أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن سعادته بتوقيع مملكة البحرين ودولة إسرائيل إعلان تأييد السلام بينهما، مؤكداً أنه إنجاز تاريخي مهم لتحقيق السلام الشامل في منطقة الشرق الأوسط، وتحقيق تطلعات شعوبها للأمن والاستقرار والازدهار والنماء.
جاء ذلك، خلال استقباله في البيت الأبيض، أمس، وزير الخارجية د. عبداللطيف الزياني، بمناسبة مشاركته في مراسم التوقيع على إعلان تأييد السلام بين مملكة البحرين ودولة إسرائيل.
وأعرب الرئيس الأمريكي عن تقديره لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى ورؤيته الحكيمة، واهتمام جلالته بإشاعة السلم والاستقرار والازدهار في منطقة الشرق الأوسط، مشيداً بعلاقات الصداقة التاريخية والشراكة الاستراتيجية بين البلدين الصديقين.
من جانبه أعرب وزير الخارجية عن شكره وتقديره للجهود التي بذلها الرئيس الأمريكي وإدارته لتحقيق هذه الخطوة التاريخية المهمة التي من شأنها أن تفتح الطريق أمام جهود تحقيق السلام في منطقة الشرق الأوسط، مثمناً ما وصلت إليه علاقات التعاون الثنائي بين البلدين الصديقين من تطور ونماء في مختلف المجالات.
وأشاد بالجهود المتواصلة التي تبذلها الولايات المتحدة الأمريكية للحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليمي ومكافحة الإرهاب وتنظيماته المتطرفة.
وتم خلال اللقاء، بحث مجالات التعاون المشترك بين البلدين الصديقين، وسبل تعزيز وتطوير التعاون الثنائي بما يخدم مصالحهما المشتركة، بالإضافة إلى آخر تطورات الأوضاع السياسية والأمنية في المنطقة.
وحضر اللقاء من الجانب الأمريكي، نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس، ووزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، ووزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشين، وكبير مستشاري الرئيس الأمريكي جاريد كوشنر، وعدد من المسؤولين في الإدارة الأمريكية.
كما حضره من الجانب البحريني، سفير مملكة البحرين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الشيخ عبدالله بن راشد بن عبدالله آل خليفة، ووكيل وزارة الخارجية للشؤون الدولية الشيخ د. عبدالله بن أحمد آل خليفة، وهدى نونو سفير في وزارة الخارجية.
{{ article.visit_count }}
جاء ذلك، خلال استقباله في البيت الأبيض، أمس، وزير الخارجية د. عبداللطيف الزياني، بمناسبة مشاركته في مراسم التوقيع على إعلان تأييد السلام بين مملكة البحرين ودولة إسرائيل.
وأعرب الرئيس الأمريكي عن تقديره لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى ورؤيته الحكيمة، واهتمام جلالته بإشاعة السلم والاستقرار والازدهار في منطقة الشرق الأوسط، مشيداً بعلاقات الصداقة التاريخية والشراكة الاستراتيجية بين البلدين الصديقين.
من جانبه أعرب وزير الخارجية عن شكره وتقديره للجهود التي بذلها الرئيس الأمريكي وإدارته لتحقيق هذه الخطوة التاريخية المهمة التي من شأنها أن تفتح الطريق أمام جهود تحقيق السلام في منطقة الشرق الأوسط، مثمناً ما وصلت إليه علاقات التعاون الثنائي بين البلدين الصديقين من تطور ونماء في مختلف المجالات.
وأشاد بالجهود المتواصلة التي تبذلها الولايات المتحدة الأمريكية للحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليمي ومكافحة الإرهاب وتنظيماته المتطرفة.
وتم خلال اللقاء، بحث مجالات التعاون المشترك بين البلدين الصديقين، وسبل تعزيز وتطوير التعاون الثنائي بما يخدم مصالحهما المشتركة، بالإضافة إلى آخر تطورات الأوضاع السياسية والأمنية في المنطقة.
وحضر اللقاء من الجانب الأمريكي، نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس، ووزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، ووزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشين، وكبير مستشاري الرئيس الأمريكي جاريد كوشنر، وعدد من المسؤولين في الإدارة الأمريكية.
كما حضره من الجانب البحريني، سفير مملكة البحرين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الشيخ عبدالله بن راشد بن عبدالله آل خليفة، ووكيل وزارة الخارجية للشؤون الدولية الشيخ د. عبدالله بن أحمد آل خليفة، وهدى نونو سفير في وزارة الخارجية.