أكد النائب الثاني لرئيس مجلس النواب علي زايد، أن كلمة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى خلال رعايته افتتاح دور الانعقاد الثالث لمجلسي الشورى والنواب، جاءت شاملة للأحداث الراهنة والرؤى المستقبلية للمسيرة الوطنية ودعمها بالإرادة الوطنية الخالصة، وبمزيد من العمل المشترك بين السلطتين التشريعية والتنفيذية.
وأشاد بتركيز جلالة الملك المفدى ومن خلال أوامره السامية بإنشاء مشفى ومركز متخصص في مجال الأمراض المعدية، على أن يوَثق في صرحه أسماء كافة الداعمين لحملة "فينا خير"، وإنشاء صندوق يستثمر ويدعم طاقات وطموحات وابتكارات الشباب البحريني، وتوجيه المؤسسات الاستثمارية الحكومية والخاصة رؤوس أموالها إلى المجالات التنموية ذات القيمة المضافة.
وذكر أن إنشاء المشفى المتخصص في مجال الأمراض المعدية قفزة نوعية لتطوير مجال البحث الطبي في مجال الأمراض المعدية والتي ستكون بمثابة صرح علمي هام على مستوى المنطقة مما يجعلها ضمن الدول السباقة في مواجهة الأمراض المعدية بطرق علمية متقدمة، وستخدم البشرية كافة من خلال التعاون مع المراكز ذات الشأن العالمي.
وأشار إلى أن أوامر جلالته بتوثيق أسماء كافة الداعمين لحملة فينا خير في الصرح دليل تقدير جلالته للمشاركة الوطنية الواسعة والإرادة الوطنية لمكافحة الجائحة والتكافل الاجتماعي.
وقال إن استمرار انعقاد الأدوار البرلمانية في موعدها يعكس الرغبة الملكية السامية في دعم الديمقراطية وتكريس دولة القانون والمؤسسات الدستورية في ظل عهد جلالته الزاهر منذ انطلاقة المسيرة التنموية الشاملة بإقرار ميثاق العمل الوطني وترسيخ الأطر المؤسسة والتشريعية للعمل الديمقراطي.
وأشاد بتركيز جلالة الملك المفدى ومن خلال أوامره السامية بإنشاء مشفى ومركز متخصص في مجال الأمراض المعدية، على أن يوَثق في صرحه أسماء كافة الداعمين لحملة "فينا خير"، وإنشاء صندوق يستثمر ويدعم طاقات وطموحات وابتكارات الشباب البحريني، وتوجيه المؤسسات الاستثمارية الحكومية والخاصة رؤوس أموالها إلى المجالات التنموية ذات القيمة المضافة.
وذكر أن إنشاء المشفى المتخصص في مجال الأمراض المعدية قفزة نوعية لتطوير مجال البحث الطبي في مجال الأمراض المعدية والتي ستكون بمثابة صرح علمي هام على مستوى المنطقة مما يجعلها ضمن الدول السباقة في مواجهة الأمراض المعدية بطرق علمية متقدمة، وستخدم البشرية كافة من خلال التعاون مع المراكز ذات الشأن العالمي.
وأشار إلى أن أوامر جلالته بتوثيق أسماء كافة الداعمين لحملة فينا خير في الصرح دليل تقدير جلالته للمشاركة الوطنية الواسعة والإرادة الوطنية لمكافحة الجائحة والتكافل الاجتماعي.
وقال إن استمرار انعقاد الأدوار البرلمانية في موعدها يعكس الرغبة الملكية السامية في دعم الديمقراطية وتكريس دولة القانون والمؤسسات الدستورية في ظل عهد جلالته الزاهر منذ انطلاقة المسيرة التنموية الشاملة بإقرار ميثاق العمل الوطني وترسيخ الأطر المؤسسة والتشريعية للعمل الديمقراطي.