في إطار الجهود المبذولة لتطوير الخدمات المصاحبة للتعليم بالمملكة، صرحت المهندسة مريم عبد الله امين مدير إدارة مشاريع البناء بوزارة الاشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني بأنه قد تم ترسية مشروع إعادة تأهيل مبنى 31 في الحرم الجامعي بجامعة البحرين بمدينة عيسى من قبل مجلس المناقصات والمزايدات بتكلفة تبلغ 188,738 دينار (مائة وثمانية وثمانون ألفا وسبعمائة وثمانية وثلاثون ديناراً).
وأضافت مدير إدارة مشاريع البناء بأنه من المؤمل أن يتم البدء في تنفيذ المشروع خلال الشهر الجاري ويستغرق تنفيذ الاعمال 12 شهراً، حيث تتضمن أعمال إعادة التأهيل والتجديد إضافة أعمال لمبنى الهندسة الكيميائية (S31) كإعادة بناء الجدران الخارجية والداخلية القائمة، إصلاح هيكل ومواد بناء المبنى الحالي، تركيب أرضيات جديدة، وبلاطات الأسقف مع تطوير جميع الخدمات الكهروميكانيكية المصاحبة، وذلك ليتسنى لطلبة الهندسة الكيمائية بجامعة البحرين الاستفادة من جميع مرافق المبنى بعد التجديد وتمكينهم من الدراسة في أجواء صحية ومناسبة.
كما أكدت المهندسة مريم أمين على أنه قد روعي في تصاميم إعادة تأهيل المبنى أن يكون مطابقاً للمواصفات القياسية المعتمدة في التصميم من حيث إنشاء مرافق مريحة ذات جودة عالية من حيث المواصفات وتتميز بالحداثة في استخدام العناصر المعمارية التي تعزز جماليات المبنى مع الأخذ بعين الاعتبار توفير متطلبات ومواصفات الاستدامة والمباني الخضراء وتطبيق سياسة ترشيد واستهلاك الطاقة للحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية كاستخدام كافة أساليب العزل الحراري للأسطح والجدران والأسقف والزجاج العازل للحرارة مما يساعد على خفض تكاليف استهلاك الكهرباء، كذلك تركيب مصابيح الإنارة الموفرة للطاقة واستخدام المواد الصديقة للبيئة والخدمات الميكانيكية وأجهزة التكييف ذات الجودة العالية مما يتيح توفير بيئة مريحة و صحية لمستخدمي المبني ويعزز خفض استهلاك الطاقة والمحافظة على الموارد المتاحة.
وأضافت مدير إدارة مشاريع البناء بأنه من المؤمل أن يتم البدء في تنفيذ المشروع خلال الشهر الجاري ويستغرق تنفيذ الاعمال 12 شهراً، حيث تتضمن أعمال إعادة التأهيل والتجديد إضافة أعمال لمبنى الهندسة الكيميائية (S31) كإعادة بناء الجدران الخارجية والداخلية القائمة، إصلاح هيكل ومواد بناء المبنى الحالي، تركيب أرضيات جديدة، وبلاطات الأسقف مع تطوير جميع الخدمات الكهروميكانيكية المصاحبة، وذلك ليتسنى لطلبة الهندسة الكيمائية بجامعة البحرين الاستفادة من جميع مرافق المبنى بعد التجديد وتمكينهم من الدراسة في أجواء صحية ومناسبة.
كما أكدت المهندسة مريم أمين على أنه قد روعي في تصاميم إعادة تأهيل المبنى أن يكون مطابقاً للمواصفات القياسية المعتمدة في التصميم من حيث إنشاء مرافق مريحة ذات جودة عالية من حيث المواصفات وتتميز بالحداثة في استخدام العناصر المعمارية التي تعزز جماليات المبنى مع الأخذ بعين الاعتبار توفير متطلبات ومواصفات الاستدامة والمباني الخضراء وتطبيق سياسة ترشيد واستهلاك الطاقة للحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية كاستخدام كافة أساليب العزل الحراري للأسطح والجدران والأسقف والزجاج العازل للحرارة مما يساعد على خفض تكاليف استهلاك الكهرباء، كذلك تركيب مصابيح الإنارة الموفرة للطاقة واستخدام المواد الصديقة للبيئة والخدمات الميكانيكية وأجهزة التكييف ذات الجودة العالية مما يتيح توفير بيئة مريحة و صحية لمستخدمي المبني ويعزز خفض استهلاك الطاقة والمحافظة على الموارد المتاحة.