أشاد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، بمضامين كلمة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى والتي ألقاها في افتتاح دور الانعقاد الثالث من الفصل التشريعي الخامس لمجلسي الشورى والنواب والتي حملت العديد من المعاني النبيلة ومشاعل الخير والنماء لمملكة البحرين في مختلف الجوانب، مشيراً سموه إلى أن الأمر الملكي السامي و التاريخي بإنشاء صندوق لدعم المشاريع والمبادرات الشبابية تحت اسم "صندوق الأمل" هو الترجمة الحقيقية لرؤية وفكر جلالته في منح الشباب البحريني الثقة الكاملة للمشاركة في قيادة الحركة التنموية في المملكة باعتبارهم الثروة الحقيقية للمملكة والرهان المضمون للمستقبل.
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "إن هذا الصندوق الذي يهدف لرصد المهارات والكفاءات الوطنية لدعم أفكار الشباب ومهاراتهم ويعمل على اكتشاف وصقل وإبراز المواهب الشبابية سيمكن الشباب من تحقيق النجاح والاستمرارية بما ينعكس إيجاباً على مسيرة المملكة الريادية في تفعيل دور الشباب البحريني وتعزيز إسهامه في التنمية والدخول في عالم الاقتصاد بكل ثقة واقتدار ووصولهم لبر الأمان وإطلاق مشاريع شبابية نحو العالمية من خلال وضع خطط لإشراك الكفاءات الوطنية في جميع القطاعات لتكون شريكا استراتيجيا بخبراتهم في صقل جيل المستقبل الواعد.
وقال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "باسم شباب المملكة نثمن عالياً وبكل الفخر والاعتزاز القرارات والتوجيهات الملكية السديدة تجاه الشباب البحريني والثقة الملكية الغالية في شباب البحرين باعتبارهم الثروة الحقيقية وحماة مستقبل البحرين ووضع تمكين الشباب كأولوية وطنية وإشراكهم في صياغة المستقبل كقوة عمل وبناء واسهامهم في التطوير الإيجابي وبما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة، ونحن على ثقة كاملة بأن شباب البحرين محب للتحدي وسينجز وسيلهم العالم وسيرفع اسم المملكة عالياً كما أن الشباب تقع على عاتقهم جميع مفردات التطور للمملكة وجعل مسيرتها التنموية تسير في الطريق السليم، لذا سيمثل "صندوق الأمل" مبادرة نوعية على المستوى الإقليمي ومشروع مستدام للسنوات القادمة و سيتم العمل من خلاله وفق أسلوب أداء متميز وبطريقة احترافية ووفق أفضل الممارسات تجاه الشباب البحريني وصولاً إلى تحقيق رؤية وأهداف ورسالة الصندوق".
وأشار سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "نقول للشباب البحريني بأن حاضر البحرين ومستقبلها في ظل الرعاية الملكية لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى واعداً بالإنجازات الشبابية الفردية والجماعية وكلنا ثقة في قدرات شبابنا وشاباتنا الذين سطروا أروع الأمثلة في إبراز الصورة المشرقة عن البحرين وتنميتها وآن الأوان لإبهار العالم والوصول إلى الذهب في القطاع الشبابي كما أبهر الشباب البحريني العالم في القطاع الرياضي".
وتابع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "نعد جلالة الملك بأن نكون على قدر المسؤولية للاستفادة من هذه الفرص في عهد جلالته لرفع راية البحرين عالياً، كما أن هذا الصندوق الذي ننظر إليه بكل الأمل تجاه الشباب سيكون جزءاً فاعلاً في دعم الشباب البحريني المبتكر والذواق إلى الابتكار والتعلم وزيادة حجم المهارات وإبراز وصقل مواهبه على مختلف الأصعدة، وذلك انطلاقا من أهداف والتزامات الصندوق بدعم المشاريع التي تعزز دور الشباب في عملية التنمية".
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "إن هذا الصندوق الذي يهدف لرصد المهارات والكفاءات الوطنية لدعم أفكار الشباب ومهاراتهم ويعمل على اكتشاف وصقل وإبراز المواهب الشبابية سيمكن الشباب من تحقيق النجاح والاستمرارية بما ينعكس إيجاباً على مسيرة المملكة الريادية في تفعيل دور الشباب البحريني وتعزيز إسهامه في التنمية والدخول في عالم الاقتصاد بكل ثقة واقتدار ووصولهم لبر الأمان وإطلاق مشاريع شبابية نحو العالمية من خلال وضع خطط لإشراك الكفاءات الوطنية في جميع القطاعات لتكون شريكا استراتيجيا بخبراتهم في صقل جيل المستقبل الواعد.
وقال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "باسم شباب المملكة نثمن عالياً وبكل الفخر والاعتزاز القرارات والتوجيهات الملكية السديدة تجاه الشباب البحريني والثقة الملكية الغالية في شباب البحرين باعتبارهم الثروة الحقيقية وحماة مستقبل البحرين ووضع تمكين الشباب كأولوية وطنية وإشراكهم في صياغة المستقبل كقوة عمل وبناء واسهامهم في التطوير الإيجابي وبما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة، ونحن على ثقة كاملة بأن شباب البحرين محب للتحدي وسينجز وسيلهم العالم وسيرفع اسم المملكة عالياً كما أن الشباب تقع على عاتقهم جميع مفردات التطور للمملكة وجعل مسيرتها التنموية تسير في الطريق السليم، لذا سيمثل "صندوق الأمل" مبادرة نوعية على المستوى الإقليمي ومشروع مستدام للسنوات القادمة و سيتم العمل من خلاله وفق أسلوب أداء متميز وبطريقة احترافية ووفق أفضل الممارسات تجاه الشباب البحريني وصولاً إلى تحقيق رؤية وأهداف ورسالة الصندوق".
وأشار سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "نقول للشباب البحريني بأن حاضر البحرين ومستقبلها في ظل الرعاية الملكية لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى واعداً بالإنجازات الشبابية الفردية والجماعية وكلنا ثقة في قدرات شبابنا وشاباتنا الذين سطروا أروع الأمثلة في إبراز الصورة المشرقة عن البحرين وتنميتها وآن الأوان لإبهار العالم والوصول إلى الذهب في القطاع الشبابي كما أبهر الشباب البحريني العالم في القطاع الرياضي".
وتابع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "نعد جلالة الملك بأن نكون على قدر المسؤولية للاستفادة من هذه الفرص في عهد جلالته لرفع راية البحرين عالياً، كما أن هذا الصندوق الذي ننظر إليه بكل الأمل تجاه الشباب سيكون جزءاً فاعلاً في دعم الشباب البحريني المبتكر والذواق إلى الابتكار والتعلم وزيادة حجم المهارات وإبراز وصقل مواهبه على مختلف الأصعدة، وذلك انطلاقا من أهداف والتزامات الصندوق بدعم المشاريع التي تعزز دور الشباب في عملية التنمية".