قالت استشارية الأمراض المعدية في مجمع السلمانية الطبي د. جميلة السلمان إن أعراض الانفلونزا وأعراض كورونا "كوفيد 19" متشابهة جداً، والعارض الوحيد الفرق هو فقدان حاسة الشم والتذوق.
وتابعت: "إذا ظهرت الأعراض على أي شخص عليه الاتصال على 444 واتباع التعليمات التي سوف تعطى إليه".
وأكدت ضرورة تغطية الفم عند السعال، والتخلص من المناديل المستخدمة بالطريقة الصحيحة، وتجنب لمس أي شخص يعاني من الحمى أو السعال.
وأكدت ضرورة الاستمرار في الالتزام بغسل اليدين بالماء والصابون جيداً بشكل دوري، مع الحرص على استخدام معقم اليدين، وتنظيف الأسطح والأشياء التي يتم استخدامها بشكل متكرر وتعقيمها جيداً بصورة دورية.
وأشارت إلى أنه من المهم ارتداء الكمامات عند مقابلة أشخاص لديهم أمراض وظروف صحية كامنة أو من كبار السن المعرضين أكثر للخطر داخل إطار الأسرة الواحدة، والالتزام بمعايير التباعد الاجتماعي وتجنب التجمعات العائلية.
وبيّنت أنه نشدد على إلزامية ارتداء الكمامات خارج المنزل في كل الأماكن والأوقات ما عدا أثناء قيادة السيارة، وارتداءها أيضاً عند ممارسة رياضة المشي واستثناء الرياضات التي تتطلب جهدًا بدنيًا شديدًا مثل الجري والسباحة وركوب الدراجات الهوائية.
وقالت: "بالتزامنا للبحرين نستطيع أن نحول الخطر إلى أمان والخوف إلى اطمئنان".
وأشارت إلى تعافي 59367 حالات وخروجها من مراكز العزل والعلاج في حين عدد الحالات القائمة تحت العناية بلغ 50 حالة، وبلغت الحالات التي يتطلب وضعها الصحي تلقي العلاج 131 حالة قائمة، في حين أن 6758 حالة وضعها مستقر من العدد الإجمالي للحالات القائمة الذي بلغ 6808 حالات قائمة.
وأشارت إلى أن إجمالي الفحوصات إلى اليوم بلغ أكثر من 1,355,000 فحص مختبري
وأكدت أن وزارة الصحة مستمرة في الوصول المبكر للحالات القائمة والمخالطين من خلال توسيع نطاق وأعداد الفحوصات اليومية والفحوصات العشوائية، من أجل سرعة علاجها وبالتالي سرعة تعافيها بشكل أسرع.
وقالت: "ندعو العاملين بالقطاع الصحي لمواصلة الالتزام بكل ما من شأنه الوقاية من عدوى الأمراض، فسلامتهم هي أولوية بالنسبة إلى سلامة المرضى خاصة في ظل الظروف الراهنة للتصدي لجائحة فيروس كورونا".
وشدد على أن التهاون يسبب ضغطًا على الكوادر الطبية والتمريضية وتوجه الشكر لكافة الطواقم الطبية والعاملين في القطاع الصحي على جهودهم والتزامهم بالإجراءات الاحترازية حيث أن الحالات القائمة للفيروس من الكادر الطبي محدودة.
وقالت: "من الضروري ترسيخ الالتزام بلبس الكمامات خارج المنزل في كل الأوقات، وعدم الخروج إلا للضرورات المعيشية، مع تطبيق معايير التباعد الاجتماعي خلال هذه المرحلة من التعامل مع الفيروس".
وشددت على أن التهاون في الإجراءات الاحترازية أحد الأسباب الرئيسة في زيادة عدد الحالات القائمة للفيروس.
وقالت: "نريد أن نلتزم جميعًا عبر تقليل الاختلاط وهو هدف يجب تحقيقه خلال هذه المرحلة، وتحقيق هذا الهدف يتطلب من كل فرد الحد من التواصل المجتمعي بعد العودة من مقرات العمل خارج الأسرة الواحدة في المنزل والمحيط الاجتماعي في النطاق المعتاد والمحدود".
وأكدت أن ما حدث من تهاون في التقيد ببعض الإجراءات الاحترازية كان سببًا للزيادة المضطردة الأخيرة في الحالات القائمة للفيروس.
وأشارت إلى أن التدابير الوقائية والإجراءات الاحترازية للحد من انتشار الفيروس ليست بجديدة، والجميع التزم بها منذ الإعلان عنها مع بدء الجائحة بدليل وصولنا في المرحلة السابقة لتسطيح المنحنى.
