علي حسين
أكد مواطنون على الدور الكبير الذي تقوم به السعودية في تطوير الحرمين الشريفين على مر التاريخ بداية من ثلاثينيات القرن الماضي حتى وقتنا الحاضر، مبينين أن ما تضطلع به المملكة على مر التاريخ دليل على الحرص على الاهتمام بالإرث الإسلامي، مع السعي الدؤوب إلى تقديم أرقى الخدمات التي تواكب العصر الحديث لخدمة حجاج بيت الله الحرام والزائرين والمعتمرين.
ويقول عبدالله طلال إن الدور العظيم الذي تقوم به السعودية في جميع المجالات يشهد له الجميع، ولاسيما العمل المذهل على امتداد التاريخ لتطوير الحرمين الشريفين، شاهدنا اختلاف الحكام والاهتمام مازال باقي وفي تواصل مستمر لمواكبة التطور الكبير الحاصل في العالم، ابتداءً من التوسعة الكبيرة للحرمين وصولاً إلى إمداد الحرمين بأفضل المرافق والاهتمام بتطوير مستوى الخدمات الفندقية والصحية وتأمين المواصلات الخارجية بما يسهل على المعتمرين والحجاج تأدية الفرائض بكل أريحية وكأنه في بلده الأم، وهذا ما لاحظنا تطوره بشكل كبير فعلى سبيل المثال كل ما يحتاجه الزائر الآن هو يوم للوصول إلى الحرمين الشريفين على عكس ما كان يحدث سابقاً، ما تقوم به المملكة العربية السعودية بقياده خادم الحرمين الشريفين هو فخر بحد ذاته.
من جهته يؤكد محمد درويش قال إن العمل العظيم الذي تقوم به السعودية في تطوير الحرمين والقيام على أمر الحجيج يشار إليه بالبنان، فمنذ قيام الدولة السعودية الحديثة في ثلاثينيات القرن الماضي توالت التوسعات والتطوير فيهما، ابتداءً من الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود، إلى توسعة خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود، ووصولاً للتوسعة الثالثة للحرم المكي في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود يقف المرء احتراماً واجلالاً لهذا العمل الجبار، فجزاهم الله عن المسلمين خير الجزاء.
وأضاف "لم يقف الأمر عند حد التطوير العمراني، بل أمتد إلى المرافق وتسهيل المواصلات من وإلى المشاعر، ووصل إلى حد الحرفية في التنظيم أيضاً، ولعل موسم الحج لعام ١٤٤١هـ خير دليل على ذلك، ففي الوقت الذي أغلق العالم أجمع أبوابه فتحت المملكة العربية السعودية أبواب الحرم لاستقبال الحجيج وفق الضوابط الاحترازية من فحوصات وتباعد حتى أصبح منظرهم أثناء الطواف حول البيت العتيق كالدر المنثور.
من جانبها أثنت الدكتورة بيان المحاري على سعي المملكة الدؤوب للتطوير المتواصل، مبينة أن في كل عام تسعى المملكة العربية السعودية جاهدة إلى التطوير ثم التطوير بهدف خدمة زوار الحرمين الشريفين، وكما هو واضح جهد وفضل المملكة التي تقدم الغالي والنفيس في سبيل عمارة وتطوير الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة لحجاج بيت الله الحرام والزائرين والمعتمرين، بالإضافة مع السعي الدؤوب إلى تقديم أرقى الخدمات العصرية من ناحية المرافق والأماكن السكنية والمواصلات وذلك استشعاراً للمسؤولية والشرف العظيم الذي خص الله به المملكة لرعاية الحرمين الشريفين، وحتى مع وجود جائحة كورونا (كوفيد19) أصرت المملكة على إقامة فريضة الحج تحت الضوابط المدروسة لحماية مصالح وأرواح الناس أجمعين.
أكد مواطنون على الدور الكبير الذي تقوم به السعودية في تطوير الحرمين الشريفين على مر التاريخ بداية من ثلاثينيات القرن الماضي حتى وقتنا الحاضر، مبينين أن ما تضطلع به المملكة على مر التاريخ دليل على الحرص على الاهتمام بالإرث الإسلامي، مع السعي الدؤوب إلى تقديم أرقى الخدمات التي تواكب العصر الحديث لخدمة حجاج بيت الله الحرام والزائرين والمعتمرين.
ويقول عبدالله طلال إن الدور العظيم الذي تقوم به السعودية في جميع المجالات يشهد له الجميع، ولاسيما العمل المذهل على امتداد التاريخ لتطوير الحرمين الشريفين، شاهدنا اختلاف الحكام والاهتمام مازال باقي وفي تواصل مستمر لمواكبة التطور الكبير الحاصل في العالم، ابتداءً من التوسعة الكبيرة للحرمين وصولاً إلى إمداد الحرمين بأفضل المرافق والاهتمام بتطوير مستوى الخدمات الفندقية والصحية وتأمين المواصلات الخارجية بما يسهل على المعتمرين والحجاج تأدية الفرائض بكل أريحية وكأنه في بلده الأم، وهذا ما لاحظنا تطوره بشكل كبير فعلى سبيل المثال كل ما يحتاجه الزائر الآن هو يوم للوصول إلى الحرمين الشريفين على عكس ما كان يحدث سابقاً، ما تقوم به المملكة العربية السعودية بقياده خادم الحرمين الشريفين هو فخر بحد ذاته.
من جهته يؤكد محمد درويش قال إن العمل العظيم الذي تقوم به السعودية في تطوير الحرمين والقيام على أمر الحجيج يشار إليه بالبنان، فمنذ قيام الدولة السعودية الحديثة في ثلاثينيات القرن الماضي توالت التوسعات والتطوير فيهما، ابتداءً من الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود، إلى توسعة خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود، ووصولاً للتوسعة الثالثة للحرم المكي في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود يقف المرء احتراماً واجلالاً لهذا العمل الجبار، فجزاهم الله عن المسلمين خير الجزاء.
وأضاف "لم يقف الأمر عند حد التطوير العمراني، بل أمتد إلى المرافق وتسهيل المواصلات من وإلى المشاعر، ووصل إلى حد الحرفية في التنظيم أيضاً، ولعل موسم الحج لعام ١٤٤١هـ خير دليل على ذلك، ففي الوقت الذي أغلق العالم أجمع أبوابه فتحت المملكة العربية السعودية أبواب الحرم لاستقبال الحجيج وفق الضوابط الاحترازية من فحوصات وتباعد حتى أصبح منظرهم أثناء الطواف حول البيت العتيق كالدر المنثور.
من جانبها أثنت الدكتورة بيان المحاري على سعي المملكة الدؤوب للتطوير المتواصل، مبينة أن في كل عام تسعى المملكة العربية السعودية جاهدة إلى التطوير ثم التطوير بهدف خدمة زوار الحرمين الشريفين، وكما هو واضح جهد وفضل المملكة التي تقدم الغالي والنفيس في سبيل عمارة وتطوير الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة لحجاج بيت الله الحرام والزائرين والمعتمرين، بالإضافة مع السعي الدؤوب إلى تقديم أرقى الخدمات العصرية من ناحية المرافق والأماكن السكنية والمواصلات وذلك استشعاراً للمسؤولية والشرف العظيم الذي خص الله به المملكة لرعاية الحرمين الشريفين، وحتى مع وجود جائحة كورونا (كوفيد19) أصرت المملكة على إقامة فريضة الحج تحت الضوابط المدروسة لحماية مصالح وأرواح الناس أجمعين.