أعلنت الهيئة الوطنية لعلوم الفضاء، عن إنجاز ما نسبته 50% من مشروع إطلاق قمر صناعي متناهي الصغر 3u للأغراض البحثية، وذلك وفق تقرير أداء تنفيذ الميزانية العامة للدولة للسنة المالية 2019.
وستوفر تطبيقات القمر الصناعي المعلومات حول البنية التحتية والتطوير العمراني والزيادة السكانية والاختناقات المرورية، وستساعد في مراقبة حركة السفن -خاصة بين الجسور- وتوفر معلومات تتعلق بحماية المياه من التسربات النفطية، والكشف عن المواقع الأثرية المنتشرة في البحرين.
وكان حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى، قال لدى رعايته الكريمة الأحد، افتتاح دور الانعقاد الثالث من الفصل التشريعي الخامس لمجلسي الشورى والنواب: "يرتفع سقف طموحنا الوطني بالتفوق في العديد من العلوم المتقدمة كعلوم الفضاء بفوائدها العلمية والبيئية"، ما يؤكد أن البحرين ماضية في طريقها إلى التميز في مجال علوم الفضاء لتصل إلى العالمية.
من جانب آخر، أعلنت الحكومة، عن برمجة البيانات الخاصة بالشوارع والمباني للتوافق مع تحضيرات مشروع الخرائط الوطنية الثلاثية الأبعاد للبحرين، حيث تم إنجاز ما يقارب 94%، إذ تعنى تلك الخرائط بعملية نمذجة المعلومات، ويتم حالياً العمل على مرحلة تطوير إدارة المسح الطبوغرافي من خلال التحول إلى قواعد البيانات المكانية.
{{ article.visit_count }}
وستوفر تطبيقات القمر الصناعي المعلومات حول البنية التحتية والتطوير العمراني والزيادة السكانية والاختناقات المرورية، وستساعد في مراقبة حركة السفن -خاصة بين الجسور- وتوفر معلومات تتعلق بحماية المياه من التسربات النفطية، والكشف عن المواقع الأثرية المنتشرة في البحرين.
وكان حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى، قال لدى رعايته الكريمة الأحد، افتتاح دور الانعقاد الثالث من الفصل التشريعي الخامس لمجلسي الشورى والنواب: "يرتفع سقف طموحنا الوطني بالتفوق في العديد من العلوم المتقدمة كعلوم الفضاء بفوائدها العلمية والبيئية"، ما يؤكد أن البحرين ماضية في طريقها إلى التميز في مجال علوم الفضاء لتصل إلى العالمية.
من جانب آخر، أعلنت الحكومة، عن برمجة البيانات الخاصة بالشوارع والمباني للتوافق مع تحضيرات مشروع الخرائط الوطنية الثلاثية الأبعاد للبحرين، حيث تم إنجاز ما يقارب 94%، إذ تعنى تلك الخرائط بعملية نمذجة المعلومات، ويتم حالياً العمل على مرحلة تطوير إدارة المسح الطبوغرافي من خلال التحول إلى قواعد البيانات المكانية.