وصف وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني المهندس عصام بن عبدالله خلف مضامين الكلمة السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، خلال افتتاح دور الانعقاد الثالث من الفصل التشريعي الخامس لمجلسي الشورى والنواب بأنها خارطة طريق لبناء المسنقبل للجميع" مشيرا الى أن الخطاب السامي تعامل مع المستجدات المحلية والعالمية بنظرة موضوعية ومستقبلية في آن واحد.
وأكد خلف أن كلمة جلالة الملك المفدى حددت أولويات المرحلة الجديدة التي فرضها علينا الوباء العالمي، والتي أدّت إلى تغييرات كبيرة على المستوى العالمي واستشراف رؤى جديدة للمستقبل من خلال اكتساب وامتلاك معارف وتقنيات علوم المستقبل، والتفوّق في العلوم المتقدمة، والسبق والاحتراف العلمي والمعرفي.
وقال إن توجيهات جلالة الملك المفدى لتنفيذ عدد من المشاريع التنموية ومنها إنشاء مستشفى ومركز متخصص في مجال الأمراض المعدية، وبتجهيزات تمكنه من التعامل مع التحديات الصحية وطنياً وإقليمياً تؤكد بعد النظر لجلالته فيما يتعلق بالأمن الصحي المستقبلي للأجيال القادمة .
وتابع أن التوجيهات الملكية السامية بإنشاء صندوق لدعم طاقات وطموحات وابتكارات الشباب البحريني، يأتي انطلاقًا من إيمان جلالته بأن الشباب هم مصدر ثراء الوطن ومستقبله الواعد.
وتابع خلف "نقف اليوم صفاً واحداً خلف جلالته لترتيب أولوياتنا في ضوء المستجدات العالمية من أجل النهوض بحاضر ومستقبل مملكتنا الحبيبة على جميع الأصعدة وتبني الحلول والمبادرات كل في تخصصه ومسؤولياته ضمن متطلبات المرحلة لعودة المعدلات الإيجابية للتنمية الوطنية المستدامة، والاستثمار في المجالات التنموية ذات القيمة المضافة، في مجال التحوّل الرقمي والاستثمار في القطاع الطبي وتأمين الاكتفاء الغذائي.
وأكد خلف أن كلمة جلالة الملك المفدى حددت أولويات المرحلة الجديدة التي فرضها علينا الوباء العالمي، والتي أدّت إلى تغييرات كبيرة على المستوى العالمي واستشراف رؤى جديدة للمستقبل من خلال اكتساب وامتلاك معارف وتقنيات علوم المستقبل، والتفوّق في العلوم المتقدمة، والسبق والاحتراف العلمي والمعرفي.
وقال إن توجيهات جلالة الملك المفدى لتنفيذ عدد من المشاريع التنموية ومنها إنشاء مستشفى ومركز متخصص في مجال الأمراض المعدية، وبتجهيزات تمكنه من التعامل مع التحديات الصحية وطنياً وإقليمياً تؤكد بعد النظر لجلالته فيما يتعلق بالأمن الصحي المستقبلي للأجيال القادمة .
وتابع أن التوجيهات الملكية السامية بإنشاء صندوق لدعم طاقات وطموحات وابتكارات الشباب البحريني، يأتي انطلاقًا من إيمان جلالته بأن الشباب هم مصدر ثراء الوطن ومستقبله الواعد.
وتابع خلف "نقف اليوم صفاً واحداً خلف جلالته لترتيب أولوياتنا في ضوء المستجدات العالمية من أجل النهوض بحاضر ومستقبل مملكتنا الحبيبة على جميع الأصعدة وتبني الحلول والمبادرات كل في تخصصه ومسؤولياته ضمن متطلبات المرحلة لعودة المعدلات الإيجابية للتنمية الوطنية المستدامة، والاستثمار في المجالات التنموية ذات القيمة المضافة، في مجال التحوّل الرقمي والاستثمار في القطاع الطبي وتأمين الاكتفاء الغذائي.