قالت وزيرة الصحة فائقة الصالح إن مملكة البحرين حققت إنجازًا جديدًا بالانتهاء من استكمال المرحلة المقررة لزيادة أعداد التجارب السريرية للقاح فيروس كورونا في البحرين بنحو 1700 لقاح إضافي، مثنية على الجهود الوطنية لفريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وأشادت الوزيرة بدور المتطوعين خلال الأسبوعيين الماضيين في التجارب السريرية للمرحلة الثالثة من اللقاح المحتمل والمدرج تحت مظلة منظمة الصحة العالمية لفيروس كورونا (كوفيد 19).
وأكدت أن البحرين فخورة بأبنائها الذين بادروا بالتطوع من أجل الإنسانية ضاربين بذلك أروع الأمثلة في العطاء، وكانوا جزءًا من الجهود العالمية في معركة القضاء على جائحة كورونا وذلك بمشاركتهم في المرحلة الثالثة من التجارب السريرية المعنية باختبار اللقاح المعطل سريريًا لضمان فعاليته، مبينة بأن المتطوعين بالتجارب السريرية في المرحلة الثالثة يتوجب عليهم استكمال الجرعات من اللقاح وتلقي الجرعة الثانية بعد 3 أسابيع من الجرعة الأولى، وستتم متابعتهم من قبل الفريق الطبي لمدة 12 شهرًا. وأشارت الصالح إلى تطلعها بأن تتكلل جهود القائمين على هذه التجارب السريرية بالنجاح والوصول لنتائج مرضية لأجل الإنسانية حسب ما هو مرجو منها، وأعربت الوزيرة عن شكرها لدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة وتعاونها مع المملكة في هذه التجارب السريرية.
الجدير بالذكر أنه قد تمت زيادة أعداد المشاركين في التجارب السريرية من قبل القائمين على التجارب السريرية للمرحلة الثالثة للقاح بنحو 1700 لقاح إضافي، حيث جاءت هذه الزيادة نظير ما شهده القائمون على التجارب من مهنية وكفاءة الفريق الطبي وكافة الكوادر الطبية والطواقم التمريضية في مملكة البحرين من خلال إدارة المرحلة الثالثة للتجارب السريرية في مملكة البحرين والتعامل مع المتطوعين بها، إلى جانب الاقبال المتزايد من الراغبين في التطوع بعد الوصول إلى العدد المطلوب الـ 6000 متطوع.
يذكر أن مملكة البحرين قد أعلنت مشاركتها في المرحلة الثالثة من التجارب السريرية في أغسطس الماضي، واليوم بكل فخر تكللت الجهود ببلوغ 7700 مشارك ضمن المرحلة الثالثة لتعلن عن الوصول للهدف المنشود.
وأشادت الوزيرة بدور المتطوعين خلال الأسبوعيين الماضيين في التجارب السريرية للمرحلة الثالثة من اللقاح المحتمل والمدرج تحت مظلة منظمة الصحة العالمية لفيروس كورونا (كوفيد 19).
وأكدت أن البحرين فخورة بأبنائها الذين بادروا بالتطوع من أجل الإنسانية ضاربين بذلك أروع الأمثلة في العطاء، وكانوا جزءًا من الجهود العالمية في معركة القضاء على جائحة كورونا وذلك بمشاركتهم في المرحلة الثالثة من التجارب السريرية المعنية باختبار اللقاح المعطل سريريًا لضمان فعاليته، مبينة بأن المتطوعين بالتجارب السريرية في المرحلة الثالثة يتوجب عليهم استكمال الجرعات من اللقاح وتلقي الجرعة الثانية بعد 3 أسابيع من الجرعة الأولى، وستتم متابعتهم من قبل الفريق الطبي لمدة 12 شهرًا. وأشارت الصالح إلى تطلعها بأن تتكلل جهود القائمين على هذه التجارب السريرية بالنجاح والوصول لنتائج مرضية لأجل الإنسانية حسب ما هو مرجو منها، وأعربت الوزيرة عن شكرها لدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة وتعاونها مع المملكة في هذه التجارب السريرية.
الجدير بالذكر أنه قد تمت زيادة أعداد المشاركين في التجارب السريرية من قبل القائمين على التجارب السريرية للمرحلة الثالثة للقاح بنحو 1700 لقاح إضافي، حيث جاءت هذه الزيادة نظير ما شهده القائمون على التجارب من مهنية وكفاءة الفريق الطبي وكافة الكوادر الطبية والطواقم التمريضية في مملكة البحرين من خلال إدارة المرحلة الثالثة للتجارب السريرية في مملكة البحرين والتعامل مع المتطوعين بها، إلى جانب الاقبال المتزايد من الراغبين في التطوع بعد الوصول إلى العدد المطلوب الـ 6000 متطوع.
يذكر أن مملكة البحرين قد أعلنت مشاركتها في المرحلة الثالثة من التجارب السريرية في أغسطس الماضي، واليوم بكل فخر تكللت الجهود ببلوغ 7700 مشارك ضمن المرحلة الثالثة لتعلن عن الوصول للهدف المنشود.