قال وزير الصناعة والتجارة والسياحة زايد الزياني، إن زيارة الوفد الأمريكي ـ الإسرائيلي المشترك للبحرين، أسست ثوابت التعاون المثمر الذي يصبّ في مصلحة جميع الأطراف، خاصةً بتوقيع البلدين على مذكرات التفاهم حول إقامة علاقات دبلوماسية سلمية وودية، والتي كان منها مذكرة التفاهم حول التعاون الاقتصادي والتجاري.
وأوضح الزياني في تصريح صحفي بهذه المناسبة: "إن هذه الزيارة تمثل تجسيداً لجهود المملكة في تحقيق السلام والازدهار في المنطقة، وخطوة إقامة العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل تتماشى مع توجّهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لنشر ثقافة السلام في العالم، وضرورة تكثيف الجهود لإنهاء النزاع الفلسطيني الإسرائيلي وفقاً لمبادرة السلام العربية".
وأضاف: "إن توقيع مذكرة التفاهم الاقتصادي والتجاري من شأنه الإسهام في تعزيز اقتصاد البلدين، حيث سينتج عنه زيادة التبادل التجاري واستقطاب الاستثمارات المشتركة، كما سيسهم في خلق المزيد من فرص العمل، الأمر الذي من شأنه أن يعزز أمن واستقرار ورخاء المنطقة، ونحن نتطلع للمزيد من التعاون المستقبلي المثمر بين البلدين من خلال الزيارات المتبادلة والمشاريع المشتركة".
ونوّه الزياني إلى أهمية تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين بما يحقق التطلعات المشتركة، وبما ينعكس إيجاباً على مستقبل المنطقة ويقوّي من استقرارها ويسهم في نشر الأمن والسلام فيها، مشيراً إلى أن بناء العلاقات مع كبرى الشركات العالمية كتبادل الخبرات والمعلومات في القطاع التجاري، يعدّ خطوة هامة لمستقبل اقتصادي أفضل للبلدين، حيث سيسهم ذلك في فتح الحوار والعلاقات المباشرة بينهما، بما يؤدّي إلى إحداث نقلة نوعية إيجابية في منطقة الشرق الأوسط، وبالتالي سيعمل على استقرار وازدهار المنطقة.
وأوضح الزياني في تصريح صحفي بهذه المناسبة: "إن هذه الزيارة تمثل تجسيداً لجهود المملكة في تحقيق السلام والازدهار في المنطقة، وخطوة إقامة العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل تتماشى مع توجّهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لنشر ثقافة السلام في العالم، وضرورة تكثيف الجهود لإنهاء النزاع الفلسطيني الإسرائيلي وفقاً لمبادرة السلام العربية".
وأضاف: "إن توقيع مذكرة التفاهم الاقتصادي والتجاري من شأنه الإسهام في تعزيز اقتصاد البلدين، حيث سينتج عنه زيادة التبادل التجاري واستقطاب الاستثمارات المشتركة، كما سيسهم في خلق المزيد من فرص العمل، الأمر الذي من شأنه أن يعزز أمن واستقرار ورخاء المنطقة، ونحن نتطلع للمزيد من التعاون المستقبلي المثمر بين البلدين من خلال الزيارات المتبادلة والمشاريع المشتركة".
ونوّه الزياني إلى أهمية تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين بما يحقق التطلعات المشتركة، وبما ينعكس إيجاباً على مستقبل المنطقة ويقوّي من استقرارها ويسهم في نشر الأمن والسلام فيها، مشيراً إلى أن بناء العلاقات مع كبرى الشركات العالمية كتبادل الخبرات والمعلومات في القطاع التجاري، يعدّ خطوة هامة لمستقبل اقتصادي أفضل للبلدين، حيث سيسهم ذلك في فتح الحوار والعلاقات المباشرة بينهما، بما يؤدّي إلى إحداث نقلة نوعية إيجابية في منطقة الشرق الأوسط، وبالتالي سيعمل على استقرار وازدهار المنطقة.