توجهت كتلة الأصالة الإسلامية بخالص الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء على توجيهاته باستمرار تنفيذ التوجيهات الملكية السامية عبر الحزمة المالية والاقتصادية لتخفيف انعكاسات جائحة فيروس كورونا (كوفيدـ19) على المواطنين والاقتصاد الوطني، حيث قررت الحكومة استمرار التكفل بفواتير الكهرباء والماء ورسوم البلديات لجميع المشتركين المواطنين في مسكنهم الأول لمدة 3 أشهر ابتداء من شهر أكتوبر 2020 وبما لا يتجاوز فواتير الفترة نفسها من العام الماضي لكل مشترك، وتوجيه مصرف البحرين المركزي لحث جميع المصارف بتأجيل مدفوعات القروض للمواطنين المتضررين من جائحة كورونا (كوفيد-19) حتى نهاية العام الجاري بما لا يؤثر على سيولة المصارف وملاءتها المالية.
وشدد رئيس الكتلة أحمد الأنصاري على الارتياح الكبير الذي لاقته هذه القرارات المباركة من قبل المواطنين والرأي العام، في ظل استمرار أزمة جائحة كورونا (كوفيد-19) في العالم أجمع، وزيادة عدد الإصابات في مملكة البحرين خلال الفترة الماضية، ومعاناة كثير من المواطنين خاصة ذوي الدخل المحدود والعمال والموظفين في القطاع الخاص والعاطلين عن العمل، وأصحاب الأعمال والمشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، وغيرها من شرائح مجتمعية تعاني كثيراً جراء الفيروس الذي أدى إلى إغلاق الأعمال والمحلات ركود حركة السوق وتآكل الدخل الشهري لكثير من الأسر.
وطالب الأنصاري بتأجيل الأقساط الإسكانية عن المواطنين، خاصة وأنها تلتهم رُبع الراتب الشهري، وكثير من البحرينيين، إن لم يكن أغلبهم، مدينين لبنك الإسكان وبنوك التجزئة بقروض عقارية واستهلاكية، ومن الضروري مساعدتهم في ظل هذه الظروف الاستثنائية على مواجهة أعباء الحياة، والقدرة على تحمل نفقات عائلاتهم وذويهم، مع دخول المدارس والجامعات وبداية عودة الحركة التجارية والاقتصادية وباقي مظاهر الحياة إلى سابق عهدها.
وأكد الأنصاري أن تأجيل الأقساط الإسكانية من شأنه إنعاش الاقتصاد الوطني وازدهار الحركة التجارية وقطاع الأعمال والمشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، وذلك أنها ستوفر للمواطنين ملاءة مالية وقدرة مادية على الشراء والاستهلاك ومواجهة أعباء المعيشة، من خلال القسط الشهري الذي يقتطع من رواتبهم لتسديد القرض الإسكاني، وهو قسط ليس بالقليل، ومن شأنه أن يساهم بشكل مباشر في تقوية الاقتصاد وإعادته إلى سابق عهده.
وشدد رئيس الكتلة أحمد الأنصاري على الارتياح الكبير الذي لاقته هذه القرارات المباركة من قبل المواطنين والرأي العام، في ظل استمرار أزمة جائحة كورونا (كوفيد-19) في العالم أجمع، وزيادة عدد الإصابات في مملكة البحرين خلال الفترة الماضية، ومعاناة كثير من المواطنين خاصة ذوي الدخل المحدود والعمال والموظفين في القطاع الخاص والعاطلين عن العمل، وأصحاب الأعمال والمشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، وغيرها من شرائح مجتمعية تعاني كثيراً جراء الفيروس الذي أدى إلى إغلاق الأعمال والمحلات ركود حركة السوق وتآكل الدخل الشهري لكثير من الأسر.
وطالب الأنصاري بتأجيل الأقساط الإسكانية عن المواطنين، خاصة وأنها تلتهم رُبع الراتب الشهري، وكثير من البحرينيين، إن لم يكن أغلبهم، مدينين لبنك الإسكان وبنوك التجزئة بقروض عقارية واستهلاكية، ومن الضروري مساعدتهم في ظل هذه الظروف الاستثنائية على مواجهة أعباء الحياة، والقدرة على تحمل نفقات عائلاتهم وذويهم، مع دخول المدارس والجامعات وبداية عودة الحركة التجارية والاقتصادية وباقي مظاهر الحياة إلى سابق عهدها.
وأكد الأنصاري أن تأجيل الأقساط الإسكانية من شأنه إنعاش الاقتصاد الوطني وازدهار الحركة التجارية وقطاع الأعمال والمشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، وذلك أنها ستوفر للمواطنين ملاءة مالية وقدرة مادية على الشراء والاستهلاك ومواجهة أعباء المعيشة، من خلال القسط الشهري الذي يقتطع من رواتبهم لتسديد القرض الإسكاني، وهو قسط ليس بالقليل، ومن شأنه أن يساهم بشكل مباشر في تقوية الاقتصاد وإعادته إلى سابق عهده.
