قال استشاري الأمراض المعدية في المستشفى العسكري، وعضو الفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا المقدم طبيب د. مناف القحطاني إن المرحلة الحالية من التعامل مع الفيروس تستوجب التعاون الإيجابي مع جهود مواجهته عبر الوعي المجتمعي والالتزام الصارم بالإجراءات الاحترازية حفاظًا على صحة وسلامة الجميع، مضيفاً :"لنلتزم للبحرين لغاية الأول من أكتوبر القادم، وهي مدة بقي منها نصفها وكلنا قادرون من أجل الوطن".
وتابع: "تجاوزنا معًا مراحل عديدة في رحلة التصدي للفيروس، ونكمل معًا بإذن الله حتى القضاء على الفيروس، لذا نرجو أن نلتزم جميعًا بما يحفظ صحة وسلامة الجميع".
وأضاف: "تقليل الاختلاط هدف يجب تحقيقه خلال هذه المرحلة من التعامل مع الفيروس، والمسؤولية المجتمعية تتطلب من كل شخص أن يحث أقاربه ومن هم في محيطه للالتزام من أجل البحرين".
وقال القحطاني: "وطننا وضع صحة الجميع أولوية قصوى وسخر موارده ولا بد من استشعار خطورة التهاون في الإجراءات الاحترازية والتعليمات الصادرة".
وتابع: "أجدد الدعوة للمتعافين بالتبرع ببلازما النقاهة كأحد العلاجات المستخدمة للحالات القائمة بفيروس كورونا للمساهمة في مساعدة الحالات القائمة".
وقال إنه بإمكان جميع الراغبين في التطوع البالغين من العمر فوق 18 عامًا التوجه مباشرة لقاعة رقم (4) بمركز التجارب السريرية بأرض المعارض والمؤتمرات، وذلك من الساعة 8 صباحًا إلى 8 مساءً يوميًا.
وأضاف: "نجدد في هذا الصدد دعوتنا للجميع للتطوع في هذه التجارب من أجل الإنسانية".
وأشار إلى أن زيادة التجارب السريرية لعدد 1700 متطوع إضافي سيؤدي إلى تحقيق الهدف المنشود للوصول إلى اللقاح بصورة أسرع".
وتابع: "لا مانع من أن يأخذ مريض الضغط أو السكري أو غيرها من الأمراض المزمنة، ولكن في التجارب العالمية عادة ما يتم إجراءها على الأصحاء فقط".
وقال القحطاني: "ما أبداه القائمون على التجارب السريرية من رغبة بزيادة حجم التجارب السريرية في البحرين دليل على أن #فريق_البحرين أثبت كفاءته وجدارته رغم أنها التجربة الأولى لنا في البحرين".
وأكد أن ما تحقق من الوصول لـ 6000 متطوع في 6 أسابيع هو إنجازٌ يحسب لكافة المشاركين لما تمتعوا به من حس إنساني مسؤول.
وقال: الشكر للمتطوعين في المرحلة الثالثة من التجارب السريرية في دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، والشعب الصيني الصديق الذي شارك في المرحلة الثانية من هذه التجارب ما أسهم في نجاحها، ونتمنى النجاح للقائمين على هذه التجربة.
وشدد على أن الشكر لكافة المتطوعين من أجل الإنسانية والذين بادروا بالتطوع، فهم بتطوعهم قد تركوا بصمة في مجال البحوث الطبية بما يسهم في التطوير والتحسين المستمر من أجل البشرية
وتابع: "كما تم الإعلان بالأمس، فالبحرين استطاعت تحقيق الهدف المنشود وبلوغ 6000 آلاف متطوع في التجــارب السريريــة الثالثة للقاح المعطل المحتمل للفيروس في 6 أسابيع منذ بدء التجارب في المملكة.
وتابع: "تجاوزنا معًا مراحل عديدة في رحلة التصدي للفيروس، ونكمل معًا بإذن الله حتى القضاء على الفيروس، لذا نرجو أن نلتزم جميعًا بما يحفظ صحة وسلامة الجميع".
وأضاف: "تقليل الاختلاط هدف يجب تحقيقه خلال هذه المرحلة من التعامل مع الفيروس، والمسؤولية المجتمعية تتطلب من كل شخص أن يحث أقاربه ومن هم في محيطه للالتزام من أجل البحرين".
وقال القحطاني: "وطننا وضع صحة الجميع أولوية قصوى وسخر موارده ولا بد من استشعار خطورة التهاون في الإجراءات الاحترازية والتعليمات الصادرة".
وتابع: "أجدد الدعوة للمتعافين بالتبرع ببلازما النقاهة كأحد العلاجات المستخدمة للحالات القائمة بفيروس كورونا للمساهمة في مساعدة الحالات القائمة".
وقال إنه بإمكان جميع الراغبين في التطوع البالغين من العمر فوق 18 عامًا التوجه مباشرة لقاعة رقم (4) بمركز التجارب السريرية بأرض المعارض والمؤتمرات، وذلك من الساعة 8 صباحًا إلى 8 مساءً يوميًا.
وأضاف: "نجدد في هذا الصدد دعوتنا للجميع للتطوع في هذه التجارب من أجل الإنسانية".
وأشار إلى أن زيادة التجارب السريرية لعدد 1700 متطوع إضافي سيؤدي إلى تحقيق الهدف المنشود للوصول إلى اللقاح بصورة أسرع".
وتابع: "لا مانع من أن يأخذ مريض الضغط أو السكري أو غيرها من الأمراض المزمنة، ولكن في التجارب العالمية عادة ما يتم إجراءها على الأصحاء فقط".
وقال القحطاني: "ما أبداه القائمون على التجارب السريرية من رغبة بزيادة حجم التجارب السريرية في البحرين دليل على أن #فريق_البحرين أثبت كفاءته وجدارته رغم أنها التجربة الأولى لنا في البحرين".
وأكد أن ما تحقق من الوصول لـ 6000 متطوع في 6 أسابيع هو إنجازٌ يحسب لكافة المشاركين لما تمتعوا به من حس إنساني مسؤول.
وقال: الشكر للمتطوعين في المرحلة الثالثة من التجارب السريرية في دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، والشعب الصيني الصديق الذي شارك في المرحلة الثانية من هذه التجارب ما أسهم في نجاحها، ونتمنى النجاح للقائمين على هذه التجربة.
وشدد على أن الشكر لكافة المتطوعين من أجل الإنسانية والذين بادروا بالتطوع، فهم بتطوعهم قد تركوا بصمة في مجال البحوث الطبية بما يسهم في التطوير والتحسين المستمر من أجل البشرية
وتابع: "كما تم الإعلان بالأمس، فالبحرين استطاعت تحقيق الهدف المنشود وبلوغ 6000 آلاف متطوع في التجــارب السريريــة الثالثة للقاح المعطل المحتمل للفيروس في 6 أسابيع منذ بدء التجارب في المملكة.