قال رئيس مجلس إدارة المركز البحريني للحراك الدولي عادل المطوع، إن "صندوق الأمل" لدعم مشاريع ومبادرات الشباب البحريني والتي تأتي بأوامر ملكية سامية من شأنها أن تشرك الشباب كافة وكذلك من فئة ذوي الإعاقة وتبرز قدراتهم الكبيرة والفريدة في مختلف المجالات، ويكون لهم داعم اقتصادي وتنمية لإبداعاتهم تحت مظلة صندوق يبرز اهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى في الشباب وتوجيهاته بأن يكون سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب بشارة خير للجميع نظراً لاهتمام سموه بأي مشروع أو مبادرة يتولى إطلاقها أو متابعتها بتوجيهات ملكية.
وذكر أن الشباب اليوم وفي خضم التسارع التكنولوجي والظروف الاقتصادية العالمية والتحديات التي تواجه طاقاتهم وطموحاتهم لا بد من وجود حلول للأخذ بيدهم خاصة الفئات التي تعمل على تنمية قدراتها والسعي لإطلاق مشاريع ومبادرات فريدة، ويأتي هذا الصندوق تتويجاً لهذه الطاقات والدفع بها نحو العالمية بعزيمة صلبة وثقة تامة بالشاب البحريني الطموح.
وذكر أن المجالات باتت مفتوحة لجميع الشباب في مختلف التخصصات ومنها العلوم المتقدمة كعلوم الفضاء وعلوم الطاقة الذرية باستخداماتها السلمية لخدمة الإنسانية، والتحول الرقمي، والتي ركز عليها جلالة الملك المفدى خلال الكلمة السامية خلال افتتاح دور الانعقاد الثالث من الفصل التشريعي الخامس لمجلسي الشورى والنواب وما حملته من مضامين هامة في الشأن المحلي والدولي.
{{ article.visit_count }}
وذكر أن الشباب اليوم وفي خضم التسارع التكنولوجي والظروف الاقتصادية العالمية والتحديات التي تواجه طاقاتهم وطموحاتهم لا بد من وجود حلول للأخذ بيدهم خاصة الفئات التي تعمل على تنمية قدراتها والسعي لإطلاق مشاريع ومبادرات فريدة، ويأتي هذا الصندوق تتويجاً لهذه الطاقات والدفع بها نحو العالمية بعزيمة صلبة وثقة تامة بالشاب البحريني الطموح.
وذكر أن المجالات باتت مفتوحة لجميع الشباب في مختلف التخصصات ومنها العلوم المتقدمة كعلوم الفضاء وعلوم الطاقة الذرية باستخداماتها السلمية لخدمة الإنسانية، والتحول الرقمي، والتي ركز عليها جلالة الملك المفدى خلال الكلمة السامية خلال افتتاح دور الانعقاد الثالث من الفصل التشريعي الخامس لمجلسي الشورى والنواب وما حملته من مضامين هامة في الشأن المحلي والدولي.