وتابعت: "إذا ظهرت الأعراض على أي شخص عليه الاتصال على 444 واتباع التعليمات التي سوف تعطى إليه".
وأكدت ضرورة تغطية الفم عند السعال، والتخلص من المناديل المستخدمة بالطريقة الصحيحة، وتجنب لمس أي شخص يعاني من الحمى أو السعال.
وأكدت ضرورة الاستمرار في الالتزام بغسل اليدين بالماء والصابون جيداً بشكل دوري، مع الحرص على استخدام معقم اليدين، وتنظيف الأسطح والأشياء التي يتم استخدامها بشكل متكرر وتعقيمها جيداً بصورة دورية.
وأشارت إلى أنه من المهم ارتداء الكمامات عند مقابلة أشخاص لديهم أمراض وظروف صحية كامنة أو من كبار السن المعرضين أكثر للخطر داخل إطار الأسرة الواحدة، والالتزام بمعايير التباعد الاجتماعي وتجنب التجمعات العائلية.
وبيّنت أنه نشدد على إلزامية ارتداء الكمامات خارج المنزل في كل الأماكن والأوقات ما عدا أثناء قيادة السيارة، وارتداءها أيضاً عند ممارسة رياضة المشي واستثناء الرياضات التي تتطلب جهدًا بدنيًا شديدًا مثل الجري والسباحة وركوب الدراجات الهوائية.
وقالت: "بالتزامنا للبحرين نستطيع أن نحول الخطر إلى أمان والخوف إلى اطمئنان".
وأشارت إلى تعافي 59367 حالات وخروجها من مراكز العزل والعلاج في حين عدد الحالات القائمة تحت العناية بلغ 50 حالة، وبلغت الحالات التي يتطلب وضعها الصحي تلقي العلاج 131 حالة قائمة، في حين أن 6758 حالة وضعها مستقر من العدد الإجمالي للحالات القائمة الذي بلغ 6808 حالات قائمة.
وأشارت إلى أن إجمالي الفحوصات إلى اليوم بلغ أكثر من 1,355,000 فحص مختبري
وأكدت أن وزارة الصحة مستمرة في الوصول المبكر للحالات القائمة والمخالطين من خلال توسيع نطاق وأعداد الفحوصات اليومية والفحوصات العشوائية، من أجل سرعة علاجها وبالتالي سرعة تعافيها بشكل أسرع.
وقالت: "ندعو العاملين بالقطاع الصحي لمواصلة الالتزام بكل ما من شأنه الوقاية من عدوى الأمراض، فسلامتهم هي أولوية بالنسبة إلى سلامة المرضى خاصة في ظل الظروف الراهنة للتصدي لجائحة فيروس كورونا".
وشدد على أن التهاون يسبب ضغطًا على الكوادر الطبية والتمريضية وتوجه الشكر لكافة الطواقم الطبية والعاملين في القطاع الصحي على جهودهم والتزامهم بالإجراءات الاحترازية حيث أن الحالات القائمة للفيروس من الكادر الطبي محدودة.
وقالت: "من الضروري ترسيخ الالتزام بلبس الكمامات خارج المنزل في كل الأوقات، وعدم الخروج إلا للضرورات المعيشية، مع تطبيق معايير التباعد الاجتماعي خلال هذه المرحلة من التعامل مع الفيروس".
وشددت على أن التهاون في الإجراءات الاحترازية أحد الأسباب الرئيسة في زيادة عدد الحالات القائمة للفيروس.
وقالت: "نريد أن نلتزم جميعًا عبر تقليل الاختلاط وهو هدف يجب تحقيقه خلال هذه المرحلة، وتحقيق هذا الهدف يتطلب من كل فرد الحد من التواصل المجتمعي بعد العودة من مقرات العمل خارج الأسرة الواحدة في المنزل والمحيط الاجتماعي في النطاق المعتاد والمحدود".
وأكدت أن ما حدث من تهاون في التقيد ببعض الإجراءات الاحترازية كان سببًا للزيادة المضطردة الأخيرة في الحالات القائمة للفيروس.
وأشارت إلى أن التدابير الوقائية والإجراءات الاحترازية للحد من انتشار الفيروس ليست بجديدة، والجميع التزم بها منذ الإعلان عنها مع بدء الجائحة بدليل وصولنا في المرحلة السابقة لتسطيح المنحنى.