أعرب محافظ العاصمة الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة، عن شكره لرؤساء ومسؤولي المآتم على دورهم الوطني البناء، والتزامهم بما تقتضيه المسؤولية المجتمعية، فيما يتعلق بالالتزام بالإجراءات الاحترازية التي أقرها الفريق الطبي، كخط حماية، للوقاية من جائحة كورونا (كوفيد19)، خلال المناسبات الدينية.
وأكد المحافظ تقديره لروح التعاون والمسؤولية التي أبداها رؤساء ومسؤولو المآتم، من خلال منع أي تجمعات أو مواكب عزاء في محيط المآتم وإحياء مناسبة ذكرى الأربعين من خلال تقنية البث المباشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي وعدم إقامة التجمعات في المنازل، منوها أن التزام المشاركين بالتعليمات الوقائية والتدابير الاحترازية، يعكس مستوى وعي المجتمع، بمخاطر هذا الوباء والحرص على حماية الصحة وتحقيق السلامة العامة.
وأشار إلى أن الدولة حريصة على توفير كافة السبل لإحياء الشعائر الدينية بكل حرية واطمئنان، وفي نفس الوقت اتخاذ الإجراءات الاحترازية اللازمة، لافتاً إلى أن هذا الالتزام من الأغلبية، ليس معناه عدم وقوع تجاوزات، لكنها كانت محدودة وتم معالجتها في الإطار القانوني، من منطلق السعي للحفاظ على صحة المجتمع.
وأكد المحافظ أن جائحة كورونا (كوفيد19) تتطلب تعاملاً استثنائياً مع كل المناسبات والفعاليات، وهو ما يتحقق من خلال الالتزام بالإجراءات الاحترازية المطلوبة للحد من انتشار الفيروس، وتجنب كل ما من شأنه انتقال العدوى، منوهاً إلى أن هذا الالتزام، واجب ومسؤولية، وينبغي على الجميع العمل في إطاره.
وأكد المحافظ تقديره لروح التعاون والمسؤولية التي أبداها رؤساء ومسؤولو المآتم، من خلال منع أي تجمعات أو مواكب عزاء في محيط المآتم وإحياء مناسبة ذكرى الأربعين من خلال تقنية البث المباشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي وعدم إقامة التجمعات في المنازل، منوها أن التزام المشاركين بالتعليمات الوقائية والتدابير الاحترازية، يعكس مستوى وعي المجتمع، بمخاطر هذا الوباء والحرص على حماية الصحة وتحقيق السلامة العامة.
وأشار إلى أن الدولة حريصة على توفير كافة السبل لإحياء الشعائر الدينية بكل حرية واطمئنان، وفي نفس الوقت اتخاذ الإجراءات الاحترازية اللازمة، لافتاً إلى أن هذا الالتزام من الأغلبية، ليس معناه عدم وقوع تجاوزات، لكنها كانت محدودة وتم معالجتها في الإطار القانوني، من منطلق السعي للحفاظ على صحة المجتمع.
وأكد المحافظ أن جائحة كورونا (كوفيد19) تتطلب تعاملاً استثنائياً مع كل المناسبات والفعاليات، وهو ما يتحقق من خلال الالتزام بالإجراءات الاحترازية المطلوبة للحد من انتشار الفيروس، وتجنب كل ما من شأنه انتقال العدوى، منوهاً إلى أن هذا الالتزام، واجب ومسؤولية، وينبغي على الجميع العمل في إطاره.