قال عضو مجلس الشورى رضا منفردي، إن البحرين تزخر بالعديد من التجارب الناجحة على صعيد التطبيق الفعلي لمفهوم الشراكة المجتمعية، منوهاً بالدور الكبير الذي تقوم به الحكومة بتهيئة المناخ والبيئة المناسبة التي تساعد كافة مكونات المجتمع على ممارسة الشراكة المجتمعية وتحقيق الاستدامة والتنمية الشاملة لهذه الأرض الطيبة.
وقال منفردي عبر مشاركته الافتراضية الحوارية في البحث الخاص بالتقرير البرلماني العالمي الثالث الذي يركز على "الشراكة المجتمعية عبر الممارسات الديمقراطية"، ويقوم بتنظيمه وإعداده الاتحاد البرلماني الدولي، بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، إن الاتحاد البرلماني الدولي اهتم بمشاركة البرلمان البحريني في إعداد التقرير، لاسيما وأن البحرين قطعت شوطاً كبيراً في تحقيق الشراكة المجتمعية عبر الممارسات الديمقراطية، وإحداث الكثير من التغييرات الإيجابية والتنموية من خلال تعاون أطراف المجتمع الرئيسية، وهم الحكومة والسلطة التشريعية والمجتمع، وأنتج ذلك العديد من التشريعات والقوانين التي خدمت تقدم ونماء البلاد.
ونوه منفردي إلى الدور البارز لرئيس مجلس الشورى علي الصالح، في تأصيل مفهوم الشراكة المجتمعية عملياً من خلال الدعم المستمر للتواصل مع مختلف الأطراف التي تعزز مخرجات عمل أعضاء المجلس في دورهم التشريعي، وأهمية التواصل مع المواطنين ووسائل الإعلام وتبادل المعلومات مع كل الجهات التي تخدم المصلحة العامة للخروج برؤى توافقية، مؤكداً أن مجلس الشورى يرحب بكل الآراء والاقتراحات التي تعنى بالعمل الديمقراطي، ويسعى جاهداً لتوظيفها بشكل إيجابي.
وقال منفردي عبر مشاركته الافتراضية الحوارية في البحث الخاص بالتقرير البرلماني العالمي الثالث الذي يركز على "الشراكة المجتمعية عبر الممارسات الديمقراطية"، ويقوم بتنظيمه وإعداده الاتحاد البرلماني الدولي، بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، إن الاتحاد البرلماني الدولي اهتم بمشاركة البرلمان البحريني في إعداد التقرير، لاسيما وأن البحرين قطعت شوطاً كبيراً في تحقيق الشراكة المجتمعية عبر الممارسات الديمقراطية، وإحداث الكثير من التغييرات الإيجابية والتنموية من خلال تعاون أطراف المجتمع الرئيسية، وهم الحكومة والسلطة التشريعية والمجتمع، وأنتج ذلك العديد من التشريعات والقوانين التي خدمت تقدم ونماء البلاد.
ونوه منفردي إلى الدور البارز لرئيس مجلس الشورى علي الصالح، في تأصيل مفهوم الشراكة المجتمعية عملياً من خلال الدعم المستمر للتواصل مع مختلف الأطراف التي تعزز مخرجات عمل أعضاء المجلس في دورهم التشريعي، وأهمية التواصل مع المواطنين ووسائل الإعلام وتبادل المعلومات مع كل الجهات التي تخدم المصلحة العامة للخروج برؤى توافقية، مؤكداً أن مجلس الشورى يرحب بكل الآراء والاقتراحات التي تعنى بالعمل الديمقراطي، ويسعى جاهداً لتوظيفها بشكل إيجابي.