تستضيف إذاعة البحرين عبر برنامج حوار دبلوماسي سفير البحرين لدى جمهورية الهند عبدالرحمن القعود، وهو أول قائد طائرة بحريني ويعتبر من الشخصيات التي ساهمت بشكل كبير في نقل ورسم صورة البحرين والإنسان البحريني لدى دول العالم من خلال إسهاماته في مجال الطيران وهو ما يمكن تصنيفه كأحد أهم أنواع الدبلوماسية.
ويعتبر القعود من أهم الطيارين البحرينيين البارعين الذين كانوا شاهدين على تأسيس حركة الطيران وتطويرها في المملكة، وله إسهامات بارزة في ذات المجال، وحصل في عام 2017 على الثقة الملكية السامية بتعيينه سفيراً فوق العادة مفوضاً، وهو أيضاً سفير معتمد غير مقيم لدى جمهورية سريلانكا الديموقراطية الاشتراكية وجمهورية النيبال وجمهورية المالديف ومملكة بوتان منذ 2019.
السفير والقبطان عبدالرحمن القعود من مواليد عام 1948، من خريجي جامعة أوكسفورد، وهو حاصل على شهادة الماجستير في الطيران والنقل الجوي، تقلد العديد من المناصب خلال فترة عمله إذ كان نائب الرئيس التنفيذي للعمليات، والرئيس التنفيذي بالإنابة لشركة طيران الخليج وأحد مؤسسي جمعية الإداريين البحرينية منذ عام 1973 وتم تعيينه كوكيل مساعد لخدمات الطيران بشئون الطيران المدني في وزارة المواصلات والاتصالات في عام 1996، ومن ثم شغل منصب وكيل شؤون الطيران المدني في عام 2002.
خلال تلك السنوات وضع القعود خطة لتأهيل الطيارين وأشرف على تدريب 500 طيار، وتأهيل وتدريب 200 مهندس، وأعد خطة شاملة لتدريب موظفي شؤون الطيران المدني للحصول على شهادات عليا في مختلف التخصصات، كما أدخل العنصر النسائي في المراقبة الجوية وفي إدارات الطيران المدني.
وللسفير القعود إسهامات بارزة في معرض البحرين الدولي للطيران إذ كان نائب رئيس اللجنة المنظمة العليا على مدى دورتين متتاليتين.
{{ article.visit_count }}
ويعتبر القعود من أهم الطيارين البحرينيين البارعين الذين كانوا شاهدين على تأسيس حركة الطيران وتطويرها في المملكة، وله إسهامات بارزة في ذات المجال، وحصل في عام 2017 على الثقة الملكية السامية بتعيينه سفيراً فوق العادة مفوضاً، وهو أيضاً سفير معتمد غير مقيم لدى جمهورية سريلانكا الديموقراطية الاشتراكية وجمهورية النيبال وجمهورية المالديف ومملكة بوتان منذ 2019.
السفير والقبطان عبدالرحمن القعود من مواليد عام 1948، من خريجي جامعة أوكسفورد، وهو حاصل على شهادة الماجستير في الطيران والنقل الجوي، تقلد العديد من المناصب خلال فترة عمله إذ كان نائب الرئيس التنفيذي للعمليات، والرئيس التنفيذي بالإنابة لشركة طيران الخليج وأحد مؤسسي جمعية الإداريين البحرينية منذ عام 1973 وتم تعيينه كوكيل مساعد لخدمات الطيران بشئون الطيران المدني في وزارة المواصلات والاتصالات في عام 1996، ومن ثم شغل منصب وكيل شؤون الطيران المدني في عام 2002.
خلال تلك السنوات وضع القعود خطة لتأهيل الطيارين وأشرف على تدريب 500 طيار، وتأهيل وتدريب 200 مهندس، وأعد خطة شاملة لتدريب موظفي شؤون الطيران المدني للحصول على شهادات عليا في مختلف التخصصات، كما أدخل العنصر النسائي في المراقبة الجوية وفي إدارات الطيران المدني.
وللسفير القعود إسهامات بارزة في معرض البحرين الدولي للطيران إذ كان نائب رئيس اللجنة المنظمة العليا على مدى دورتين متتاليتين.