تمكن فريق جراحي في مستشفى الملك حمد الجامعي من إنقاذ شاب في العقد الثالث واستئصال ورم في معدته، من خلال إجراء عملية متقدمة ومعقدة في مستشفى الملك حمد الجامعي.
وتوجه المريض إلى قسم الطوارئ في مستشفى الملك حمد الجامعي وهو يعاني من نزيف حاد في المعدة مع انخفاض كبير في معدلات ضغط الدم والمؤشرات الحيوية نتيجة النزيف المستمر مما أدى إلى فقدانه للوعي، وبعد إجراء الفحص السريري وعمل التحاليل والفحوصات اللازمة تبين وجود ورم خبيث في المعدة.
وتقرر بعد تشخيص الحالة التدخل الجراحي العاجل لإنقاذ حياته، حيث استطاع الفريق الجراحي المؤهل بإشراف استشاري الجراحة العامة وجراحة المناظير والأورام الدكتور هاني الساعاتي وبمشاركة استشاري جراحة الصدر الدكتور غسان الفقعاوي والدكتور عبدالعزيز المطاوعة الدكتور عبدالله أحمد والدكتور طه قايد والدكتور راجا نديم في المستشفى باستخدام التكنولوجيا الحديثة والمتطورة من إجراء عملية دقيقة جداً استغرقت 5 ساعات تحت التخدير الكلي لاستئصال الورم كلياً شاملاً بعض الأجزاء من الأعضاء المصابة من المريء، المعدة، الطحال، الحجاب الحاجز وبالإضافة إلى جزء من البنكرياس والغدة الكظرية والتي تكللت بفضل من الله بالنجاح، حيث غادر المريض المستشفى بعد نجاح الفريق الجراحي في إنقاذ حياته.
يذكر أن مستشفى الملك حمد الجامعي ومركز البحرين للأورام يقومان بعلاج هذه الحالات باستخدام أجهزة متطورة عالية الجودة التي يمتلكانها بالإضافة إلى توافر الكوادر الطبية المؤهلة لإجراء مثل هذه العمليات النوعية بنجاح في المملكة.
{{ article.visit_count }}
وتوجه المريض إلى قسم الطوارئ في مستشفى الملك حمد الجامعي وهو يعاني من نزيف حاد في المعدة مع انخفاض كبير في معدلات ضغط الدم والمؤشرات الحيوية نتيجة النزيف المستمر مما أدى إلى فقدانه للوعي، وبعد إجراء الفحص السريري وعمل التحاليل والفحوصات اللازمة تبين وجود ورم خبيث في المعدة.
وتقرر بعد تشخيص الحالة التدخل الجراحي العاجل لإنقاذ حياته، حيث استطاع الفريق الجراحي المؤهل بإشراف استشاري الجراحة العامة وجراحة المناظير والأورام الدكتور هاني الساعاتي وبمشاركة استشاري جراحة الصدر الدكتور غسان الفقعاوي والدكتور عبدالعزيز المطاوعة الدكتور عبدالله أحمد والدكتور طه قايد والدكتور راجا نديم في المستشفى باستخدام التكنولوجيا الحديثة والمتطورة من إجراء عملية دقيقة جداً استغرقت 5 ساعات تحت التخدير الكلي لاستئصال الورم كلياً شاملاً بعض الأجزاء من الأعضاء المصابة من المريء، المعدة، الطحال، الحجاب الحاجز وبالإضافة إلى جزء من البنكرياس والغدة الكظرية والتي تكللت بفضل من الله بالنجاح، حيث غادر المريض المستشفى بعد نجاح الفريق الجراحي في إنقاذ حياته.
يذكر أن مستشفى الملك حمد الجامعي ومركز البحرين للأورام يقومان بعلاج هذه الحالات باستخدام أجهزة متطورة عالية الجودة التي يمتلكانها بالإضافة إلى توافر الكوادر الطبية المؤهلة لإجراء مثل هذه العمليات النوعية بنجاح في المملكة.