت ممثلة الدائرة الأولى في مجلس بلدي الجنوبية إيمان القلاف الجهات المعنية بإيجاد حل لمشكلة سكن العزاب في الأحياء السكنية بمدينة عيسى، مؤكدة أن أكثر الشكاوى التي تسلمتها من الأهالي في المنطقة كانت تتعلق بهذه المشكلة، لافتة إلى أن «بعض البيوت صارت سكناً للعمال من العمالة العازبة في أحياء الدائرة الأولى مما أثر على الأهالي الذين سئموا من مجاورتهم، الأمر الذي جعلهم يخافون على أبنائهم في الخروج من المنازل في الأحياء التي تقطنها العمالة الأجنبية».
وأوضحت القلاف: «من المفترض أن تسكن العمالة الأجنبية بعيداً عن الأهالي بسبب عاداتهم وتقاليدهم الدخيلة كممارسة الطبخ الخاص بهم والممارسات التي لا تتناسب ونمط وقيم المجتمع البحريني خاصة فيما يتعلق باللبس غير المناسب فضلاً عن أن زيادتهم أعدادهم ستؤدي إلى الضغط على شبكات الصرف الصحي والكهرباء والماء وكذلك تؤثر في موقع واحد أيضاً بحوادث الحرائق»، مشددة على «أن اختلاف العادات والتقاليد المختلفة وسط الأحياء مع السلوكيات التي تنتهجها العمالة الوافدة تقلق العائلات البحرينية في فرجانها».
دعت ممثلة الدائرة الأولى في مجلس بلدي الجنوبية إيمان القلاف الجهات المعنية بإيجاد حل لمشكلة سكن العزاب في الأحياء السكنية بمدينة عيسى، مؤكدة أن أكثر الشكاوى التي تسلمتها من الأهالي في المنطقة كانت تتعلق بهذه المشكلة، لافتة إلى أن «بعض البيوت صارت سكناً للعمال من العمالة العازبة في أحياء الدائرة الأولى مما أثر على الأهالي الذين سئموا من مجاورتهم، الأمر الذي جعلهم يخافون على أبنائهم في الخروج من المنازل في الأحياء التي تقطنها العمالة الأجنبية».
وأوضحت القلاف: «من المفترض أن تسكن العمالة الأجنبية بعيداً عن الأهالي بسبب عاداتهم وتقاليدهم الدخيلة كممارسة الطبخ الخاص بهم والممارسات التي لا تتناسب ونمط وقيم المجتمع البحريني خاصة فيما يتعلق باللبس غير المناسب فضلاً عن أن زيادتهم أعدادهم ستؤدي إلى الضغط على شبكات الصرف الصحي والكهرباء والماء وكذلك تؤثر في موقع واحد أيضاً بحوادث الحرائق»، مشددة على «أن اختلاف العادات والتقاليد المختلفة وسط الأحياء مع السلوكيات التي تنتهجها العمالة الوافدة تقلق العائلات البحرينية في فرجانها».