نوهت النائب فاطمة القطري بالقرار الصادر عن جلسة مجلس وزراء المملكة العربية السعودية، والمنعقدة برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود رئيس مجلس الوزراء، بالتباحث مع الجانب البحريني لرفع مستوى رئاسة مجلس التنسيق المشترك إلى أولياء العهود بالبلدين.
ورفعت أطيب التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيس آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء بهذه المناسبة، والتي من شأنها أن تعزز أطر التعاون بين البلدين، والانطلاق بالعلاقات الأخوية التي تجمعهما نحو آفاق أرحب وأوسع.
وشددت النائب القطري على الأهمية الاستراتيجية الكبرى التي يحظى بها المجلس المشترك، ودوره المحوري في توحيد الرؤى والجهود نحو تحقيق مستقبل أكثر ازدهاراً وتقدماً ومحققاً للتطلعات، بما ينعكس بالنماء والتقدم على البلدين وشعبيهما.
وقالت إن العلاقة التي تجمع البحرين بالسعودية هي علاقة وجودية ولا غنى ﻹحداهما عن الأخرى، وإن كل قرار أو مبادرة تدعم تعزيز هذه العلاقة وتوسيع مجالاتها هو قرار حكيم ويستحق الإشادة والدعم بكل الأشكال.
وعبرت النائب فاطمة القطري عن تطلعها إلى ما سيتمخض عن هذا القرار من نتائج ستنعكس بشكل إيجابي على البلدين في كافة المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية والتعليمية والثقافية والاجتماعية وغيرها.
.
ورفعت أطيب التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيس آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء بهذه المناسبة، والتي من شأنها أن تعزز أطر التعاون بين البلدين، والانطلاق بالعلاقات الأخوية التي تجمعهما نحو آفاق أرحب وأوسع.
وشددت النائب القطري على الأهمية الاستراتيجية الكبرى التي يحظى بها المجلس المشترك، ودوره المحوري في توحيد الرؤى والجهود نحو تحقيق مستقبل أكثر ازدهاراً وتقدماً ومحققاً للتطلعات، بما ينعكس بالنماء والتقدم على البلدين وشعبيهما.
وقالت إن العلاقة التي تجمع البحرين بالسعودية هي علاقة وجودية ولا غنى ﻹحداهما عن الأخرى، وإن كل قرار أو مبادرة تدعم تعزيز هذه العلاقة وتوسيع مجالاتها هو قرار حكيم ويستحق الإشادة والدعم بكل الأشكال.
وعبرت النائب فاطمة القطري عن تطلعها إلى ما سيتمخض عن هذا القرار من نتائج ستنعكس بشكل إيجابي على البلدين في كافة المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية والتعليمية والثقافية والاجتماعية وغيرها.
.
