- رئاسة السعودية لقمة العشرين علامة بارزة ومحطة مهمة
- القمة المقبلة ستركز على طبيعة الوضع العالمي وتحديات "كورونا"
- تعزيز الجهود لحل المشكلات العالمية وتحقيق الرخاء العالمي
- شارك في اجتماع المجلس الاستشاري الأعلى لقمة الفكر 2020
قال رئيس مجلس أمناء مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دراسات" د. الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، إن قمة الفكر 2020، تمثل فرصة مواتية لطرح رؤى ومبادرات البحرين، من أجل أن يعم الاستقرار والازدهار العالم بأسره، من خلال المساهمة البناءة في تحقيق الأهداف الإنمائية، بالإضافة إلى تعزيز التفاهم حول قضايا منطقة الخليج.
جاء ذلك خلال مشاركته الاثنين، عبر الاتصال الإلكتروني المرئي، في اجتماع المجلس الاستشاري الأعلى لمجموعة الفكر (T20) المعنية بقمة مجموعة العشرين، والتي تستضيفها، وتتولى رئاستها لهذه الدورة، المملكة العربية السعودية، خلال شهر نوفمبر المقبل.
وأكد د. الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة أن هذه المشاركة تعكس المكانة المرموقة، التي بات يتبوؤها مركز "دراسات" على المستوى الدولي، لافتاً إلى أن رئاسة المملكة العربية السعودية الشقيقة، لقمة مجموعة العشرين، سوف تكون علامة بارزة ومحطة مهمة، بفضل ما تتمتع به المملكة من وزن عالمي كبير، ومكانة دولية رفيعة.
وأشار د. الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، إلى أن القمة المقبلة، سوف تركز على طبيعة الوضع العالمي، والتحديات الناجمة عن تداعيات تفشي فيروس (كوفيد19) إلى جانب الأزمات الاقتصادية القائمة، ومشكلات المناخ، والتحديات الأمنية، داعياً إلى ضرورة التوصل لحلول توافقية وواقعية لتلك الأزمات، بما يضمن حياة آمنة ومزدهرة لشعوب العالم.
وناقش المشاركون خلال الاجتماع، مقترحات بشأن تصوراتهم للموضوعات التي سيتم إدراجها على الأجندة التي ستعرض على قمة مجموعة العشرين، وتتمحور حول تعزيز جهود تعددية الأطراف، كطريقة أكثر فاعلية، لحل المشكلات العالمية، إضافة إلى كيفية تحقيق الرخاء العالمي.
الجدير بالذكر أن مجموعة الفكر تعتبر، بمثابة "بنك الأفكار" لمجموعة العشرين، لتقديم توصيات حول السياسات العامة القائمة على البحوث، كما يناط بها، مهمة إعداد بيان، يتضمن توصيات فرق العمل التابعة للمجموعة، ويتم تعميمه على قادة مجموعة العشرين، للنظر فيه، وتضمينه في البيان الختامي للقمة.
ويتكون المجلس الاستشاري الأعلى لـ (T20) من 15 عضواً، يمثلون شخصيات دولية وازنة ورفيعة المستوى، فيما تضم مجموعات الفكر التابعة له عدداً من الخبراء البارزين، وأعضاء المراكز البحثية العالمية.
- القمة المقبلة ستركز على طبيعة الوضع العالمي وتحديات "كورونا"
- تعزيز الجهود لحل المشكلات العالمية وتحقيق الرخاء العالمي
- شارك في اجتماع المجلس الاستشاري الأعلى لقمة الفكر 2020
قال رئيس مجلس أمناء مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دراسات" د. الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، إن قمة الفكر 2020، تمثل فرصة مواتية لطرح رؤى ومبادرات البحرين، من أجل أن يعم الاستقرار والازدهار العالم بأسره، من خلال المساهمة البناءة في تحقيق الأهداف الإنمائية، بالإضافة إلى تعزيز التفاهم حول قضايا منطقة الخليج.
جاء ذلك خلال مشاركته الاثنين، عبر الاتصال الإلكتروني المرئي، في اجتماع المجلس الاستشاري الأعلى لمجموعة الفكر (T20) المعنية بقمة مجموعة العشرين، والتي تستضيفها، وتتولى رئاستها لهذه الدورة، المملكة العربية السعودية، خلال شهر نوفمبر المقبل.
وأكد د. الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة أن هذه المشاركة تعكس المكانة المرموقة، التي بات يتبوؤها مركز "دراسات" على المستوى الدولي، لافتاً إلى أن رئاسة المملكة العربية السعودية الشقيقة، لقمة مجموعة العشرين، سوف تكون علامة بارزة ومحطة مهمة، بفضل ما تتمتع به المملكة من وزن عالمي كبير، ومكانة دولية رفيعة.
وأشار د. الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، إلى أن القمة المقبلة، سوف تركز على طبيعة الوضع العالمي، والتحديات الناجمة عن تداعيات تفشي فيروس (كوفيد19) إلى جانب الأزمات الاقتصادية القائمة، ومشكلات المناخ، والتحديات الأمنية، داعياً إلى ضرورة التوصل لحلول توافقية وواقعية لتلك الأزمات، بما يضمن حياة آمنة ومزدهرة لشعوب العالم.
وناقش المشاركون خلال الاجتماع، مقترحات بشأن تصوراتهم للموضوعات التي سيتم إدراجها على الأجندة التي ستعرض على قمة مجموعة العشرين، وتتمحور حول تعزيز جهود تعددية الأطراف، كطريقة أكثر فاعلية، لحل المشكلات العالمية، إضافة إلى كيفية تحقيق الرخاء العالمي.
الجدير بالذكر أن مجموعة الفكر تعتبر، بمثابة "بنك الأفكار" لمجموعة العشرين، لتقديم توصيات حول السياسات العامة القائمة على البحوث، كما يناط بها، مهمة إعداد بيان، يتضمن توصيات فرق العمل التابعة للمجموعة، ويتم تعميمه على قادة مجموعة العشرين، للنظر فيه، وتضمينه في البيان الختامي للقمة.
ويتكون المجلس الاستشاري الأعلى لـ (T20) من 15 عضواً، يمثلون شخصيات دولية وازنة ورفيعة المستوى، فيما تضم مجموعات الفكر التابعة له عدداً من الخبراء البارزين، وأعضاء المراكز البحثية العالمية.