اعتمد وزير التربية والتعليم الدكتور ماجد بن علي النعيمي قراراً بالترخيص لمدرسة الإبداع الخاصة –الجنبية، التي تشتمل على الصفوف من السادس وحتى الثاني عشر.
ونص القرار على التزام المدرسة بأحكام المرسوم بقانون رقم (25) لسنة 1998 بشأن المؤسسات التعليمية والتدريبية الخاصة والقرارات الصادرة تنفيذاً له، والقوانين السارية في المملكة، وكافة القرارات الصادرة تنفيذاً لها، والقواعد والأنظمة المقررة قانوناً، بما في ذلك الحصول على موافقة الوزارة قبل تعيين أعضاء الهيئتين الإدارية والتعليمية، والالتزام بتطبيق المناهج التي وافقت عليها الوزارة، وعدم تغييرها إلا بعد الحصول على موافقة كتابية من الوزارة، وتنفيذ برنامج تدريبي للمعلمين لإطلاعهم على أهم وآخر المستجدات التربوية، والالتزام بالطاقة الاستيعابية للمبنى الحالي للمدرسة وعدم رفعها إلا بعد الحصول على موافقة كتابية من الوزارة، وتجهيز المدرسة بما يتفق والمتطلبات التربوية الحديثة من المواد والأجهزة والوسائل التعليمية المتطورة والكتب والمطبوعات والتجهيزات الأخرى، واستيفاء الرسوم الدراسية المعتمدة من الوزارة وعدم رفعها أو إضافة رسوم أخرى إلا بعد الحصول على موافقة كتابية منها، واتخاذ كافة الاحتياطات التي تضمن أمن وسلامة الطلبة والموظفين أثناء تواجدهم في المدرسة.
ونص القرار على التزام المدرسة بأحكام المرسوم بقانون رقم (25) لسنة 1998 بشأن المؤسسات التعليمية والتدريبية الخاصة والقرارات الصادرة تنفيذاً له، والقوانين السارية في المملكة، وكافة القرارات الصادرة تنفيذاً لها، والقواعد والأنظمة المقررة قانوناً، بما في ذلك الحصول على موافقة الوزارة قبل تعيين أعضاء الهيئتين الإدارية والتعليمية، والالتزام بتطبيق المناهج التي وافقت عليها الوزارة، وعدم تغييرها إلا بعد الحصول على موافقة كتابية من الوزارة، وتنفيذ برنامج تدريبي للمعلمين لإطلاعهم على أهم وآخر المستجدات التربوية، والالتزام بالطاقة الاستيعابية للمبنى الحالي للمدرسة وعدم رفعها إلا بعد الحصول على موافقة كتابية من الوزارة، وتجهيز المدرسة بما يتفق والمتطلبات التربوية الحديثة من المواد والأجهزة والوسائل التعليمية المتطورة والكتب والمطبوعات والتجهيزات الأخرى، واستيفاء الرسوم الدراسية المعتمدة من الوزارة وعدم رفعها أو إضافة رسوم أخرى إلا بعد الحصول على موافقة كتابية منها، واتخاذ كافة الاحتياطات التي تضمن أمن وسلامة الطلبة والموظفين أثناء تواجدهم في المدرسة.