سجلت مملكة البحرين ، إضافة جديدة ومتميزة من شأنها زيادة كفاءة وفعالية الجهود الوطنية للحد من انتشار جائحة كورونا ، بما يسهم في حماية السلامة العامة ، حيث تم إطلاق خدمة استخدام الكلاب البوليسية في جناح الأثر بوزارة الداخلية لاكتشاف وتحديد المصابين بفيروس كورونا ، عبر فحص عينة العرق البشري الخاصة بكل حالة ، وهي التجربة ، التي تتم وفق إجراءات احترازية صحية وبأفضل المعايير الصحية الآمنة.
وسيكون لاستخدام التجربة في المنافذ ، الدور الفاعل في كشف الحالات المصابة ، ومن ثم فعالية الإجراءات ودقتها ، وصولا في نهاية الأمر إلى حماية الصحة والسلامة العامة.
وأظهرت التجربة ، نتائج واعدة ، وتضمنت تدريب مجموعة من الكلاب البوليسية لأداء المهمة، كخط إضافي ، يعزز جهود الجهات المعنية في تأمين المنافذ والكشف عن الفيروس، وذلك تحت رعاية بيطرية خاصة ، حيث يتم استخدام حاسة الشم في تحديد المصاب بالفيروس من عدمه ، مع الإشارة إلى أنه تم إجراء العديد من الفحوصات بالاستعانة بالكلاب البوليسية في المنافذ ، وأثبتت التجربة نجاحها وجدواها بالدرجة الكافية.
وسيكون لاستخدام التجربة في المنافذ ، الدور الفاعل في كشف الحالات المصابة ، ومن ثم فعالية الإجراءات ودقتها ، وصولا في نهاية الأمر إلى حماية الصحة والسلامة العامة.
وأظهرت التجربة ، نتائج واعدة ، وتضمنت تدريب مجموعة من الكلاب البوليسية لأداء المهمة، كخط إضافي ، يعزز جهود الجهات المعنية في تأمين المنافذ والكشف عن الفيروس، وذلك تحت رعاية بيطرية خاصة ، حيث يتم استخدام حاسة الشم في تحديد المصاب بالفيروس من عدمه ، مع الإشارة إلى أنه تم إجراء العديد من الفحوصات بالاستعانة بالكلاب البوليسية في المنافذ ، وأثبتت التجربة نجاحها وجدواها بالدرجة الكافية.