أكدت مديرة إدارة التعليم الإعدادي بوزارة التربية والتعليم نجود الدوسري إنه تم تنفيذ زيارات ميدانية إلى جميع المدارس الإعدادية والابتدائية الإعدادية البالغ عددها 60 مدرسة، للتأكد من جاهزيتها لبدء العام الدراسي، ولاسيما على صعيد توفر الإمكانات لتطبيق الإجراءات والتدابير الصحية والوقائية الاحترازية.
وأضافت الدوسري، في تصريح خاص لـ"الوطن"، أن تلك الزيارات شملت متابعة خطة تنظيم دخول وخروج الطلبة من وإلى المدرسة، بالتعاون مع قسم الأمن والسلامة، وتطبيق الدليل الاسترشادي لعودة المدارس، وتوفير كافة الاحتياجات التي تضمن سير العملية التعليمية في المدارس بانسيابية، مشيرةً إلى أنه تم سد حاجات المدارس من المعلمين، وتوفير الهيئة الإدارية والتعليمية للمدارس التي سيعاد فتحها.
وأشارت إلى أنه تم تشكيل فريق لمتابعة وحصر أسماء المعلمين المتميزين والراغبين بالمشاركة بشرح وعرض الدروس المتلفزة، بالتنسيق مع مدراء مدارسهم، ومتابعتهم أثناء التصوير، إضافةً إلى إعداد فريق للدروس الافتراضية، واختيار المعلمين للدروس المركزية للصف الثالث الإعدادي، وتحديد أسماء المعلمين المقدمين لهذه الدروس ضمن مدارسهم، بترشيح مدراء المدارس، وتوفير المتابعة المستمرة، لضمان استمرارية البث وعدم الانقطاع.
وتابعت: "تم إعداد خطط عمل بشأن الدروس الرقمية، والتي تضمنت مراجعة وتنقيح النسخ الأولية لجميع الدروس الخاصة بالفصل الدراسي الأول، واعتمادها ورفعها على البوابة التعليمية، وإعداد كشوف متابعة لها، والتواصل مع المعلمين بشأن تقديم الدعم المستمر للطلبة، واتباع إجراءات واضحة لتقييمهم، إلى جانب عقد اجتماعات افتراضية مع المعلمين الذين تم اختيارهم لإعداد دروس رقمية للفصل الدراسي الثاني، مع توضيح أهم النقاط الواجب مراعاتها".
وبخصوص نقل الطلبة، أوضحت مدير التعليم الإعدادي أنه تم التعامل في هذا الجانب من خلال الخدمة الإلكترونية، وتم التواصل مع أولياء الأمور من خلال رسائل نصية بقبول طلب النقل.
وفيما يخص طرق التواصل الجديدة في المدارس، بينت أنه تم اللجوء إلى تقليل الورق والاعتماد على المراسلات الإلكترونية عبر البريد الإلكتروني، واستخدام منصات رقمية لعقد اجتماعات مدراء المدارس الاعدادية والابتدائية الإعدادية، بالإضافة لاستخدام الأجهزة الذكية في التواصل.
وأضافت الدوسري، في تصريح خاص لـ"الوطن"، أن تلك الزيارات شملت متابعة خطة تنظيم دخول وخروج الطلبة من وإلى المدرسة، بالتعاون مع قسم الأمن والسلامة، وتطبيق الدليل الاسترشادي لعودة المدارس، وتوفير كافة الاحتياجات التي تضمن سير العملية التعليمية في المدارس بانسيابية، مشيرةً إلى أنه تم سد حاجات المدارس من المعلمين، وتوفير الهيئة الإدارية والتعليمية للمدارس التي سيعاد فتحها.
وأشارت إلى أنه تم تشكيل فريق لمتابعة وحصر أسماء المعلمين المتميزين والراغبين بالمشاركة بشرح وعرض الدروس المتلفزة، بالتنسيق مع مدراء مدارسهم، ومتابعتهم أثناء التصوير، إضافةً إلى إعداد فريق للدروس الافتراضية، واختيار المعلمين للدروس المركزية للصف الثالث الإعدادي، وتحديد أسماء المعلمين المقدمين لهذه الدروس ضمن مدارسهم، بترشيح مدراء المدارس، وتوفير المتابعة المستمرة، لضمان استمرارية البث وعدم الانقطاع.
وتابعت: "تم إعداد خطط عمل بشأن الدروس الرقمية، والتي تضمنت مراجعة وتنقيح النسخ الأولية لجميع الدروس الخاصة بالفصل الدراسي الأول، واعتمادها ورفعها على البوابة التعليمية، وإعداد كشوف متابعة لها، والتواصل مع المعلمين بشأن تقديم الدعم المستمر للطلبة، واتباع إجراءات واضحة لتقييمهم، إلى جانب عقد اجتماعات افتراضية مع المعلمين الذين تم اختيارهم لإعداد دروس رقمية للفصل الدراسي الثاني، مع توضيح أهم النقاط الواجب مراعاتها".
وبخصوص نقل الطلبة، أوضحت مدير التعليم الإعدادي أنه تم التعامل في هذا الجانب من خلال الخدمة الإلكترونية، وتم التواصل مع أولياء الأمور من خلال رسائل نصية بقبول طلب النقل.
وفيما يخص طرق التواصل الجديدة في المدارس، بينت أنه تم اللجوء إلى تقليل الورق والاعتماد على المراسلات الإلكترونية عبر البريد الإلكتروني، واستخدام منصات رقمية لعقد اجتماعات مدراء المدارس الاعدادية والابتدائية الإعدادية، بالإضافة لاستخدام الأجهزة الذكية في التواصل.