سماهر سيف اليزل
حذرت د.هدى أبوعبيدة من مخاطر سوء التغذية، خاصة للطفل في الوقت الحالي، مشيرة إلى أنها يمكن أن تؤدي إلى تفاقم معدلات الإصابة بأمراض غير سارية ناجمة عن النظام الغذائي، مثل أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم وداء السكري والسرطان.
وذكرت أبوعبيدة، أن صغار الأطفال والحوامل هم الأكثر عرضة لخطر المعاناة من نقص التغذية لحاجة أجسامهم لمزيد من المغذيات، مثل الفيتامينات والمعادن، وهم أكثر عرضة لخطر العواقب الوخيمة المترتبة على حالات نقص تلك المغذيات، موضحة أن الأطفال معرضون لأشد مخاطر الموت الناجم عن التضوّر جوعاً لأن معدل تعرضهم لنقص التغذية أسرع من معدله لدى البالغين.
وأضافت، يزيد احتمال وفاة الأطفال الذين يعانون التقزّم الحاد عن وفاة أولئك الذين يتمتعون بوزن صحي بواقع 11%، فيما يُصاب الأطفال الذين يعانون سوء التغذية بعدوى الالتهابات بسهولة أكبر، ويستغرقون وقتاً أطول في الشفاء منها بسبب ضعف جهاز المناعة لديهم، ويمثل نقص التغذية على الصعيد العالمي عاملاً أساسياً في أكثر من نصف عدد وفيات الأطفال الناجمة عن الالتهاب الرئوي والملاريا، وفي نسبة تزيد على 40% من وفياتهم الناجمة عن الحصبة.
وأشارت إلى أن سوء التغذية له أشكال عديدة، منها نقص التغذية، ونقص المغذيات الدقيقة مثل الفيتامينات والمعادن، وزيادة الوزن والسمنة، وفي بعض الأحيان لا تظهر على الطفل أعراض أو علامات واضحة تدل على إصابته بسوء التغذية، وهُناك بعض الحالات الأخرى تقوم بترك آثار واضحة جداً على جسد الطفل وهي الجفاف الواضح على الجلد مع ظهور قشور عليه، وأمراض جلدية أخرى كالطفح الجلديّ والأكزيما، وجفاف وضعف وتساقط شعر الطفل، وتعب ووهن، وإرهاق وخمول مما يتسبب في فقدان النشاط، والإصابة ببعض الأمراض وسرعة تفاقمها بسبب الضعف الشديد لجهاز المناعة لدى الطفل، مما يتسبب في عدم القدرة على محاربته لمُسببات الأمراض.
حذرت د.هدى أبوعبيدة من مخاطر سوء التغذية، خاصة للطفل في الوقت الحالي، مشيرة إلى أنها يمكن أن تؤدي إلى تفاقم معدلات الإصابة بأمراض غير سارية ناجمة عن النظام الغذائي، مثل أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم وداء السكري والسرطان.
وذكرت أبوعبيدة، أن صغار الأطفال والحوامل هم الأكثر عرضة لخطر المعاناة من نقص التغذية لحاجة أجسامهم لمزيد من المغذيات، مثل الفيتامينات والمعادن، وهم أكثر عرضة لخطر العواقب الوخيمة المترتبة على حالات نقص تلك المغذيات، موضحة أن الأطفال معرضون لأشد مخاطر الموت الناجم عن التضوّر جوعاً لأن معدل تعرضهم لنقص التغذية أسرع من معدله لدى البالغين.
وأضافت، يزيد احتمال وفاة الأطفال الذين يعانون التقزّم الحاد عن وفاة أولئك الذين يتمتعون بوزن صحي بواقع 11%، فيما يُصاب الأطفال الذين يعانون سوء التغذية بعدوى الالتهابات بسهولة أكبر، ويستغرقون وقتاً أطول في الشفاء منها بسبب ضعف جهاز المناعة لديهم، ويمثل نقص التغذية على الصعيد العالمي عاملاً أساسياً في أكثر من نصف عدد وفيات الأطفال الناجمة عن الالتهاب الرئوي والملاريا، وفي نسبة تزيد على 40% من وفياتهم الناجمة عن الحصبة.
وأشارت إلى أن سوء التغذية له أشكال عديدة، منها نقص التغذية، ونقص المغذيات الدقيقة مثل الفيتامينات والمعادن، وزيادة الوزن والسمنة، وفي بعض الأحيان لا تظهر على الطفل أعراض أو علامات واضحة تدل على إصابته بسوء التغذية، وهُناك بعض الحالات الأخرى تقوم بترك آثار واضحة جداً على جسد الطفل وهي الجفاف الواضح على الجلد مع ظهور قشور عليه، وأمراض جلدية أخرى كالطفح الجلديّ والأكزيما، وجفاف وضعف وتساقط شعر الطفل، وتعب ووهن، وإرهاق وخمول مما يتسبب في فقدان النشاط، والإصابة ببعض الأمراض وسرعة تفاقمها بسبب الضعف الشديد لجهاز المناعة لدى الطفل، مما يتسبب في عدم القدرة على محاربته لمُسببات الأمراض.